التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف المشاريع

التعلم القائم على المشاريع

عنوان المقالة: تسهيل تأطير المشكلة في التعلم القائم على المشاريع ملخص: في حين أن حل المشكلات عملية مفهومة بشكل جيد نسبياً، إلا أن تأطير المشكلة مفهوم بدرجة أقل، خاصة ما يتعلق بدعم الطلاب للتعلم وهم يؤطرون المشكلات. حصص التعلم لقائمة على المشاريع هي سياق مثالي لدراسة الكيفية التي يسهل بها المدرسون هذه العملية. باستخدام ملاحظات المشاركين، بحثت هذه الدراسة الكيفية التي دعم بها المدرسون الطلاب في التمكن من تأطير المشكلات في مدرسة مستقلة والتي تخدم الطلاب الذين قصر النظام المدرسي التقليدي في خدمتهم. تتضمن البيانات تسجيلات صوت وصورة، ملاحظات ميدانية، مقابلات، والعمل الطلاب في مشروع لمدة 9 أسابيع. تم استخدام تحليل التفاعل لدراسة التمكن والتعلم عبر الزمن. يشير التحليل أن تقديم مشكلة تصميم ذات صلة وقابلة للتعديل، واعطاء تدريس عن عملية التصميم باعتبارها تكرارية وإثارة إشكالية نموذج عملية التصميم قد دعم تمكن الطلاب من تأطير المشكلة؛ وكان الطلاب متحفزون لإثارة الأسئلة وجمعوا معلومات هادفة وبذلك فإن التعلم من ضمن العملية [2025، FBMW] . العنوان الأصلي: بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: FBMW مواضيع...

خوارزميات ذكاء الآلة

عنوان المقالة: التنبؤ بالزمن بين إخفاقات مشاريع البرمجيات باستخدام خوارزميات ذكاء الآلة الجديدة ملخص: في هذه الورقة، تم استخدام تقنية ذكاء الآلة لتقدير حهد البرمجية باعتبار أنماط الإخفاق والحدود الزمنية في زمن المحاكاة. تم أداء التجارب باستخدام مجموعة بيانات إخفاق البرمجيات المتاحة للعامة واعتبار تقنيتي ذكاء آلة عصبيتين، الذاكرة الزمنية الهرمية، وذكاء الآلة السمعي. تبين النتائج أن الذاكرة الزمنية الهرمية هي تقنية أفضل بتحسن خطأ أكثر بـ 4 مرات من ذكاء الآلة السمعي. ومع ذلك، تعقديها قد يعيق إمكانية تطبيقها في سيناريوهات زمنية واقعية [2025، FYSL] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: FYSL مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تعلم الحرف بالتجربة والعمل

عنوان المقالة: اعادة بناء الابستمولوجيات الحرفية المبكرة وأسلوب الاستقصاء "غير المنضبط" ملخص: تقدم هذه المقالة لمحة عن مشروع اعمل واعرف ومدخله لتدريس تاريخ الحرف العملية والمعلم من خلال عدسة مصنف مخطوط حديث مبكر للوصفات الحرفية. وهي تلفت الانتباه إلى فوائد وتحديات صقل مهارات الطلاب من خلال برنامد مكثف للتعليم القائم على المشكلات، وتبرز القدرة التحويلية للتعلم بالتجربة، وتقدم المبادرة التالية للمشروع "رفيق البحث والتدريس" لمساعدة المستخدمين على دمج التجارب الاستكشافية المولدة للاسئلة إلى الصف وتصميم المشاريع [2025، EQCJ] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: EQCJ مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

التعلم القائم على المشاريع

عنوان المقالة: التعلم القائم على المشاريع: مدخل تدريسي حيث يصبح التعلم حياً ملخص: "عمل المشروعات" هو تقليد قديم في التعليم الأمريكي. وبحسب معهد باك للتعليمظن فإن جذور التعلم القائم على المشاريع تقبع في هذا التقليد. ولكن نشوء طريقة التعليم والتعلم المسماة التعلم القائم على المشاريع هو نتيجة تطورين مهمين خلال السنوات العشرين الماضية. أولاً، كان هناك تطور في نظرية التعلم. فالأبحاث في علم الأعصاب وعلم النفس قد وسعت من النماذج المعرفية والسلوكية للتعلم، والتي تدعم التدريس المباشر التقليدي، لبيان أن المعرفة والتفكير والعمل، وسياقات التعلم مترابطة بشكل متشابك. إننا الآن نعرف أن التعلم جزئياً هو نشاط اجتماعي، فهو يحدث في نطاق سياق الثقافة والمجتمع والخبرات الماضية. ليس هنالك تعريف فريد مقبول للتعلم القائم على المشاريع. ومع ذلك، يحدد معهد باك للتعليم المعايير التي يركز عليها التعلم القائم على المشاريع كأسلوب تدريس نظامي والذي يشرك الطلاب في تعلم المعرفة والمهارات من خلال عملية استقصائية موسعة منظمة حول أسئلة معقدة وصاجقة ومنتجات ومهمات مصممة بعناية. هذا التعريف يضم طيفاً يتراوح من الم...

الفيسبوك وتعلم اللغة الانجليزية

عنوان المقالة: الاتصال الجماعي والتفاعل في التعلم القائم على المشاريع: استخدام الفيسبوك في سياق اللغة الانجليزية كلغة أجنبية في تايوان ملخص: تبين هذه الدراسة كيف أن الفيسبوك وسماته التفاعلية والتعاونية يمكن أن تساعد طلبة بكالوريوس اللغة الانجليزية كلغة أجنبية لمعالجة وإعادة بناء المعرفة فيما يتعلق بالتعلم القائم على المشاريع. تضمنت أسئلة البحث: ما أنواع سلوكات التفاعل الاتصالي التي يظهرها المشاركون؟ كيف يتصرف المشاركون في المراحل المختلفة؟ وكيف تساعد التعاونات بين الطلاب على الفيسبوك في معالجة وإعادة بناء المعرفة فيما يتعلق بمشروع اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية؟ وتم اجراء الترميز المفتوح وتحليل المحتوى لتحديد ما الذي ناقشه الدارسون وأنماكهم الاتصالية. أكدت النتائج أن التفاعل الاتصالي على الفيسبوك سهل اللغة الانحليزية كلغة أجنبية والتعلم القائم على المشاريع. ومن بين الموضوعات العديدة التي ناقشها الطلاب، وتشاركوا فيها واستكشفوها على الفيسبوك، ربطوا المعرفة الحالية بالمثيرات الجديدة للحصول على فهم جديد لتجربتهم. لقد طوروا مهارات تقنية، وتشاركوا الأفكار حول حل المشكلات، وحصلوا على معرفة اكا...