التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف السببية

الفلسفة التجريبية

عنوان المقالة: الفلسفة التجريبية والحدس الفلسفي ملخص: موضوع الدراسة هو الفلسفة التجريبية كحركة طبيعية وتأثيرها على قيمة الحدس في الفلسفة. تستكشف هذه الورقة أولاً الكيفية التي يمكن أن تؤثر بها الحركة على على الفلسفة بشكل عام، وكيف يمكن أن ترتقي لشيء جديد وواعد. ثم تتحول لانجاز ينسب إليها أصلاً، وتحديداً تكذيب حدسيات التبرير المسبق كما يستخدم في الفلسفة. موضوعنا هو الفلسفة التجريبية كحركة طبيعية، وتأثيرها على قيمة الحدس في الفلسفة. وسأستكشف أولاً الكيفية التي تؤثر بها الحركة على الفلسفة بشكل عام، وكيف يمكن أن ترقى لشيء جديد وواعد. ثم أتحول لإنجاز ينسب باستمرار إليها أصلاً وتحديداً تكذيب حدسيات التبريرات المسبقة كما تستخدم في الفلسفة. تؤثر الفلسفة التجريبية على الفلسفة التقليدية بطريقتين على الأقل. فهي تثير السؤال حول ما يعتقده أو لا يعتقده الناس بشكل حدسي عموماً. وهي تتحدى حقيقة الاعتقادات التي يحملها الناس عموماً، وهي أشياء مهمة تقليدياً في الفلسفة. وكل تحدي يقوم على نتائج تجريبية محددة. كيف يمكن أن تؤثر مثل تلك النتائج التجريبية على القضايا الفلسفية؟ اليك مثالاً. يعتمد مذهب الشك التقلي...

الحقائق السلبية

عنوان المقالة: الأسس السببية للحقائق السلبية ملخص: من بين المنظرين "صناع الحقائق" يُعتقد بشكل عام أننا لسنا قادرين على استخدام مبدأ الاستلزام (أي، المبدأ الذي طبقاً له تتوزع صناعة الحقيقة عبر الاستلزام) لتأصيل الحقائق السلبية. ولكن هؤلاء المنظرين عادة لا يناقشون إلا صناع الحقيقة بالنسبة للتشابكات بين الوظيفة-والحقيقة، وبذلك إغفال حقيقة أن هنالك تشابكات ليست بين الحقيقة-الوظيفة والتي قيمها الحقيقية لا تتحدد فحسب من خلال حقيقة أو زيف افتراضاتها الذرية. وعندما نتوسع في شريحة الحقائق التي تتطلب صناع الحقيقة المناسبين لها بحيث تشمل هذه كذلك، لا يكون هنالك مبرر لاستثناء الحقائق السلبية من التأصيل. لأنه بافتراض أن صناعة الحقيقة مغلقة بموجب لازمة معينة، وكل الحقائق السلبية مستلزمة من خلال بعض التشابهات اللا-وظيفية-حقيقية، أو غيرها، فإن أية موارد غنية بما يكفي لتأصيل حقيقة الأخير ستؤدي نفس وظيفة الأول [NMQA، 2022] . بينات المقالة كود البحث الرقمي: NMQA مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة