عنوان المقالة:
تأملات حول عملية التقارير المسجلة "للذكي الشرير؟" تصورات المدرسين-الطلاب للاستقامة الابستمولوجية للباحثين التربويين
ملخص:
بشكل عام، كتابة التقرير المسجل كانت ممتعة تماماً، خاصة خلال المرحلة الأولى التنقيحات، حيث كانت فعلياً تتعلق بالعمل معاً مع المدققين من أجل تعزيز التصميم لدينا. لقد كان احساساً طيباً أن نساهم في حركة العلم المفتوح من خلال "التبني المبكر" لتنسيق التقرير المسجل، أيضاً. لقد كان تنسيق التقرير المسجل ملائماً لدراستنا لأنه تألف من تطبيق مكرر لأثر كنا قد وجدناه من قبل. إن صياغة فرضيات تأكيدية محددة جداً كان بالتالي بسيطاً جداً-وهي محاولة كان يمكن أن تكون أكثر صعوبة عند تطوير مواد، أو أساليب أو تصميمات جديدة. ومع ذلك، فقد لاحظنا أن التقارير المسجلة تتطلب أن يكون القسم الخاص بالأساليب أول بشكل بارز. وفي الحقيقة، من الضروري أن يكتسب المدققون فهماً معمقاً لمبررات اختيار التصميم والأساليب الإحصائية من أجل أن يكونوا قادرين على التعرف على المشكلات المحتملة أو مجالات التحسين الممكنة قبل أن يتم تنفيذ الدراسة. وفي حين أن ذلك كان أخياناً مثير للتحدي قليلاً، إلا أننا ندركه لاحقاً كفائجة أخرى للتنسيق: كتابة قسم شامل للأساليب ومحاولة إقناع المدققين يضمن أن كل شيء قد جرى التفكير فيه بدقة قبل جمع البيانات. ومع ذلك، بالنسبة لحالتنا، كان ينبغي أن ننقل هذا التركيز على الأساليب بوضوح أكبر إلى المدققين. فضلاً عن ذلك، نعتقد أن التسجيل القبلي لخطط التحليل يعزز من المهارات المنهجية لكل باحث. على سبيل المثال، لم نفكر أبداً بشأن نموذج تحليل القوة للتحليل العاملي التأكيدي قبل اجراء دراستنا المسجلة قبلاً الأولى (والتي كانت ورقة أخرى)، ولكننا الآن نقوم بذلك كل مرة. أخيراً، كتابة قسم المناقشة بعد قبول المرحلة الأولى كان تجربة جديدة بالنسبة لنا: بدون الخشية أن من الممكن رفض الورقة، شعرنا أن المناقشة أصبحت أكثر أمانة ورشاقة، لأن من الممكن، على سبيل المثال، أن نعطي آراءً أكثر دقة [2025، DJGQ].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: DJGQ