التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف اللسانيات

الحوار والتعليم وجهان لنفس المحتوى

عنوان المقالة: الحوار والتعليم ملخص:  تتعامل هذه الورقة مع علاقة الحوار والتعليم، وحتى تكون طبيعة الحوار أوضح سيكون من الضروري تحليل الدلالات الفلسفية، والتاريخية، والسوسيولوجية، والنفسية. الجانب التالي من البحث هو بيان الحوارات أن التعليم، بحسب بنيته، ومعناه ومغزاه، هو بالضرورة عملية حوارية، وأن المصطلحين يشيران ، إذا أخذناهما بشكل مجرد ونظري، إلى نفس الحقل السيميائي تقريباً مثل الحوار نفسه، ومن جانب آخر، يحملان مغزى تعليمي وتطوري وتكويني. ستبين الورقة ما هي المشكلات التي ستحدث عند محاولة القاء الضوء على المبررات الحجاجية في التعليم، وأكثر، عند تصميم التغلب عليها. إن بدايات الفلسفة، وبشكل عام، أفكار الناس ترتبط بالحوار [2025، TBDV] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: TBDV مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تفسير معاني الألفاظ

عنوان المقالة: حل مشكلة مراوغة معاني الكلمات: وجهتا نظر حول حيز المعنى المتصل للغة ملخص: سأستكشف فرضية أن تجربة انقطاع المعنى عندما نفكر في "معنى" كلمة معينة هي نتيجة محددات سياقية. إذ يعمل السياق كمحدد للمعنى، مما يجعل لحظة موقفية محددة في نطاق حيز مفاهيمي مرتبطة بلفظة معينة بارزة. هذا البروز هو ما نجربه باعتباره انقطاع. وهذا يثيرمسألة ماهو السياق، ما هي آليات التحديد التي يفرضها وما هي طبيعة الحيز المفاهيمي التي تربط الألفاظ نفسها به. سأجيب عن هذه الأسئلة من خلال اقتراح نظام لمعنى الكلمة المبني ليس من كينونات منفصلة، كما يفترض بشكل شائع، ولكن من نظام جبري مدعوم بحيز متصل؛ والذي يحدده معياران أساسيان: ضبط التناسق، والترابط. إنني أحفز تجاه هذا النموذج من خلال مواجهة تحديين لانقطاع معنى الكلمة: (1) الحالات التي يكون فيها نفس اللفظ مرتبطاً بعدة معاني والتي بالرغم من ذلك معتمدة على بعضها البعض، مثلاً الكلمة الانجليزية يدخن "smoke".  (2) والحالات التي يكون فيها نفس اللفظ مرتبطاً بعائلة من المعاني، في الحد الأدنى منفصلة عن بعضها البعض من أجل أن تبدو منظمة تحت "فئة...

تأويل التباس الضمير

عنوان المقالة: استخدام الأطفال للإيماءة في تأويل التباس الضمير ملخص: تستكشف هذه الدراسة ما إذا كان بإمكان الأطفال استخدام الإيماء لتوضيح تفسيرهم للضمائر الملتبسة أم لا. وتحديداً، تساءلنا ما إذا كان الأطفال الناطقين باللغة الإنجليزية الذين أعمارهم بين 4-8 سنوات حساسين للمعلومات المحتواة في ايماءات تعبر عن تعارض الاسناد في سرديات فيديوية. تبين البيانات أن الأطفال الأكبر سناً (7-8 سنوات) ولكن ليس الأطفال الأصغر سناً (4-5) يدمجون ايماءات التعارض الاسنادي ضمن تأويلهم للضمائر. وهذا هو نفس العمر الذي يبدون عنده حساسية تجاه ترتيب المذكور، أي القرينة الأخرى الوحيدة المتاحة في المثيرات. وبشكل مثير، عندما يبدي الأطفال حساسية للايماءات فإنهم يكونون مشابهين تماماً للبالغين، من حيث أن الإيماءات التي تتسق مع ترتيب المذكور تزيد من استجابات المذكور أولاً مقارنة بالمثيرات بدون ايماءات، ولكن بشكل ضئيل جداً، بينما الايماءات التي لا تتسق مع ترتيب المذكور لها تأثير أكبر على التفسير، مما يقلل من استجابات المذكور أولاً وتزيد من المذكور ثانياً [2016، CRSX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: CRSX مواضيع ذات صل...

التماسك اللغوي

عنوان المقالة: التماسك اللغوي في نصوص المرحلة الإعدادية: مقارنة استخدام الروابط المنطقية في مقررات العلوم والدراسات الاجتماعية ملخص: إن التعلم من المقررات الدراسية مثير للتحدي بسبب أن على الطلاب فهم المفاهيم الجديدة مع استيعابهم في ذات الوقت للغة المستخدمة لنقل تلك المفاهيم. ففي مجال العلوم، أحد الأسباب المفترضة للصعوبة المدركة في الاستيعاب القرائي للنصوص العلمية هو تدني تكرار الروابط المنطقية (الكلمات التي تدل على العلاقات بين الجمل والأفكار). ولفحص هذه الفرضية ومناقشة تأثيراتها المحتملة على الاستيعاب القرائي للنصوص المستخدمة في مستوى المرحلة المتوسطة، قامت هذه الدراسة بقياس ما إذا كان استخدام الروابط المنطقية (على سبيل المثال: لذلك، وبالتالي، ) اختلف بين مقررات العلوم والدراسات الاجتماعية. أظهرت نتائجنا التي تم الحصول عليها من كمية كبيرة من 12 مقرر علوم و12 مقرر دراسات اجتماعيةأن النصوص العلمية احتوت على معدل روابط منطقية أعلى من نصوص الدراسات الاجتماعية. وهذا الأثر الرئيسي لمجال المحتوى تفاعل كذلك مع المستوى الصفي: معدل استخدام الروابط المنطقية زاد عبر المستويات الصفية في العلوم لكن...