EduExplorer التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف اضطرابات-الأكل

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

اضطرابات الأكل لدى المراهقين

عنوان المقالة: دور العلاقات الأسرية في اضطرابات الأكل لدى المراهقين: مراجعة سردية ملخص: خلفيات: لقد جرى استكشاف اضطرابات الأكل لدى المراهقين من خلال العديد من النماذج المفاهيمية والعملية. ومؤخراً فقط، درست الأدبيات العلمية في هذا المجال دور العلاقات تحديداً ، مع الاهتمام بشكل خاص لوظيفية الأسرة. الهدف: تستعرض هذه الورقة جوانب العلاقات الأسرية لاضطرابات الأكل لدى المراهقين. المنهجية: تم القيام بمراجعة سردية للأدبيات حول القضايا العلائقية في اضطرابات الأكل لدى المراهقين النتائج: إن الأدلة العملية لعلاقات الأسرة في اضطرابات الأكل لدى المراهقين تؤكد ارتباط الجوانب العلائقية في تطور المرض واستمراريته. وبشكل خاص، مساهمة المدخل العلائقي-النظمي واسعم، مما يوحي بالحاجة للرجوع إلى السياق الأسري من أجل فهم معاناة المراهقين بشكل أفضل. وبالإضافة إلى ذلك، فإن المساهمات العملية من النموذج المفاهيمي للأمراض-النفس نمائية توضح أهمية عوامل الخطر والحماية ف يالعلاقات الأسر ية وتقدم معرفة حول ظاهرة اضطرابات الأكل لدى المراهقين من حيث التعقيد. الاستنتاجات: إن نموذجاً متكاملاً للعلاقات والذي يهدف لاستكشاف اض...

اضطرابات الأكل لدى الأمهات

عنوان المقالة: أثر اضطرابات الأكل لدى الأمهات والدعم الزواحي على مسارات النمو العصبي لأطفالهن في أول مشيهم ملخص: إن النمو المعرفي المبكر للأطفال في أول مشيهم لأمهات ذوات اضطرابات الأكل يتأثر بشكل سلبي. فحصت هذه الدراسة الاستكشافية الدور الذي قد تلعبه الموارد النفسية والدعم لأمهات ذوات اضطراب الأكل في التأخر النمائي الذي يوجد لدى أطفالهن في أول مشيهم. تسعة وعشرين أم ذوات اضطراب الأكل الوالدي وأطفالهن في أول مشيهم (18-24 شهر) تمت مقابلتهم مع حالة ضابطة من أزواج من الأمهات وأطفالهن ممن ليس لديهم اضطرابات أكل. تضمنت المقاييس الضغط من جهة الأم وتنظيم بيئة البيت، والدعم الزواجي والدعم الاجتماعي الممتد وكذلك التقويم النمائي للأطفال. أشارت النتائج أن الأمهات ذوات تاريخ من اضطراب الأكل كان لديهن ضغط ذو ارتباط أعلى بالرعاية الوالدية وتكيف أضعف مع سياق البيت لموائمة الاحتياجات النمائية للطفل. وكان الدعم الاجتماعي الممتد يرتبط بتحسن نتاجات الطفل فقط في حالة الضغط المتدني من جهة الأم، بينما الدعم الزواجي لم يكن مرتبطاً بنتاجات الطفل بغض النظر عن مستويات الضغط لدى الأم. هذه النتائج الأولية تشير إلى ...