التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف VHNQ

تطوير وحدة دراسية

عنوان المقالة: انقاذ الحيتان: استخدام أبحاث البحار في حصص العلوم والرياضيات ملخص: خلال العام الدراسي 2019-2020، شضاركت في فرصة للتنمية المهنية لمدة عام والتي أدت إلى تطوير وحدة مشتركة من المنهاج بالتعاون مع أحد الباحثين في البحار، ودرس رياضيات، ومدرس بيولوجيا البحار. أنشأنا سوية وحدة دراسية لكي يستخدم الطلاب نقاط بيانات البحث البحري الصادقة. وباستحدام نموذج 5E للتدريس وتثبيت الظواهر، قمنا بتطوير سلسلة من فعاليات التعلم لكي يربط الطلاب مفاهيم البيولوجيا بالسياق المحلي الحالي. في خريف عام 2019، قمت بتطبيق وحدة التعلم التي أنشأناها.قمت بتعديل المنهاج بسبب الجائحة العالمية والتعلم عن بعد الناتج. شهد العام الدراسي 2021-2022 مراجعة أخرى مع ذلك وتعلم تزامني أكثر في الجبر والبيولوجيا حيث عمل الطلاب في كلتا الحصتين على تطوير مشروعهم النهائي. وفي كل النسخ الثلاث لمنهاجنا، استجاب الطلاب بشكل ايجابي لخبرات التعلم. وكمدرس، أنا أقدر فرصة التعاون مع المدرسين الآخرين والتعلم من باحث البحار ووجدت الإثارة في استخدام بيانات حقيقية في الصف [2025، VYQE] بيانات المقالة كود البحث الرقمي: VYQW وفي العام الدرا...

الإصرار لدي مدرسي الفن: رحلة تأملية

عنوان المقالة: السرد والفينومينولوجيا كمنهجية لفهم الإصرار لدي مدرسي الفن: رحلة تأملية ملخص: "مرة ثانية أقف والباب موارب. الآن بعد أن لهثت حياتي خلف مسار الأرابيسك الملتف، أجد نفسي مرة أخرى في المكان الذي ابتدأت منه" (شماس، 1988، ص226) في كتابه الأرابيسك (1988) يجد شماس نفسه راجعاً للمكان الذي ابتدأت منه رحلته؛ حيث تروي سردية حياته عن رحلاته وعن الناس الذين التقاهم عبر الرحلة. إن نمط الأرابيسك الإسلامي، بعروقه الملتفه، والزخرفة النباتية، ترمز، كما أعتقد لتشابكات الحياة، وبالنسبة لي، لتشابكات البحث. أشعر أن حياتي لا زالت تلاحق "طريق الأرابيسك الملتف" وغالباً أشعر كما لو أنني لم أبتعد كثيراً عن "المكان الذي ابتدأت منه" (شماس، 1988، ص226)، مع أنني في الواقع نضجت عبر عمليه البحث والدراسة. إن جزءاً من كوني باحث نوعي هو أنه ليس هناك طريق مستقيم، هنالك التواءات، وانعطافات، وأحيانا تلك المسارب يمكن أن تقود إلى مناطق مظلمة، وموحشة، أو غير مرئية بشكل واضح. ويصف فان مانن Van Manen (1990) عملية البحث كــ "أشياء تتحول إلى فوضى شديدة بالضبط عندما يبدو أنها أصبحت را...