EduExplorer

عنوان المقالة: فضاء تعلم نشط غني تكنولوجياً لبرنامج تعليمي بنافذة جديدة في هونغ كونغ: منصة لتنمية ابتكارات الطلاب ملخص: تم إنشاء برنامج تعليمي بنافذة جديدة في هونغ كونغ والذي يهدف لتوسعة المعرفة المتدخلة بين التخصصات وتنمية ابتكارات الطلاب تحت منهاج معزز بالاستكشاف. ولدعم المبادرة، تم اقتراح فكرة جديدة لإنشاء مختبر نافذة تعليمية (GE Lab) ذات تصميم قابل للتشكيل بدرجة عالية مجهز بـطابعة ثلاثية الأبعاد 3D، وأداة تعلم-الكتروني قائمة على كلاود cloud وأدوات علمية صديقة للمستخدم. يشير قادة المساق أن مختبر النافذة التعليمية GE Lab يقدم بيئة مادية جيدة جداً والتي تعزز اتجاهات الطلاب وتدعم الأساليب التعليمية المتعددة ومهمات التعلم التفاعلي التي تفشل بتقديمها الصفوف التقليدية. وجرى تقدير الانجازات الابداعية للطلاب على المستوى الدولي [2025، JWAD] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: JWAD مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: ملخص: استكشاف إجراءات التعرف على الطلاب الموهوبين من خلال تصنيفات المعلمين: وتصنيفات الآباء والتقارير الذاتية من الطلاب في هونغ كونغ هدف الدراسة: هدفت إلى: 1. تحديد عدد وأبعاد خصائص سلوكية محدودة بناءاً عليها تم وضع أحكام الآباء والمدرسين حول موهبة الطالب. 2. مقارنة تصنيفات الآباء والمعلمين حول هذه الخصائص. 3. دراسة العلاقات بين تصنيفات الآباء والمعلم وبيانات التقارير الذاتية للطلاب حول الذكاء، الإبداع، والقيادة بحيث يمكن تقييم مدى نجاح المدرسين والآباء في التعرف على طلبة المرحلة الثانوية الموهوبين والمتميزين. 4. تقييم ثبات وصدق النسخة الصفية من مقاييس SRBCSS وقابليتها للنمو كأداة تقدم مصدراً للمعومات الإضافية في اختيار الطلاب لبرامج الموهوبين في هونغ كونغ. المنهجية: المشاركون والإجراءات: قدمت ثلاث مجموعات من المشاركين بيانات لهذه الدراسة: الأولى: تألفت من (109) من طلاب الصف السابع- الثاني عشر (45) أولاد و(64) بنات أعماهم 12- 18 سنة. المجموعة الثانية: تألفت من (109) مدرسين من مدراس هؤلاء الطلاب. تلفت المجموعة الثالثة: من آباء الطلاب المشاركين (العدد= 109). الأدوات:...

عنوان المقالة: التعليم والانتقال الاستعماري: تجربة هونغ كونغ من منظور مقارن ملخص في حين أنه من بعض الوجوه تبدو طبيعة الانتقال الاستعماري لـ هونغ كونغ فريدة بعض الشيء، إلا أنه توجد العديد من التشابهات مع الانتقالات في غيرها من الأماكن. تبدأ هذه الورقة بتحديد الفروقات والتشابهات الرئيسة في الإطار الكلي. ومن ثم تسير تحديداً نحو القطاع التربوي، مشيرةً أن عملية التشابه للنظم التربوية المتعددة ضمن حدود دولة ما هو أمر شائع تماماً، وبالتالي فتلك النماذج موجودة أصلاً بالنسبة لاستمرارية تعددية النمط الذي قد نتخيله لـ هونغ كونغ وبقية الصين. ومن خلال دراسة التغييرات عند نقاط زمنية متعددة، تلاحظ الورقة أنه تم عمل بعض الإصلاحات فيما تقدمه التربية في هونغ كونغ قبل الشروع في الانتقال الاستعماري، وإلى حد بعيد بشكل سابق على نقاط موازية في مستعمرات أخرى. ثم تنتقل الورقة لتغيير محددة والتي حدثت أثناء الفترة 1948-1997 والتعليق على التغييرات المستقبلية التي قد تكون متوقعة في استمرارية فترة الانتقال التي بدأت في عام 1997. إن تحليل التيارات والتيارات المعاكسة تجعل من هونغ كونغ حالة مهمة للدراسة، سواء بذاتها أ...