التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الابستمولوجيا

فحص الأبعاد الابستمولوجية للمحتوى المعرفي

عنوان المقالة: كيف يقوم مدرسو الفيزياء المرشحون بإثبات معرفتهم؟: تحليلي لفحص الأبعاد الابستمولوجية للمحتوى المعرفي في التعليم العالي ملخص: إن دعم تعلم المعلمين المرشحين للمحتوى المعرفي المترابط والمنظ بشكل جيد هو أحد الأهداف التربوية الأكثر أهمية في تعليم مدرسي المباحث. وللوصول لهذه الغاية، يحتاج معلمو المدرسين أدوات ملائمة لتعزيز تشكيل مثل تلك المعرفة. وفي هذه المقالة، نقدم إطاراً تحليلياً لفحص المعرفة المفاهيمية، ومعنى القدرة على تحديد المفاهيم ذات الصلة التي تتعلق بمهمة ما، والمعرفة العلائقية، أي القدرة على مراعاة العلاقات البينية بين المفاهيم، والمعرفة الاستراتيجية، أي القدرة على استخدام المرفة من خلال تقديم اجراءات (تجريبية أو نمذجة) والتي تبني معرفة جديدة. تم تقديم تحليل العينة لتقارير كتبها 16-مدرساً مرشحاً لتوضيح كيف يمكن استخدام هذا الإطار. كان الهدف من الدراسة هو الكشف عن أي نوع من الاختلاف في المحتوى المعرفي للمجرسين المرشحين يمكن العثور عليه. تقترح هذه الدراسة التقارير التي يكتبها المدرسون المرشحون يمكن أن أن تكشف عن اختلافات مدهشة في الأبعاد الابستمولوجية للمحتوى المعرفي. ...

التفسير الابستمولوجي لمنطق نظير التناقض

عنوان المقالة: ملاحظات على التفسير الابستمولوجي لمنطق نظير-التناقض ملخص: في كتابهما مؤخراً، يقدم والتر كارنيللي وابيليو رودريغو تفسيراً بدوافع ابستمولوجية لمنطق نظير-التناقض. ومن وجهة نظرهما، عندما تكون هنالك أدلة متناقضة فيما يتعلق بفرضية أ (أي عندما يكون يكون هناك دليل على أ ودليل على متممة أ على حد سواء) فإن كلاً من أ ومتممة أ ينبغي قبولهما بدون أن نقبل بذلك أي فرضية ب أياً كانت. وبالتالي، فإن التفكير في نطاق نظامهما يقصد أن يعكس كمرآة، وبالتالي، ينبغي أن يكون مقيداً، بالطريقة التي نفكر بها في الأدلة. وفي هذه المقالة، سنناقش بشكل شامل موقفهما ونقترح بعض الطرق التي يمكن بها تطوير هذا المشروع أكثر. إن الهدف من هذه الورقة شيئان: من جانب، سنقدم بعض النقد الفلسفي للتفسير الابستمولوجي المحدد لمنطق نظير-التناقض الذي اقترحه كارنيللي ورودريغو. أولاً، سنجادل أن تفسير كارنيللي ورودريغو ينطوي على فكرة عما تبرر الأدلة بشكل عقلاني قبوله أو الاعتقاد به، وتدعى التساهل الحدي، والتي هي محل خلاف بين الابستمولوجيين. ثانياً، سنجادل أن ما ينبغي على المتناظرين القيام به من وجهة نظر ابستمولوجية عند مواجهة ...

علم التحكم

عنوان المقالة: علم التحكم من الرتبة الثانية كثورة راديكالية في العلم ملخص: السياق: إن مصطلح "علم التحكم من الرتبة الثانية" تم تقديمه من قبل فون فوريستر Von Foerster عام 1974 باعتباره "التحكم في أنظمة المراقبة" سواء فعل أنظمة المراقبة والأنظمة التي تراقب على حد سواء. ومنذئذٍ، جرى استخدام المصطلح من قبل العديد من المؤلفين في مقالات وكتب وكان موضوعاً للعديد من المؤتمرات واللقاءات الأكاديمية. المشكلة: لا يزال المصطلح غير معروف على نطاق واسع خارج مجال علم أنظمة التحكم وعلم النظم وأهمية ودلالات البحث المرتبط بأنظمة التحكم من المرتبة الثانية لم يتم مناقشتها على نطاق واسع بعد. أزعم أن الانتقال من أنظمة التحكم (من المرتبة الأولى) إلى أنظمة التحكم ذات المرتبة الثانية هو ثورة علمية جذرية والتي لا تنحصر في أنظمة التحكم أو علم النظم. ويمكن اعتبار أنظمة التحكم من المرتبة الثانية كثورة علمية بالنسبة للمنهجية العلمية عامة وبالنسبة للعديد من التخصصات كذلك. المنهجية: قمت أولاً بمراجعة تاريخ علم أنظمة التحكم وأنظمة التحكم من الرتبة الثانية. ثم قمت بتحليل المضامين الرئيسة لثورة فون فور...

نقد المصادر في الصف

عنوان المقالة: نقد المصادر في الصف: قالب امبريقي للتفكير التاريخي لدى الطلاب ملخص: ان لمفهوم نقد المصادر منذ أمد بعيد دوراً محورياً في مناهج التاريخ السويدية. وفي هذه المقالة، تم تحليل المفهوم في ثلاثة سياقات: أولاً، تم التعرف على تفاوت ابستمولوجي متنامٍ عبر الزمن بالنظر إلى الطرق التي يتم بها تحديد الهدف من تدريس التاريخ واستخدام نقد المصادر في المناهج المدرسية. لقد تغير الهدف من تدريس التاريخ باتجاه مدخل يميل أكثر إلى ما بعد البنيوي، بينما مفهوم نقد المصادر لا يزال يوصف أكثر من منطلق ابستمولوجي امبريقي. وفي سياق ثانٍ، وجد أن مقررات التاريخ السويدية تستخدم مفهوم نقد المصادر بأسلوب ابستمولوجي امبريقي. وفي سياق ثالث، يبدو طلبة المرحلة الثانوية العليا مرتبكين، ومترددين بين رؤيتين ابستمولوجيتين متنافرتين للمعرفة التاريخية. وتختم المقالة بمناقشة حول كيفية تحويل استخدام نقد المصادر-من القالب الذي يبدو أنه يفرضه على التفكير التاريخي لدى الطلاب إلى الأداة الضرورية والمفيدة التي ينبغي أن يكون عليها. ملخص المقدمة الطلاب والمصادر التاريخية المهنجية والاعتبارات النظرية نقد المصادر وطبيعة المعرفة ...

الاستقامة الابستمولوجية

عنوان المقالة: تأملات حول عملية التقارير المسجلة "للذكي الشرير؟" تصورات المدرسين-الطلاب للاستقامة الابستمولوجية للباحثين التربويين ملخص: بشكل عام، كتابة التقرير المسجل كانت ممتعة تماماً، خاصة خلال المرحلة الأولى التنقيحات، حيث كانت فعلياً تتعلق بالعمل معاً مع المدققين من أجل تعزيز التصميم لدينا. لقد كان احساساً طيباً أن نساهم في حركة العلم المفتوح من خلال "التبني المبكر" لتنسيق التقرير المسجل، أيضاً. لقد كان تنسيق التقرير المسجل ملائماً لدراستنا لأنه تألف من تطبيق مكرر لأثر كنا قد وجدناه من قبل. إن صياغة فرضيات تأكيدية محددة جداً كان بالتالي بسيطاً جداً-وهي محاولة كان يمكن أن تكون أكثر صعوبة عند تطوير مواد، أو أساليب أو تصميمات جديدة. ومع ذلك، فقد لاحظنا أن التقارير المسجلة تتطلب أن يكون القسم الخاص بالأساليب أول بشكل بارز. وفي الحقيقة، من الضروري أن يكتسب المدققون فهماً معمقاً لمبررات اختيار التصميم والأساليب الإحصائية من أجل أن يكونوا قادرين على التعرف على المشكلات المحتملة أو مجالات التحسين الممكنة قبل أن يتم تنفيذ الدراسة. وفي حين أن ذلك كان أخياناً مثير للتحدي ...

تعلم الحرف بالتجربة والعمل

عنوان المقالة: اعادة بناء الابستمولوجيات الحرفية المبكرة وأسلوب الاستقصاء "غير المنضبط" ملخص: تقدم هذه المقالة لمحة عن مشروع اعمل واعرف ومدخله لتدريس تاريخ الحرف العملية والمعلم من خلال عدسة مصنف مخطوط حديث مبكر للوصفات الحرفية. وهي تلفت الانتباه إلى فوائد وتحديات صقل مهارات الطلاب من خلال برنامد مكثف للتعليم القائم على المشكلات، وتبرز القدرة التحويلية للتعلم بالتجربة، وتقدم المبادرة التالية للمشروع "رفيق البحث والتدريس" لمساعدة المستخدمين على دمج التجارب الاستكشافية المولدة للاسئلة إلى الصف وتصميم المشاريع [2025، EQCJ] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: EQCJ مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

العلوم المدرسية

عنوان المقالة: طبيعة العلم: تثبيت العلوم المدرسية من زواياه الابستمولوجية ملخص: طبيعة العلم كهدف تربوي وكمكون أساسي في الأبجديات العلمية يضم التطوير الواضح لفهم واع بالعلاقات المتداخلة بين جوانب الناتج والعملية في العلم من خلال تثبيت تدريس العلوم وتعلمه في أسسه الابستمولوجية. مبررات عديدة تشكل الأساس للاندفاع في الدفاع عن دمج "طبيعة العلم" كنتاجات تعليمية معرفية وتمثيلها في منهاج للعلوم. تقدم هذه المقالة مراجعة موجزة للمعنى المسند لمصطلح طبيعة العلم وتقدم مراجعة للمبررات المقدمة لدمجه في منهاج العلوم. وأخيراً، تمت دراسة منهاج العلوم المدرسية وتوجيهات المنهاج لتدريس العلوم لى مستوى المدرسة مع أخذ طبيعة العلم كهدف تربوي [2023، QHZT] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: QHZT مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الهندسة الابستمولوجية

عنوان المقالة: كيف تمكن المعرفة النظامية الهندسة الابستمولوجية ملخص: تنشأ الهندسة الابستمولوجية عندما تتطور النظم وأجزاؤها وظيفياً والذي يفسر كمعرفة صالحة. وبالفرضية، الهندسة الابستمولوجية هي مبدأ تطوري أساسي. وهو يضمن أنه ليس فقط النظم الحية فقط هي التي تحدد الفروقات التي تصنع الاختلافات، ولكنها تضمن كذلك أن السيطرة الموزعة تمكنها من بناء تغيير ابستمولوجي. وفي تتبع مثل هذه النتاجات في الحياة البشرية، نشدد أن البشر يتصرفون ضمن نظم موزعة متعددة المراكز. وبشكل مشابه للكيفية التي يمكن أن يتصرف الناس بها كأجزاء من النظام ذات قصور ذاتي، إلا أنها تستحضر كذلك وبشكل نشط النوايا والتأثيرات الفعلية. ويستخدم الوكلاء المعرفيون البشر الوظيفية النظامية لبناء المستجدات الابستمولوجية. وللشرح، استخدمنا دراسة تجريبية منشورة لصرصور آلي لدراسة كيف يمكن لنظام هندسي أن يمكن كيان بشري من الأداء كمحول مع بعض "السيطرة الفكرية" على الحيوان. وضمن نظام أوسع، تمكن الأدمغة من نشوء التقنيات من العدم وهي تحاول التوافق مع املاءات جهاز ما. وتعمل الأجزاء البشرية كمحولات تبسط الهمة. وفي التصعيد أكثر، نتحول إلى ...

الابستمولوجيا

عنوان المقالة: التأصيلي والنظري في الابستمولوجيا ملخص: إن الفارق بين التأصيلي Regulative ("العملي"، "الذاتي"، "الإجرائي-القرار") والنظري ("الموضوعي"، "المطلق") يتعلق بغايات (لزوميات) أي وصف للتبرير. لقد بدأ هذا الفصل في الأخلاقيات وامتد إلى الابستمولوجيا. فكل نسبة للداخل أو للخارج مضطرة بشكل منفصل لإحداث هذا التفريق لتجنب جدل حاضر غير أنه مهلك والذي يُجعل مساوياً له من خلال جدل آخر. وبافتراض هذا الوضع، مع ذلك، فإننا قد نعالج الكثير من خلاف المؤيدين في الابستمولوجيا ببساطة من خلال النظر للتوصيفات المختلفة للتبرير باعتبارها تجيب عن لزوميات الكفاية المتمايزة بشكل جذري. وينبغي أن نرى المعرفة باعتبارها إجابة عن اللزوميات النظرية للكفاية فقط؛ والعقلانية باعتبارها إجابة عن اللزوميات التأصيلية للكفاية فقط. والاعتراضات على هذا المدخل [الحبكة] "الجورداني" ‘Gordian’ للابستمولوجيا (من فضائل المنظرين وغيرهم) مرفوضة. إن مثل هذا المدخل قد يدعم تفسيرات تنتهك افتراضاتنا اللغوية الاعتيادية؛ ولكن في تطوير قيمية axiology ابستمولوجية، فإن أي افترا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الابستمولوجيا والتعليم العالي

عنوان المقالة: الجامعات والابستمولوجيا: من انحلال المعرفة إلى نشوء تفكير جديد ملخص: تدرس هذه الورقة العلاقة بين الابستمولوجيا والتعليم العالي، وسنبدأ بدراسة موجزة لثلاثة نصوص كلاسيكية حول فهم المعرفة في الجامعات،وكذلك ملاحظة أخرى غيرها، والاستمرار نحو رسم صورة أولية للفهم الخاص بنا للمعرفة. إننا نجادل الآتي: أن العالم يكون بحيث أن العلاقة بين الجامعة والمعرفة تبقى أساسية لكنها بحاجة لإعادة تشكيل مفاهيمياً. وبشكل خاص، يشهد القرن الحادي والعشرين نشوء عقل رقمي والذي يمكن أن يقال أنه شكل من اللامنطق. وبالتالي، قد يظهر أننا نشهد انحلال أو تقديم العلاقة بين الجامعة، من جهة، والمعرفة والحقيقة من جهة أخرى. وبالعكس، نجادل لصالح ما نطلق عليه المنظور البيئي للمعرفة، حيث مفهوم البيئي يعامل بالطريقة الأكثر عمومية، جزئياً كطريقة لإعادة التفكير بالجامعة في المستقبل. إن فكرة المعرفة كمفهوم تعريفي للجامعة لا تزال تنطوي على فائدة فيها [2022، KSNG] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: KSNG مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

السمات الابستمولوجية

عنوان المقالة: الابستمولوجيا في البحث التربوي النوعي: مراجعة للمقالات المنشورة ملخص: تستكشف هذه المقالة الأساس الابستمولوجي للدراسات البحثية النوعية. وضمن هذا السياق، تم تحليل ٢٠ دراسة نوعية تربوية وثم إبراز ثلاثة أبعاد: (١) الغرض أو الهدف من الدراسة (٢ )مبررات الدراسة (٣) تكرار الجوانب الابستمولوجية (النظرية، النموذج الشمولي، المنهجية والانعكاسية). استخدمت الدراسة المنهج الوصفي الاسترجاعي لتحليل الدراسات البحثية التي تم اجراؤها. وبناء على الفحص، تم تحديد عينة عشوائية من ٢٠ مقالة نشرت ما بين عامي ٢٠١٤ و٢٠١٥ في مجموعة تايلور آند فرانسيز. وبناء على النتائج، وجد أ غالبية المقالات التي تم تقييمها تتضمن سمات ابستمولوجية [2022، RFTX] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: RFTX مواضيع ذات صلة | رجوع الى الصفحة الرئيسة

الابستمولوجيا والتعليم

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتعليم والتقويم وتحليل التعلم ملخص: هنالك أدبيات راسخة تدرس العلاقة بين الابستمولوجيا (أي طبيعة المعرفة) والتعلم (أي طبيعة التعلم والتدريس) والتقويم. إن تحليل التعلم هو تقنية تقويم جديدة وينبغي استخدامها مع هذه الأدبيات بسبب أن لها دلالات حول متى ولماذا يتم استخدام أدوات تحليل التعلم. تناقش هذه الورقة هذه القضايا، وتربطها ببناء نموذجي، واعتقادات ابستمولوجية-اعتقادات حول طبيعة المعرفة-التي بالنسبة لها تكون التحليلات المتجذرة في النظرية الاجتماعية الثقافية البراجماتية في مكان ملائم لاستكشافها. هذا المثال مثير بشكل خاص بافتراض دور الاعتقادات الابستمولوجية في أحكام المعرفة اليومية التي يصنعها الطلاب في معالجتهم للمعلومات. إن المداخل السيكولوجية التقليدية لقياس الاعتقادات الابستمولوجية لها توازيات مع أنظمة الفحص الهامة؛ هذه الورقة توضح تحليلات تعلم بديلة للاعتقادات الابستمولوجية التي قد تنطبق بسهولة على مجالات اهتمام أخرى. إن مثل هذه المداخل الثقافية الاجتماعية تقدم فرصة لإشراك تحليلات التعلم مباشرة في التعليم رفيع الجودة [2021، BQZR] . بيانات المقالة: كود الب...

تاريخ الرياضيات وتدريسها

عنوان المقالة: التاريخ والابستمولوجيا في تدريس الرياضيات ملخص: لقد أظهر مدرسو الرياضيات منذ وقت طويل اهتماماً في استخدام تاريخ الرياضيات في تدريس الرياضيات. وفي العديد من البلدان تذكر المناهج الحاجة لتقديم بعد تاريخي في تدريس الرياضيات. يناقش هذا الفصل بعض المبررات المثيرة التي يقدمها مؤيدوهذا الاستخدام وافتراضاتهم الابستمولوجية. يقدم الجزء الأول من الفصل وصفاً موجزاً للسياق الذي حدثت فيه المناقشات الأولى والتجارب الأولى فيما يتعلق باستخدام التاريخ في تدريس الرياضيات. وبعد ذلك، يوضح الفصل تطور مجتمع الباحثين المهتمين في العلاقة بين تاريخ الرياضيات وتدريس الرياضيات والتي توطدت في عام 1976 بشكل رسمي عندما انضم "تاريخ تدريس الرياضيات" إلى الهيئة الدولية حول تدريس الرياضيات. إن بعض المواد المقدمة في هذا السياق تم الإشارة إليها في الملحق. وهي تشكل خلفية ومصدراً للباحثين ومدرسي الرياضيات الراغبين باستكشاف الفرصة التي يقدمها التاريخ في تدريسهم. وحول استقدام تاريخ الرياضيات إلى لاصف، يركز الفصل على مسارين رئيسيين من الإجراءات: تاريخ تعزيز صورة الرياضيات باعتبارها مبحثاً حيوياً ذو صلا...

الابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا في التربية: مسار التطور الابستمولوجي ملخص: التعلم هو عملية مستمرة، ومن خلال عملية التعلم، يكتسب الناس أو يقومون ببناء معرفة جديدة، هذه المعرفة يتم تقييمها بشكل ضمني أو صريح (هوفر، 2000). إن الأبحاث حول الاعتقادات بشأن المعرفة أصبحت مجالاً مهماً للاستقصاء في الأبحاث التربوية (هوفر آند بينتريخ، 1997). لقد نشأ مجال البحث هذا كطريقة لدراسة الاعتقادات الابستمولوجية للطلاب (بيري، 1970). لقد كان بيري (1970) من أوائل الباحثين الذس أجرى بحثاً امبريقياً مع طلبة الكليات لدراسة نموهم العقلي. ومنذ ذلك الحين، توسعت الأبحاث حول الابستمولوجيا الشخصية بحيثأصبحت الآن تنقسم إلى ثلاث فئات عريضة: المنظور النمائي (بيري، 1970؛ بيلينكي وآخرون، 1986؛ باكستر ماغولدا، 1992؛ كنغ آند كيتشنر، 1994؛ كوهن، 1995)، الابستمولوجيا الشخصية (شومر-آلكنز، 2002) والمفاهيم البديلة للابستمولوجيا الشخصية (هوفر آند بينتريخ، 1997؛ هامر آند إلبي، 2002). إن الهدف من مراجعة الفئات الثلاث هو الحصول على فهم أعمق لبناء الابستمولوجيا الشخصية، وكيف جرى دراستها، وكيف تتداخل النماذج. وستكون هنالك كذلك مراجعة لدل...

الابستمولوجيا في التعليم الطبي

عنوان المقالة: المعرفة الابستمولوجية في التعليم الطبي: مراجعة للأدبيات ملخص: الهدف: مراجعة الأدبيات البحثية حول المعرفة الابستمولوجية في التعليم الطبي الأساليب: قمنا بإجراء بحث في قواعد البيانات باستخدام كلمات مفتاحية ترتبط بالمعرفة الابستمولوجية والتعليم الطبي أو الممارسة. وبشكل مشترك، قام المؤلفون باختيار ومراجعة الدراسات الامبريقية مع التركيز بشكل محوري على المعرفة الابستمولوجية وعينات المشاركين التي تتضمن طلبة الطب أو الأطباء. تم استخدام اجراءات تحليل المحاور المستقلة والاتفاق العام من أجل التعرف على النتائج الرئيسة بشأن المعرفة الابستمولوجية والدلالات بالنسبة للبحث والتعليم الطبي. النتائج: تم اختيار 27 مقالة. تضمنت المحاور من نتائج الدراسات المختارة: الأطر التطورية للمعرفة الابستمولوجية التي تكشف عن التموضعات الابستمولوجية البسيطة لدارسي الطب، وتزايد التعقيد الابستمولوجي مع الخبرة، والعلاقات بين المعرفة الابستمولوجية والسياق، والأنماط في التوجهات الابستمولوجية للمارسة السريرية، وردود الفعل تجاه الغموض واللايقين. إن العديد من الدراسات حددت الحاجة إلى أدوات ومنهجيات جديدة لدراسة الم...

تعليم البراهين بالرسم البياني

عنوان المقالة: حالة دراسية حول تعلم براهين نظرية فيثاغورس من خلال الرسم البياني: بناء على منطور كاتاليتيان ملخص: تهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن الكيفية الدتي يدعم بها الرسم البياني في حصة الرياضيات اليومية تعلم الطلاب للرياضيات، بناء على منظور كاتاليتيان. ومن أجل هذا الهدف، قمنا بتحليل الرسم البياني لطالبين في الصف التاسع ممن شاركوا في مهمة إثبات نظرية فيثاغورس من خلال الرسوم البيانية في درس الهندسة. وبشكل خاص، ركزنا على المسافة الابستمولوجية وكذلك الاتجاه المادي بين الطلاب والرسومات البيانية. ونتيجة لذلك، اكتشف الطلاب أفكاراً رياضية أثناء انهماكهم في الرسم البياني المباشر وغير المباشر: حيث حققوا العلاقات والأجسام الرياضية الافتراضية التي لم تكن مرئية في الرسومات البيانية المعاطاة. وخلال الرسم البياني، كانت المسافة الابستمولوجية بين الطلاب والرسومات البيانية تتغير بشكل ديناميكي كذلك. تشير النتائج أن الرسم البياني في حصص الرياضيات ليس مجرد نشاط تمثيلي جامد، ولكنه اشتباك متحرك وليس نهائي، والذي يتفاعل بشكل مادي مع الرسوم البيانية بدرجات متفاوتة من المسافة الابستمولوجية [2021، QDSJ] . بيان...

كيف نفهم الابستمولوجيا؟

عنوان المقالة: خمس أسئلة لفهم الابستمولوجيا وتأثيرها على الأبحاث البحرية التكاملية ملخص: إن تطوير حلول للمسائل المعقدة واللايقينية التي تواجه النظم البيئية والايكولوجية-الاجتماعية الساحلية والبحرية تتطلب أشكالاً جديدة من انتاج المعرفة وتكاملها. ففي حين أنه قد تم احراز تقدم سواء من حيث الانتاج بنجاح للأبحاث البحرية المتكاملة وربط تلك المعرفة بمتحذي القرارات، يبقى عدد من التحديات الهامة والتي تمنع التطور الروتيني وتطبيق الممارسات البحثية المتكاملة الناجحة. وبناء على خبراتنا الخاصة كباحثين اجتماعيين يعملون ضمن فرق بحثية متداخلة الاختصاصات، فإننا نجادل أن أحد المعيقات الرئيسة للأبحاث البحرية التكاملية الناجحة يرتبط بفهم، وحيث يكون ممكناً التوفيق بين، الابستمولوجيات المختلفة التي تكشف الكيفية التي يتم بها خلق المعرفة أو استكشافها في التخصصات المختلفة. وبالتالي نهدف إلى تقديم مدخل ميسر لمفهوم الابستمولوجيا، مع التركيز على أهميتها وتتأثيرها على ممارسة الأبحاث البحرية التكاملية. تحديداً، سنقدم ونناقش خمسة أسئلة تتعلق بتصميم البحث والتي ترتبط بالابستمولوجيا في ممارسات البحث التكاملية: ما هو هدف...

نظرية العقل

عنوان المقالة: نظرية العقل والابستمولوجيا الشخصية، وتعلم العلوم: استشكاف المكونات المفاهيمية المشتركة ملخص: درسنا فرضية أن نظرية العقل والفهم الابستمولوجي يعززان من جانب تعلم العلوم الذي يتعلق بالقدرة على فهم أنه يمكن أن يوجد أكثر من تمثيل واحد لنفس الظاهرة في العالم المادي. تم توزيع مهمتين من نظرية العقل حول الاعتقادات الزائفة، وهي مهمة فهم ابستمولوجية والتي درست الاعتقادات حول طبيعة العلم ومهمة تعلم العلوم، على 36 طالب تراوحت أعمارهم بين 10 و12 سنة. تطلبت مهمة تعلم العلوم تمييز والتأمل في الصور العلمية والظاهراتية للظواهر في ملاحظة الأجرام السماوية. أظهر الانحدار المتعدد الهرمي ذو الثلاث مراحل أن نظرية العقل كانت متنبئاً دالاًُ على الأداء في المهمة الفلكية، مما يدعم فرضية المكون المفاهيمي الأساسي المشترك. كذلك بينت النتائج أن الأداء في طبيعة-الابستمولوجيا الشخصية لمهمة العلوم كانت متنبئاً دالاً على الأداء في المهمة الفلكية، حتى عند أخذ نظرية العقل والعمر بعين الاعتبار. تشير النتائج أن كلاً من نظرية العقل والفهم الابستمولوجي يعززان من القدرة على بناء والتأمل في التمثيلات الظاهراتية وا...

نظرية نيكلاس لوهمان

عنوان المقالة: الانطولوجيا والواقع والبناء في نظرية نيكلاس لوهمان ملخص: السياق: في الأدبيات التي تتعلق بنظرية النظم الاجتماعية، يتزايد الاهتمام بالمسائل الابستمولوجية والانطولوجية في السنوات الأحيرة. إن لخلاف فيما يتعلق بالتفسير الواقعي في مقابل التفسير البنائي لنظرية لوهمان، وكذلك مفهوم تعدد الواقع والذي يقابله تعدد الانطولوجيات، يستحق الاهتمام المشكلة: تناقش الورقة المشكلات الانطولوجية والابستمولوجية المتداخلة في نظرية النظم للوهمان، مثل الانطولوجيا واللاانطولوجيا، الواقعية مقابل البنائية، والعوارض وحدودها والواقع في مقابل تعددية الواقع. المنهجية: تقترح هذه الورقة تفسيراً، والذي بموجبه تقوم نظرية النظم على بنائية إجرائية راديكالية-ابستمولوجية. النتائج: إن لوهمان نفسه ليس واقعياً. والكلمة النهائية تنتمي إلى بنائية إجرائية راديكالية، والواقعية الساذجة بالإشارة إلى النظم الاجتماعية ليس لها إلا دلالة منهجية أولية. ومع ذلك، إذا أخذنا موقفاً في الخلاف بين الواقعية والبنائية فإن ذلك حتماً سينطوي على "مفردات" انطولوجية، أي استخدام التمييز بين الواقع/البناء. وعلاوة على ذلك، تصوغ الب...