التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف استراليا

برامج بويد في المدارس الأسترالية

عنوان المقالة: هل نحن جاهزون لـ بويد؟ مراجعة منظمة لتنفيذ وتقديم برامج بويد في المدارس الأسترالية ملخص: مع اكتساب انتشار التعلم في كل مكان وزمان للزخم، ومع نهاية تمويل ثورة التعليم الرقمي، أصبحت العديد من المدارس الأسترالية تطبق برامج بويد: "أحضر جهازك بنفسك" من أجل تلبية التوقعات حول محدودية التمويل. ومع ذلك، أحد العناصر الأساسية التي جرى تحديدها باعتبارها مهمة لنجاح تلك البرامج هو التواصل بوضوح مع الوسط المدرسي حول السياسات والإجراءات، وهو أمر تشير الأدلة السردية أنه لم يحدث. تستكشف هذه المراجعة المنظمة مدى تطبيق بويد في مدارس الثانوية في فيكتوريا وتحدد نوع المعلومات المقدمة لأولياء الأمور والوسط المدرسي على مواقعها الإلكترونية. تشير النتائج أن 64% من مدارس فيكتوريا لديها برنامج بويد، وأن أقل من 50% تقدم معلومات كافية. جرى مناقشة دلالات تلك النتائج في ضوء المخاوف حول التطبيق الآمن والعادل لبويد في السياقات التربوية [2025، CQHL] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: CQHL مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

مرشد طلبة السنة الأولى

عنوان المقالة: تحسين السنة الأولى من خلال مدخل على نطاق المؤسسة: دور مرشدي السنة الأولى ملخص: تم تقديم نموذج لتطوير استراتيجي طويل الأمد والذي يهدف إلى تحسين انخراط طلبة السنة الأولى والاحتفاظ بهم في جامعة استرالية. وكانت الممارسة المبتكرة انشاء وتطوير دور مرشد السنة الأولى، وهي وظيفة اكاديمية تتموضع على مستوى الدرجة العلمية ضمن الكليات عبر الجامعة. تقدم الورقة مقتطفات من مبادرات مرشدي السنة الأولى على المستوى المحلي وكذلك نشاط ستراتيجي على اتساع المؤسسة كنموذج لمدخل سعى للانخراط في تحسين مستدام لتجربة طلبة السنة الأولى  [2025، GLHL] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GLHL مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الانتقال للمدرسة والصحة العقلية بين المراهقين

عنوان المقالة: الانتقال للمدرسة والصحة العقلية بين المراهقين: دراسة مقارنة للنظم المدرسية في استراليا والدانمارك ملخص: تستكشف هذه الدراسة تأثير الانتقال من المرحلة الأساسية للمرحلة الثانوية في استراليا مقابل عدم وجود الانتقال في الدانمارك من خلال مقارنة الاتجاهات العمرية في الأعراض الانفعالية والترابط المدرسي والمشكلات السلوكية لددى الطلاب. تم استخدام بيانات الاستطلاع من 5067 طالب في استراليا والدانمارك لمقارنة طلبة أعمارهم 011-12) سنة (ما قبل الانتقال في استراليا)، و(13-14) سنة (أثناء الانتقال)، و15 سنة (ما بعد الانتقال) في كل بلد. في استراليا، لم تتم ملاحظة أية فروقات دالة احصائياً بين الفئات العمرية في الاعراض الانفعالية والمشكلات السلوكية والترابط المدرسي. بينما في الدانمارك، تدني الترابط المدرسي والأعراض الانفعالية والمشكلات السلوكية زادت مع العمر. وتوصي الدراسة باستمرارية الجهود لدعم الطلاب من خلال الانتقال وما بعده في استراليا، والتركيز بشكل أقوى على الصحة العقلية والترابط المدرسي في الدانمارك [2025، RPBB] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: RPBB مواضيع ذات صلة   رجوع إلى ا...

تحليل محتوى الأبحاث

عنوان المقالة: تحليل محتوى لأبحاث التربية الخاصة الأسترالية 2005-2015 ملخص: تم تحليل أدبيات التربية الخاصة الأسترالية من عام 2005 حتى عام 2015 من أجل التعرف على اتجاهات المواضيع والقضايا. كشف تحليل المحتوى تركيزاً قوياً على التعليم والممارسة التدريسية الدامجة، والاهتمام المتزايد في تناول الإعاقات السلوكية والانفعالية، وتدريس المهارات الاجتماعية في الصفوف العادية. تشير النتائج إلى أن ممارات ومبادئ التعلم الدامج أصبحت بؤرة تركيز رئيسة في أبحاث التربية "الخاصة". وفي حين أن القضايا الخاصة بالإعاقة بقيت محورية، فقد كان هنالك اهتمام متزايد في في السياقات الثقافية الاجتماعية المعقدة للمدارس والصفوف، ودعم الطلاب باحتياجات إضافية ضمن البيئات الدامجة. وتم تقديم توصيات لمزيد من الأبحاث [2023، CSBU] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: CSBU  مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

التعلم التحولي

عنوان المقالة: تحويل التعلم من خلال بناء القدرة: تعظيم دعم الحياة والتعلم لاستقطاب التنوعات في برنامج تمهيدي ما قبل الدرجة الجامعية الأولى ملخص: إن المظهر الرئيسي للتنوع التعليمي هو الطلبة ذوي المكانة الاجتماعية الاقتصادية المتدنية وأولئك المهمشين بطريقة معينة عن الوصول إلى التعليم العالي. توضح هذه الحالة الدراسية الاستكشافية وتقيم برنامجاً استرالياً تميهيداً ما قبل الدرحة الجامعية الأولى الموجه نحو تقديم أعظم دعم للتعلم والحياة للطلاب عن طريق استحواذ تنوعاتهم والبناء عليها. تم استخلاص البيانات من مجموعات بؤرية شبه منظمة مع فئات متعاقبة من الطلاب وتأملات واعية نظرياً من قبل أعضاء الكادر الوظيفي في البرنامج. وتم تأطير تحليل تلك البيانات من خلال التوليف المفاهيمي للتنظيرات الراهنة حول التعلم التحولي وبناء القدرة، والتي بتوليفتها تشكل عدسات قوية لإلقاء الضوء على تنوع الطلاب في التعلمي العالي. وبناء على ذلك التحليل، وبالرغم من بعض المحددات الحتمية، كان البرنامج ناجحاص بشكل كبير في استراتيجياته لتعظيم دعم التعلم والحياة من أجل استقطاب توعات الطلاب بطرق تعزز من نتاجات التعلم الراهنة والمرتقب...