التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف المانيا

العمل الميداني في البحث الاثنوغرافي

عنوان المقالة: الأرضيات المشتركة الحياة والاثنوغرافيا في قطاع موبيوس ملخص: هذا الملخص هو تأمل حول طبيعة البحث الاثنوغرافي بالهاتف النقال حيث تكون الباحثة الاثنوغرافية نفسها موضوع البحث بالهاتف النقال (الترابطي) بانتماءات متعددة، وأحياناً متعارضة. وهي تستكشف دور الألفة الباهتة في تأسيس علاقات جديدة في الحقل خاصة خلال المراحل المبكرة من البحث الجديد، حيث أنه ينشأ من ميراث العمل الميداني الذي تم اجراؤه سابقاً. ومن خلال تقديم مجاز قطاع موبيوس، هذا الملخص يعيد النظر في معاني الوطن والحقل، ويجادل لصالح الاستمرارية بين حياة العمل الميداني والحيوات الأخرى، حيث الخط الفاصل بينهما يتماهى بشكل متزايد. إن المادة الاثنوغرافية لهذه القطعة هي نتيجة البحث الذي تم اجراؤه طوال السنتين الماضيتين بين الراقصين الكوبيين في ايطاليا والمانيا [2025، BUEY] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: BUEY  مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

طريقة سوزوكي لتعليم الموسيقى

عنوان المقالة: الترجمة الثقافية في اتجاهين: طريقة سوزوكي في اليابان والمانيا ملخص: تمثل طريقة سوزوكي مساهمة هامة من قبل شايناشي سوزوكي الياباني (1898-1998) لتدريس الآلات الموسيقية على نطاق العالم. في الغالب يصف المراقبون الغربيون الطريقة بأنها "يابانية" على الرغم من أن من الممكن تسميتها "غربية" بنفس المبررات. لم يترك سوزوكي وصفاً تفصيلياً لطريقته. وبالتالي فهي متاحة للعديد من التفسيرات. إن تطبيقها، سواء في اليابان أو غيرها من الأماكن، يمثل عملية ترجمة مع تكييفها للظروف المحلية التي تشمل عمليات ابداعية وليس مجرد انحرافات عن أصل يفترض أنه ثابت. ولشرح أهمية السياق التاريخي، يناقش المؤلف حياة سوزوكي وعمله، ويلقي إضاءة جديدة على أهمية دراساته باللغة الألمانية في عشرينات القرن العشرين، ويشرح نجاح الطريقة في اليابان وخارجها من خلال دراسة الظروف المحلية والتاريخية. وإلى جانب اليابان، يركز المؤلف على المانيا، حيث تلقى سوزوكي تعليمه الرسمي في الموسيقى. وبالمقارنة مع بلدان غربية أخرى، وبشكل خاص أمريكا الشمالية، كان انتشار الطريقة بطيئاً في المانيا، على الرغم من أن اليابانيين و...

تعلم وتعليم الكبار تحت قوى السوق

عنوان المقالة: "عليك أن تديرها كشركة": تحويل تعليم تعلم الكبار في المانيا وسلوفينيا الى عملية تسويقية ملخص: تحدد هذه الورقة بعض الخصائص الرئيسة لتحويل تعليم وتعلم الكبار الى عملية تسويقية وتحلل التأثصيرات في سياقات المانيا (بالتركيز على بافاريا) وسلوفينيا. تم تحليل سياسات تعلم وتعليم الكبار والممارسات المؤسسية من خلال أسلوب تحليل الوثائق والمقابلات. نماذح سياسات تعلم وتحليل الكبار التي اقترحتها ليما وجويماريس-النموذج الديموقراطي-الانعتاقي، نموذج الحدتثة وسيطرة الدولة، ونموذج ادارة الموارد البشرية-استخدمت كإطار تحليلي. تشير نتائجنا أن النموذج الأخير يسود في السياسات التي تم تحليلها، في حين تم تقديم قوى السوق على المستوى التنظيمي لتعليم وتعلم الكبار من "الأسفل" من خلال زيادة تأثير طلب السوق القادم من المتعلمين/العملاء ومن "الأعلى" من خلال طلبات العطاءات التي تشكل "السوق الموازي" حيث منظمات تعلم وتعليم الكبار تتنافس على التمويل. ومع ذلك، اشارات مقاومة تحويل ممارسات تعلم وتعليم الكبار لقوى السوق قد جرى التعرف عليها كذلك [2025، YAJQ] بيانات المقالة: ك...

الابداع في المانيا والنمسا

عنوان المقالة: مناداة الابداع باسمه: تحليل نوعي للمناهج المدرسية الالمانية والنمساوية حول استخدام الابداع ملخص: خلال العقدين الماضيين، تزايدت أهمية الابداع في المشهد التربوي. وفي الأثناء، فهم الابداعية في المشهد الدولي يختلف بشكل كبير اعتماداً على المنطقة والمبحث المدرسي، مع تمثيل أقوى للمصطلح في الفنون البصرية بشكل خاص(كوشيا وآخرون، 2010؛ هيلمان وكورتيه، 2010؛ باتسون وآخرون، 2021؛ وايز وفيراري، 2014). ومع ذلك، لم يتم اجراء أي دراسة كلية للنظم التربوية الالمانية والنمساوية لحد الآن. لذلك الدراسة الحالية استخدمت تحليل المحتوى النوعي لدراسة الحالة السياقية لمناهج الالمانية والنمساوية لكافة أنواع المدارس لمبحث اللغة الإنجليزية (العدد=188) والفنون البصرية (العدد=138). تبين النتائج أنه بالرغم من ذكر الابداع في كلا المجالين، إلا أنه نادراً ما يعرف أو يوضع في سياقه وبالتالي فهو يناظر المعيار العلمي إلى مدى محدود. وبالإضافة إلى ذلك، تبين المناهج التصورات الخاطئة القائمة، مثل تحيز الفنون، والذي يقود إلى افتراض أن هذا النقص في الفهم يمكن أن يعزز من الترويج المحدود للابداع في سياق المدرسة [2025، ...

الاحساس بالانتماء في المدرسة

عنوان المقالة: الاحساس بالانتماء للمدرسة كمقياس نوعي للدمج: مقارنة لابورشول بيلفيلد المدرسة التجريبية الدامجة مع المدارس الشاملة الدامجة الاعتيادية ودراسة العوامل المحددة ملخص: لاحساس بالانتماء في المدرسة هو متطلب أساسي لكل طالب وهدف رئيسي للدمج في المؤسسات التربوية. وفي الدراسة الحالية، نشير إلى تقييم ذاتي لابورشول بيلفيلد (المانيا) التي تغطي الاحساس بالانتماء في المدرسة. لابورشول بيلفيلد هي مدرسة شاملة تجريبية دامجة وذات خبرة لأكثر من أربعين سنة في الثقافة المدرسية غير التمييزية، والصديقة للتنوع. وبناء على تقابل علامة الميل، بحثت الدراسة ما إذا كانت علامات لاحساس بالانتماء في المدرسة لدى الطلاب في هذه المدرسة التجريبية الدامجة (العدد=115) تختلف عن الطلاب الذين يزورون الصفوف الدامجة في المجارس الشاملة الاعتيادية التي تديرها الدولة (العدد=2376). وعلاوة على ذلك، درسنا العوامل في البيئة التعليمية للطلاب في لابورشول بيلفيلد التي من الممكن أنها تؤثر على احساسهم بالانتماء في المدرسة. تشير النتائج أن الطلاب الملتحقين بمدرسة لابورشول بلفيلد وجدوا احساساً أعلى بالانتماء في المدرسة. وبالاضافة إ...

العمارة الإسلامية في وسط أوروبا

عنوان المقالة: المباني الإسلامية كتحدي جديد أمام مهندسي العمارة في وسط أوروبا في نهاية القرن التاسع عشر الطويل ملخص: في عام 1889، نشر المهندس المعماري الفييني Viennese لودويغ كلاسن المجلد الحادي عشر من الدليل الخاص به "جراندريس-فوربلدر فون جيباودن الير آرت في ليبزيغ؛ جراندريس-فوربلدر فون جيباودن فير كيرشليخ زويك". وهو جزء من سلسلة كان القصد منها تزويد المهندسين المعماريين بمخططات ومناسيب المباني المعمارية، وتم تكريس هذا المجلد لعمارة الكنائس والذي تلا المجلدات السابقة حول المساكن والمحلات (المجلد الأول)، والمطاعم والفنادق (المجلد الثاني)، المدارس (المجلد الثالث)، المستشفيات (المجلد الرابع)، الأسواق والمسالخ (المجلد الخامس)، المباني المالية والصناعية (المجلد السادس)، النوادي والمسارح (المجلد السابع) دور الأيتام والمباني الخيرية الأخرى (المجلد الثامن)، المباني الحكومية (المجلد التاسع) والمباني الخاصة بالعلوم والفنون (المجلد العاشر). إن هذه المجلدات التي تم شرحها بإسهاب كانت مصممة للاستخدام العملي من قبل المهندسين المعماريين، الذين إذا جوبهوا بمهمة خاصة، يمكنهم الرجوع إلى الكتاب...

شبكات التعلق خلال الطفولة المتوسطة

عنوان المقالة: مقارنة شبكات التعلق خلال الطفولة المتوسطة في سياقين ثقافيين متباينين ملخص: تفترض السيكولوجيا الثقافية أن الظروف الثقافية البيئية لسياق معين تصوغ مسارات الأطفال، مما يؤدي إلى حلولاً تكيفية متعددة للمهمات النمائية العامة. ففي حين أنه جرى دراسة تكيفية التعلق والنمو الاجتماعي النفسي للأطفال أثناء السنوات المبكرة بشكل شامل، إلا أن أبحاث التعلق أثناء الطفولة المتوسطة مستمرة في أن تعكس المثل الغربية االخاصة بالأسرة. ومن خلال التمسك بأفكار شكلية، ركزت معظم الدراسات على أشكال التعلق الوالدي. ومع ذلك، هذا المنطور الامبريقي المقيد لا يؤدي فقط إلى تحيز متمحور أوروبياً، ولكنه كذلك يهمل الانعكاسات النظرية للتشابك المتنامي للتعلق خلال الطفولة المتوسطة، وبالتالي، فإن اعتبار مجموعة مختارة محدودة فقط من الأفراد يساهم في شعور الأطفال بالأمن، حتى في السياقات الغربية. ولدراسة تغير وتكيف التعلق خلال الطفولة المتوسطة، قيمت هذه الدراسة رموز تعلق الأطفال في سياقين متباعدين من حيث التطور، بتقديم منظور شبكي شامل حول التعلق أثناء هذه المرحلة النمائية. أطفال الكاميرون نيشه Nseh (العدد=11) وأطفال الم...