عنوان المقالة: العلمنة المتأخرة والدين كإغتراب ملخص: إن القول أن الحداثة والعلمنة يرتبطان بأسلوب غير حادث أو غير طوطيولوجي معين أحياناً تم تفنيده مع تأكيد أن الأدلة الإحصائية لتراجع مؤشرات الاهتمام بالدين في المملكة المتحدة وغيرها من الأماكن في العالم المعاصر هو مجرد نزعة والتي يمكن أن تتغير من خلال إعادة إحياء الاهتمام بالدين. تدرس هذه المقالة العقبات أمام إعادة الإحياء تلك. وتجادل أن "العلمنة المتأخرة" تختلف من ثلاثة وجوه هامة عن "العلمنة المبكرة". إن المخزون المشترك من المعرفة الدينية ضئيل، وأن سمعة الدين العامة ضعيفة، وأن الدين تحمله بشكل أساسي شرائح غير معتادة من حيث أنها جاءت إما من بين شرائح ضيقة ديموغرافياً أو من بين أناس مهاجرين. وبافتراض دور الروابط الاجتماعية العاطفية في التحول للدين، فإن الطبيعة الاغترابية لمن يحملون الدين تجعل إعادة الإحياء الديني مستبعداة جداً [2025، EBLH] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: EBLH مواضيع ذات صلة رجوع إلى الصفحة الرئيسة
EduExplorer سمير الكنعان ترجمان قانوني محلف