عنوان المقالة: ردود تفاعلية من التعليم المقارن على ما بعد الحداثة: من الالتزام ابتداءً إلى التحرر الخلاق في عالم معولم ملخص: لهدف من هذه المقالة هو تحليل التأثير الذي يمارسه نموذج الإطار الفكري لما بعد الحداثة كردة فعل على الحداثة ونتائج ذلك كله في عالم معولم: تبني الاستهلاكية الانعكاسية في تزايد درجة الحدة وزيادة الوعي والانفتاح على وجهات نظر متعددة، الأمر الذي يقود لتبني مكوناً محدداً من النسبية، أي النقد والسلبية في التربية. وبوجود ذلك كله، فإن طيف "اللايقين" يتنامى، بسبب استمرار التغيرات التي تتطور من حوله. ونتيجة لذلك، يبرز مقترحان نظريان من التربية المقارنة: علوم التعلم وعلوم التحول والتي تساهم في رؤية جديدة للحقل. ففي حين أن الأول يفسر التغييرات النشاز والتي تتطلب كودات تربوية جديدة لفهم التحولات في العالم، فإن الثاني يشير إلى الواقع الأقرب للذات والوصول للمعرفة. وإجمالاً، التربية المقارنة وجدت اتجاهاً جديداً من كلا المقترحين، وربما ستقود إلى علوم متعددة في التربية المقارنة أو مرحلة من التربية المقارنة-الجديدة [2025، NAKK] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: NAKK مواضيع ...
EduExplorer سمير الكنعان ترجمان قانوني محلف