التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الباسيفيك

مشروع الفونو للتغيير التنظيمي في نيوزيلندا

عنوان المقالة: قصة الفونو "التنبيه من المستوى الرابع" ملخص: خلال سبعينات وثمانينات القرن العشرين، كان شعب الباسيفيك يميل للسعي نحو الرعاية الطبية من مراكز الحوادث والطوارئ في الحالات الحرجة فقط. ونتيجة لذلك، كانت نعدلا الوفاة الباسيفيكية مرتفعة وكان شعب الباسيفيك يعاني ن غير حاجة من ضعف النتاجات الصحية. بحلول عام 1987، التقت مجموعة من القيادات المجتمعية الباسيفيكية في اوكلاند وشكلت "الفونو" (في الأصل تعرف بــ الرعاية الصحية) لتقديم ممارسة صحية بقيادة المجتمع الباسيفيكي وتحسين الوصول لخدمات الرعاية الاولية الملائمة ثقافياً عالية الجودة. وبحلول عام 2020، كان للفونو تسعة مواقع ذات أربع عيادات طبية، ثلاث عيادات أسنان، وسلسلة واسعة من الخدمات الاجتماعية والصحة العامة، وأكاديمية تدريب حرفية. كانت فترة "التنبيه من المستوى الرابع" الخاصة بكورونا في اتوريا نيوزيلنده وقتاًلتقديم الخدمات المكثفة وابتكاراً هاماًفي الفونو.ونتيجة لذلك، مشاريع الحاضنة تم تقديمها للحياة، بحيث تحول الجوانب الرئيسة من التنظيم. بالنسبة للــ فونو، حدث هذا التحولوفق الخط الزمني التالي:- ما قبل...

تحديات العمل الميداني في ظل جائحة كورونا

عنوان المقالة: التأمل في مكانة العمل الميداني من جامعة باسيفيكية اقليمية خلال كوفيد-19 ملخص: جائحة كورونا أثرت على الكثير من الناس حول العالم، مما خلق اضطراباً وضغطاً لا يشبهه شيء من قبل. وبالنسبة لمدرسي العمل الاجتماعي المخرطين مع جمهور من الباسيفيك، جلبت الجائحة تحديات كثيرة-فالقيود التي فرضت في فيجي كانت تعني اجراء تدريس العمل الاجتماعي وتنسيق مكانة العمل الميداني افتراضياً، إلى أن تحسن الوضع. لقد استلزمت جائحة كورونا إعادة التفكير في الواقع الراهن فيما يتعلق بتنسيق العل الميداني وكشفت عن اعتبارات جديدة بالنسبة للدور. لقد قدمت الخبرات من تعليم العمل الميداني فرصة فريدة للتأمل، وابراز الدروس المستفادة خلال الجائحة العالمية، وتدبر الفرص من أجل المستقبل [2025، FLHV] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: FLHV  مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

العمل الاجتماعي

عنوان المقالة: العمل الاجتماعي وثيق الصلة ثقافياً في اوقيانوسيا: تأملات وتصورات ملخص: المقدمة: قدم هذه المقالة تأملات كادر المستوى المتوسط وطلبة السنة الأخيرة في مؤسسة أكاديمية اقليمية قائمة في اوقيانوسيا. تقوم التأملات على موضوع المحور: "ما هو محتوى العمل الاجتماعي وثيق الصلة ثقافياً في سياق اوقيانوسيا" المنهجية: تم جمع التأملات كجزء من المناقشات (تالانوا) وركز التقييم على نفس المحور في ملتقى دولي، حيث شارك الطلاب . وعلى الرغم من أن المناقشات (تالاموا) تضمنت ذلك المنتفعون من الخدمات الاجتماعية، تركز هذه المقالة بشكل رئيسي على تاملات من الطلاب والعاملين في المستوى المتوسط في الجامعة. النتائج: تضيف التأملات إلى التوصيات من أجل تعليم العمل الاجتماعي في جامعة اقليمية. إن العمل الاجتماعي وثيق الصلة ثقافياً كان يعني للمستجيبين أن المنهاج كان يلزم أن يكون شاملاً للاشكال البديلة من التقويم، والتشجيع على استخدام اللغة الباسيفيكية، والدفاع من أجل المزيد من الباحثين الباسيفيكيين في تعليم العمل الاجتماعي، وتعزيز التعاونيات مع المؤسسات والمنظمات الدولية الأخرى، والأكثر أهمية جعل المؤسسة ...

الأسر التي لديها أطفال معاقين

عنوان المقالة: "الأسر الباسيفيكية لا تصل إلى الخدمات المتخصصة إلى حد كبير لأن تلك الخدمات تتطلب نظرة بعين واحدة حقاً للطفل": كيف يقوم العاملون الاجتماعيون بإشراك أطفال الباسيفيك ذوي الإعاقات وأسرهم الملخص: المقدمة: إن الوصول إلى خدمات الإعاقة في اوتيروا، نيوزيلندا ليس عملية سهلة. إن الأسر الباسيفيكية التي تعاني من الإعاقة لا تستخدم خدمات الإعاقة إلا قليلاً. يستكشف هذا البحث كيف يعمل العاملون الاجتماعيون بنجاح مع الأسر الباسيفيكية التي لديها أطفال معاقين في اوتيروان نيوزيلندا، وهي مقاطعة تسود فيها الممارسات الغربية تقليدياً. وتحديداً، تستكشف الكيفية التي يتم بها تكييف الممارسات وما هي الأطر التي تعتبر ناجحة في هذا المجال. المنهجية: يستخدم هذا البحث النوعي مقابلات شبه منظمة مع أربعة عاملين اجتماعيين يعملون مع الأسر الباسيفية التي لديها أطفال معاقين. وتم تحليل المقابلات حسب محاور الموضوعات.  النتائج: باستخدام إطار مكافحة الظلم من أجل التحليل، وجدت هذه الدراسة أن من المهم بالنسبة للعاملين الاجتماعيين فهم الاحتلافات عند العمل مع الأسر الباسيفيكية التي لديها أطفال معاقين، ويشمل ذل...