عنوان المقالة: الابستمولوجيا في التربية: مسار التطور الابستمولوجي ملخص: التعلم هو عملية مستمرة، ومن خلال عملية التعلم، يكتسب الناس أو يقومون ببناء معرفة جديدة، هذه المعرفة يتم تقييمها بشكل ضمني أو صريح (هوفر، 2000). إن الأبحاث حول الاعتقادات بشأن المعرفة أصبحت مجالاً مهماً للاستقصاء في الأبحاث التربوية (هوفر آند بينتريخ، 1997). لقد نشأ مجال البحث هذا كطريقة لدراسة الاعتقادات الابستمولوجية للطلاب (بيري، 1970). لقد كان بيري (1970) من أوائل الباحثين الذس أجرى بحثاً امبريقياً مع طلبة الكليات لدراسة نموهم العقلي. ومنذ ذلك الحين، توسعت الأبحاث حول الابستمولوجيا الشخصية بحيثأصبحت الآن تنقسم إلى ثلاث فئات عريضة: المنظور النمائي (بيري، 1970؛ بيلينكي وآخرون، 1986؛ باكستر ماغولدا، 1992؛ كنغ آند كيتشنر، 1994؛ كوهن، 1995)، الابستمولوجيا الشخصية (شومر-آلكنز، 2002) والمفاهيم البديلة للابستمولوجيا الشخصية (هوفر آند بينتريخ، 1997؛ هامر آند إلبي، 2002). إن الهدف من مراجعة الفئات الثلاث هو الحصول على فهم أعمق لبناء الابستمولوجيا الشخصية، وكيف جرى دراستها، وكيف تتداخل النماذج. وستكون هنالك كذلك مراجعة لدل...
EduExplorer سمير الكنعان ترجمان قانوني محلف