التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف نيوزيلندا

تطوير القيادة

عنوان المقالة: إعداد الأفراد لإحداث الفرق: الدروس المستفادة من برنامج تطوير القيادة لدى طلبة السنة الأولى في نيوزيلندا: تقرير عملي ملخص: إن الانتقال من بيئة التعليم الثانوي إلى التعليم الجامعي واسع الانتشار من حيثد الفرصة والجدة. وقد يكون وقتاً صعباً بالنسبة للطلاب وهم يبدؤون في المشاركة والمساهمة في في ثقافة جديدة. إن الدروس المستفادة من برنامج محدد لطلبة السنة الأولى، برنامج تطوير القادة الناشئين، تقدم نموذجاً لمبادرة لا تساعد فقط في الانتقال، ولكنها تقدم كذلك فرصاً لتطوير القيادة. البيانات التي تم جمعها من المشاركين في برنامج تطوير القادة الناشئين تشير إلى أن هنالك أفكاراً قابلة للربط والنقل والتي يمكن أن ترشد تصميم وتنفيذ برامج انتقال أخرى بشكل عام، وبرامج تطوير القيادة بشكل خاص [2023، NRWU] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: NRWU مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

حماية الطفل

عنوان المقالة: آليات انعدام المساواة: تأثير التحيزات العملية في جهاز حماية الطفل ملخص: التصور المفاهيمي لمنظور المخاطر البنيوية حول أسباب انعدام المساواة في التواصل مع جهاز حماية الطفل باعتباره تعرضاً لامتساوياً للأسباب البنيوية لخطر الإساءة للطفل، متزجاً بالتحيزات في استجابة العاملين في رفاه الطفل والمتابعين له. تقترح هذه المقالة المفاهيمية آلية ثالثة لانعدام المساواة: التحيزات العملية. وتم اقتراح أن التحيزات العملية تعمل كمجموعة ثالثة من الآليات التي التي تزيد بشكل حتمي من اشتباك بعض الفئات وليس غيرها. وتعمل التحيزات العملية من خلال البنى المؤسسية، والمفاهيم التأويلية، ووكلاء المخاطر التي تؤثر على الكيفية التي يتم بها ترميز المخاطر وتصبح مرتبطة بأناس معينين. وبناء على خلفية نموذج التبليغ-والتحقيقالذي يخلق ظروفاً ضعيفة لاتخاذ القرار، ويشكل البنى المؤسسيةظن فإن التحيزات العملية تتضمن خلل في توازن العرض والطلب على الخدمات (سبب ملؤسسي)، وتحيز الرقابة على أسرة بعينها والاعتماد على التاريخ السابق للحالة (سبب وكيل المخاطر) ، توسع التعريفات القانونية للضرر الجسيم (سبب مفاهيمي تأويلي)، والاست...

الأدوار الإشرافية

عنوان المقالة: فصل الأدوار الإشرافية في ممارسة تدريس الطلبة النيوزيلنديين ملخص: المشكلة المستمرة في الإشراف التربوي على المعلمين هي معضلة العمل مع المدرس كصديق وزميل وفي نفس الوقت الحاجة لتقييم المعلم. ففي نيوزيلندا، حل المدرسون في جامعة ويكاتوهذه المعضلة من خلال الفصل بين الأدوار الارتباطية والتقييمية للمشرف الجامعي. تم استكشاف النموذج من خلال تحليل وجهات نظر والحوار بين المدرسين الطلاب، والمدرسين المشاركين، والمحاضر الارتباطي المحاضر التقييمي. ففي حين أن المهمات الإشرافية العامة متداخلة، فقد لوحظ تمايز الأدوار الإشرافية من خلال الملاحظات، وسُمع صوته في المنتديات الحوارية، وتمييزه في استطلاعات المدرسين الطلاب [2017، YWRY] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: YWRY مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

المنهاج والمدرسين

عنوان المقالة: التأثيرات الايديولوجية على المنهاج والمدرسين ملخص: المنهاج المدرسي ينشأ من الاعتقادات حول ما ينبغي أن تقوم المدارس بتدريسه، ولأجل أية أهداف، وبناء على أية مبررات. وخلال السنوات، كانت مدارس نيوزيلندا تتأثر بمجموعات مختلفة من الاعتقادات والتي قدمت مبررات بالنسبة لقرارات المنهاج. إن بعض القرارات تقع خارج سيطرة المدرسة وتظهر من خلال وثائق المنهاج. هذه المقالة تستخدم عدة إيديولوجيات كأساس لتحليل الكيفية التي شكلت بها الايديولوجيات وثائق المنهاج واتجاهاته. وهي تلفت الانتباه للتأثيرات على المدرسين والمدارس من حيث تغيير تصورات المنهاج وتغيير السياسات كما يُشاهَد في وثائق المنهاج، وبشكل خاص وثائق التسعينات من القرن العشرين [2017، NBPK] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: NBPK مواضيع ذات صلة |  رجوع الى الصفحة الرئيسة