EduExplorer التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف فلسفة-التربية

نظرية الذات كارل روجرز

عنوان المقالة: إعادة اكتشاف نظرية الذات والشخصية لـ روجرز ملخص: حصت هذه الدراسة نظرية الذات لــ كارل روجرز بعمق. وهنالك بعض المفاهيم الهامة التي بتم توضيحها بشكل جيد، باعتبار تطور شخصية الفرد. إن تركيزها الرئيسي هو التقدير الايجابي، وقيمة الذات، والميل للتحقيق، المقترح من قبل روجرز. ولشرحها بايجاز، تمت دراسة التقدير الايجابي من خلال صورة الذات، والصورة المثالية والتطابق بينهما. وتوصف قيمة الذات بأنها اشراطية وغير أشراطية لمواجهة التحديات في الحياة، والتسامح مع الإخفاقات والحزن في أوقات معينة. والميل للتحقيق جرى شرحه من خلال وظيفية كاملة أو تحقيق الذات. لقد أشارت كل هذه المفاهيم أن وجود الميل في السلوك البشري والتركيز على قدرة الأفراد على التفكير الغائي وبعمق، والتحكم بدوافعهم البيولوجية هي عناصر رئيسة بشكل كبير لتقييم المرء ذاته. وبالتالي، من منظور انساني، يكون للأفراد الفرصة والإرادة لتغيير حالاتهم الذهنية وسلوكهم. هذه الدراسة قد تكون مرشداً لجانب معين ما من الدراسات المرتبطة بالذات لكي يستفيد منها باحثون آخرون طبقاً لذلك وكذلك لتطوير مقياس جديد يرتبط بالذات باستخدام نظرية روجرز  ...

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...

فلسفة التربية والممارسة التدريسية

عنوان المقالة: التفاعل بين فلسفة التربية والممارسة التدريسية ملخص: تحاول هذه المقالة تحليل التفاعل بين فلسفة التربية والممارسة التدريسية. إن مجالاً مثل "فلسفة التربية" يتم تعريفه، ونشوء وديناميكيات الممارسة باعتبارها شموليات الوجود الإنساني يتم متابعتها؛ إن مفاهيم مثل "الممارسة"، "والممارسة التدريسية" تم تحليلها بالنظر إلى فلسفة التربية، وتم تجذير دور ومركز الممارسة التدريسية كنظام رابط في نظرية المعرفة. إن الاستنتاج الرئيسي للبحث الذي تم اجراؤه هو إثبات أن فلسفة التربية في تفسيرها الجديد ليست فقط فهماً نظرياً لأسس وتجليات العملية التربوية، ولكنها كذلك ممارسة وتطبيق المباشر للعمل الأساسي النظري التربوي في الحياة اليومية. وباستخدام التحليل الفلسفي والتاريخي، بين المؤلف أن فلسفة التربية تطبق النماذج الشمولية الفلسفية (ذات الرؤية الكونية) في الممارسات التدريسية المتعددة  [2025، SLDW] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: SLDW مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

التربية العصبية

عنوان المقالة: من فلسفة التربية الى علم الأعصاب: عدة مساهمات تعليمية عصابية ملخص: إن فلسفة التربية منذ صياغاتها الأولى (والتي ترجع إلى التراث الاغريقي) التي تسعى إلى التأمل النقدي في ماهية التربية والتعليم (واللذان بشكل عام يؤخذان كمجموعة من النظريات والأساليب التي تهدف إلى التعليم والتدريس). فالتعاليم، كمحور أساسي للتعليم، تسعى لتحديد، بحسب التقنيات والأساليب وعمليات التدريس، ما يمكن تعلمه. ومن النماذج النظرية الأولى (خاصة من بدايات القرن السابع عشر مع كومينتاس في كتابه ديداكتكا آند ماغنا ولاحقاً مع هيربارت وكتابه أسلوب التعليم العام) من خلال التربية التعبيرية والتعلم القائم على الألعاب، سعت التعاليم التوفيق بين مختلف النماذج التصورية للعقلانية والذكاء البشري مع دينامية المعرفة والفهم (لفت الأنظار) للواقع. ومع ذلك، فإن العلوم العصبية، التي أصبحتت تكتسب تطبيقاً وتتوسع آفاق تطبيقها، أشارت واقترحت عمل فرضيات والتي تساعد في بناء تربية عصبية، والتي بدورها تقود إلى التعاليم العصبية. وبناء على بعض تلك الافتراضات، ستتم بذل المحاولة لدراسة معنى ونطاق هذا المجال التجريبي والاستكشافي الجديد [202...

جوزيف ميترر

عنوان المقالة: التعلم باتجاه الحقيقة: التأمل في جملة جوزيف ميترر ملخص: الهدف: لغاية اللحظة، لم يجرِ الاعتراف بدراسة جوزيف ميترر على نطاق واسع في فلسفة التربية، مع أنها تقدم العديد من نقاط الاشتباك ليس فقط بالنسبة للمسائل الابستمولوجية والمنهجية ولكن كذلك بالنسبة للقضايا الإمبريقية والتربوية. ومن بين نقاط الاشتباك تلك هنالك الجملة الأبرز انظر المغزى See Motto والتي يمكن اعتبارها كمنطلق للاعتبارات المفاهيمية في فلسفة التربية. تأخذ هذه المقالة تلك الجملة كمحور لبعض الدراسات المناظرة. المنهجية: تسعى هذه المقالة لإحراز تقدم في تلك الدراسات من خلال التأمل في جملة ميترر في عشر خطوات، بدءاً بالجوانب التأويلية وانتهاءً بعلاقات القوة والتناقض. وأجريت المحاكمات العقلية من خلال: (أ) الرجوع إلى المفاهيم التي يجري حالياً مناقشتها في فلسفة التربية والحوارات البنائوية. (ب) من خلال المباينة بين التصورات المفاهيمية المختلفة (ج) من خلال مناقشة أمثلة مختارة. النتائج: تقترح هذه المقالة ترجمة لجملة ميترر والتي قد تكون خاصة بميترر. وهي تبين الأوجه العديدة للتشابه مع والاختلاف عن المواقف المرتبطة بمواقف ميترر...