التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف السادية

التضامن والانفصال في المستويات الدنيا

عنوان المقالة: اللعنة إن كنا نقف متحدين: التضامن والانفصال في المستويات الدنيا ملخص: في تفسيره للأحلام، يستشهد سيجموند فرويد بقصيدة هينريخ هاين: [Selten habt Ihr mich verstanden auc h verstand ich Euch/Nur wenn wir im Kot uns fanden/so verstanden wir uns gleich] (""نادراً ما تفهمني، ونادراً ما أفهمك، وفقط عندما نجد أنفسنا في القذارة نفهم بعضنا البعض في الحال""). وفي مساهمتي، أريد أن أدرس هذه القدرة للإفرازات للعمل كنوع من المكافئ الكوني للفهم: وكنوع من العملة القابلة للتحويل بشكل كامل أو الفطرة الأزلية (بحسب وصف فرويد). ما الذي يجعل هذا العنصر الحدي بين الثقافة والطبيعة مفيداً بشكل ظاهري تماماً عندما يبدو أن لاشيء آخر يفيد في التواصل البشري؟ وينبغي إثارة هذا السؤال بشكل خاص فيما يتعلق بــ "الطقوس العدمية ، الـ...ائية" التي قام بدراستها وتحليلها ستيفن جرينبلات وكذلك ما يتعلق بالقضية التي يثيرها دي اي اف سادي للإفراز في كتابه "120 يوم من اللوطية" حيث تلعب دوراً مهيمناً بشكل بارز عندما يصل بنا الأمر إلى أن نجد براهين غير مشكوك فيها للاستقلال الذاتي ...

السادية في المدارس

عنوان المقالة: ملخص: أستمتع بإيذاء زملائي في الصف: حول علاقة السأم والسادية في المدارس ملخص: يمكن أن تكون المدارس مكاناً للحب والقسوة على حد سواء. درسنا نوعاً من القسوة والذي يحدث في السياق المدرسي:  السادية، أي ايذاء الآخرين من أجل اللذة. وبشكل رئيسي، اقترحنا وفحصنا ما إذا كان السأم يلعب دوراً حاسماً في ظهور الأفعال السادية في المدرسة. ففي دراستين قويتين (العدد=1038، مدى عمر الطلاب=10-18 سنة) باستخدام تقارير ذاتية وتقارير الأقران لمستويات سأم الطلاب وميولهم السادية، نوثق أولاً أن السلوك السادي يحدث في المدرسة، على الرغم من أنه على مستوى متدني. كما نبين كذلك أن أولئك الطلاب الذين هم في الغالب أكثر سأماً في المدرسو يكونون أكثر احتمالاً للانخراط في الأفعال السادية (r الكلية=0.36، 95%). باختصار، العمل الحالي يقدم مساهمات من أجل فهم أفضل للسادية في المدارس ويشير إلى السأم كأحد الدوافع المحتملة. إننا نناقش كيف أن خفض السأم يمكن أن يساعد في الوقاية من الميول السادية في المدرسة [2023، SLSQ] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: SLSQ مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة