التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الإصرار لدي مدرسي الفن: رحلة تأملية

عنوان المقالة:

السرد والفينومينولوجيا كمنهجية لفهم الإصرار لدي مدرسي الفن: رحلة تأملية

ملخص:

"مرة ثانية أقف والباب موارب. الآن بعد أن لهثت حياتي خلف مسار الأرابيسك الملتف، أجد نفسي مرة أخرى في المكان الذي ابتدأت منه" (شماس، 1988، ص226) في كتابه الأرابيسك (1988) يجد شماس نفسه راجعاً للمكان الذي ابتدأت منه رحلته؛ حيث تروي سردية حياته عن رحلاته وعن الناس الذين التقاهم عبر الرحلة. إن نمط الأرابيسك الإسلامي، بعروقه الملتفه، والزخرفة النباتية، ترمز، كما أعتقد لتشابكات الحياة، وبالنسبة لي، لتشابكات البحث. أشعر أن حياتي لا زالت تلاحق "طريق الأرابيسك الملتف" وغالباً أشعر كما لو أنني لم أبتعد كثيراً عن "المكان الذي ابتدأت منه" (شماس، 1988، ص226)، مع أنني في الواقع نضجت عبر عمليه البحث والدراسة. إن جزءاً من كوني باحث نوعي هو أنه ليس هناك طريق مستقيم، هنالك التواءات، وانعطافات، وأحيانا تلك المسارب يمكن أن تقود إلى مناطق مظلمة، وموحشة، أو غير مرئية بشكل واضح. ويصف فان مانن Van Manen (1990) عملية البحث كــ "أشياء تتحول إلى فوضى شديدة بالضبط عندما يبدو أنها أصبحت رائقة" (ص41). هذه المقالة التأملية تدور حول رحلتي كطالب دكتوراه في منتصف البحث حول سبب أن مدرسي الفن الاستثنائيين لأكثر من 20 عاماً يختارون البقاء في غرفة الفن. وستتم مناقشة المنهجيات السردية والفينومينولوجية الوصفية كمسارات تم اختيارها.

اجراءات سحب العينة

المشاركون

أسلوب جمع البيانات

النتائج الأولية

المثابرة/الإصرار

حس الدعابة

الجراءة الشخصية

المراجع

ملحق أ [2017، VHNQ]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: VHNQ

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...