التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الحداثة

نظرية اللعب الحديث

عنوان المقالة: المنطق والعقلانية: نظرية اللعب الحديث ملخص: يستعرض المؤلف المحاولات التاريخية-غالباً من قبل مفكرين أوروبيين-لوصف الحداثة وعلاقتها باللعب. ويناقش أفكار من فريدريش شيللر إلى برايان ساتون- سميث، كل ذلك من أجل التمهيد لنظرية اللعب في العالم الحديث. يستكشف المؤلف من خلال التشديد على أفكار ماكس فيبر-بشكل خاص نظريته الخاصة بالعقلانية وأهميتها للثقافة التعبيرية-قيمة العقلانية بالنسبة لأي نظرية في اللعب. ويعرف اللعب بشكل أوسع مما هو تمضية للوقت ومساعد للتعلم بالنسبة للأطفال أو أداة نمائية عشوائية في تطور الثدييات. وعوضاً عن ذلك، يضع اللعب بثبات على مفهومه لـ "المقاصد الانفعالية". وفي هذه العملية، ينظر إلى أنواع اللعب والتي لا تهتم بها دراسات اللعب غالباً، مثل الألعاب الرياضية الاحترافية، والمهرجانات الرسمية، ويتوصل إلى أن اللعب ليس مجرد طواهر بيولوجيا شمولية ولكنها كذلك نشاط اجتماعي جوهري [2025، RVYD] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: RVYD مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الحركة الابتكارية الموسيقية اليونانية

عنوان المقالة: الحداثة الموسيقية في اليونان في النصف الأول من القرن العشرين: حالة المنفى والهجرة والعزلة ملخص: كانن الحياة الموسيقية اليونانية في العقود الخمسة الأولى من القرن العشرين يهيمن عليها تأثير المدرسة الوطنية وممثلها الرئيسي الملحن مانوليس كالوميريس. وأثرت الظروف الاجتماعية والسياسية خلال تلك السنوات على التطور الثقافي. وقد مر البلد بتغييرات رئيسة من كافة الجوانب وكان المجتمع باستمرار في حالة انتقال. نتيجة لذلك، وجدت الابتكار والأفكار الجديدة أن من الصعب أو من المستحيل أن تزدهر. إن الشعور السائد والمدخل الوطني يبدو أنه يتجاهل أو أو يقلل من شأن القلة القليلة من الملحنين والموسيقيين الذين يريدون تجربة المداخل الحداثية والابتكارية التي واجهوها غالباً في الخارج. ولذلك، بدا أن خياراتهم محدودة، حيث يختار معظمهم إما عزل أنفسهم في منفى-ذاتي داخلي أو الهجرة إلى أي مكان آخر.  في هذه الورقة سنركز على أولئك الموسيقيين اليونانيين الذين مثلوا الاتجاهات الحداثية خلال ذلك النصف الأول الحاسم من القرن، وأعمالهم، وتلقيها في العالم الموسيقي. وعلاوة على ذلك، سنحاول أن نضع هذه الحركة الابتكارية...