التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الاعلام

فضاء تعلم صفي

عنوان المقالة: الفضاء الخاص بنا: التجسير بين الإعلام الجديد والدراسة التقليدية مع الفضاءات الجنوبية في الصف ملخص: تستكشف هذه الحالة الدراسية استخدام الإعلام الجديد والمحتوى الالكتروني في صفوف التعليم العالي في الولايات المتحدة من خلال دراسة مجلة الانترنت: Southern Spaces. ونجادل أن مجلة الفضاءات الجنوبية تقدم منتدى للدراسة الابتكارية وتقديم فرصاً تعليمية فريدة من خلال الاستفادة من قدرات الانترنت لتقديم الصوت، والفيديو، والخيال التفاعلي، والنص بطريق سريعة وآنية مع كذلك تسهيل الطرف الجديدة في تنظيم، وعرض وتحديث البحث. حالتنا الدراسية تقدم لمحة تفصيلية للفلسفات التي تقف خلف مجلة الفضاءات الجنوبية، ثلاثة أمثلة تصور الفضاءسات الجنوبية في الصف ومناقشة مختصرة للدرالات التعليمية للموقع الالكتروني [2025، SLXV] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: SLXV مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الأخبار الكاذبة

عنوان الأطروحة: دراسة سلوك الانجذاب على وسائل التوصل الاجتماعي فيما يتعلق بالأخبار الكاذبة ملخص: بالنظر إلى الأحداث السياسية في أعقاب الانتخابات الرئاسية عام 2016، تعتبر الأخبار الكاذبة موضوعاً دار حوله جدل ساخن. لقد أصبح هذا الموضوع أكثر تعقيداً من خلال تنامي انتشار وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر للمعلومات. يدرس هذا البحث ماهية العوامل التي تساهم في سلوكات الانجذاب للأخبار الكاذبة على وسائل التواصل الاجتماعي. إن مراجعة الأدبيات كشفت عن ثغرة في النماذج النظرية فيما يتعلق بالانجذاب للأخبار الحقيقية والكاذبة على وسائل التواصل الاجتماعي. وقد تم استخدام نموذج احتمالية التبهير Elaboration Likelihood Model والانحياز للحقيقة كأساس لبناء نموذج جديد يساعد في تفسير السلوكات على وسائل التواصل الاجتماعي. كان الانحياز للحقيقة ذو صلة بسبب الطبيعة الاجتماعية للانجذاب، وبشكل خاص التطور العلائقي. ويوسع نموذج احتمالية التبهير من نموذج الاتحياز للحقيقة بتفسير الطرق المركزية والمحيطية للرسائل. وقد ساعدت التربية الاعلامية والتقييم النقدي في سد الثغرات بين النموذجين أعلاه في أي سياق من سياقات وسائل التواصل ا...

وسائل التواصل في مساقات الجغرافيا

عنوان المقالة: دور وسائل التواصل في مساقات الجغرافيا من وجهة نظر مدرسي الدراسات الاجتماعية ما قبل الخدمة ملخص: في هذه المقالة، استكشف المؤلفون فهم مدرسي الدراسات الاجتماعية المرشحين حول دور وسائل التواصل في مساقات الجغرافيا والتي كانوا قد أخذوها. تم استخدام تقنيات البحث النوعي في الدراسة التي صممت باستخدام نمط ظواهري فينومينولوجي. تم إجراء الدراسة مع 134 مدرس ما قبل الخدمة للدراسات الاجتماعية في كلية التربية في إحدى الجامعات الحكومية، قسم تعليم الدراسات الاجتماعية خلال العام الدراسي 2013/2014. وتم جمع البيانات من خلال تقنية المقابلة شبه المنظمة. وتم تحليل بيانات الدراسة باستخدام التحليل الوصفي النوعي. وبحسب نتائج التحليل، كان مدرسو الدراسات الاجتماعية المرشحون يصلون للمعرفة الجغرافية غالباً عن طريق الانترنت، ولكنهم لم يستخدموا الانترنت بشكل مثمر. واعتقد المدرسون المرشحون أن محاضريهم في الجغرافيا لم يكونوا يستخدمون وسائل التواصل في مساقات الجغرافيا بشكل كاف. وبعد تعيينهم في مهنة التدريس، سيستخدمون التقنيات الاعلامية التدريسية بشكل فعال [2025، NDNG] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: ND...

البيئة الاعلامية

عنوان المقالة: حول جذور الايكولوجيا الاعلامية: تاريخ مصغر وتوضيح فلسفي ملخص:تقدم هذه الورقة مراجعة موجزة لإيكولوجيا الاعلام، وهي جزئياً تاريخ مصغر للتقاليد، وجزئياً توضيحاً فلسفياً لــ كيف ولماذا أن "توجهات النظم-النظرية"، دراسات القراءة والكتابة، والانتشار السريع للإعلام الجديد كانت جميعها ضرورية للتخلق، والنمو والنضج. وأخيراً، تقدم الورقة تعليقات ختامية فيما يتعلق بالفكر البناؤوي الاجتماعي وكيف يرتبط بتقاليد الإيكولوجيا الاعلامية [2022، AFJD]  . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: AFJD مواضيع ذات صلة |  رجوع الى الصفحة الرئيسة

الأخبار الكاذبة في الاعلام الرقمي

عنوان المقالة: تصور "الأخبار الزائفة" وإمكانية التلاعب بالمحتوى في الإعلام الرقمي:مدخل أجيالي ملخص: إن وجود "الأخبار الزائفة" وإمكانية التلاعب بالمحتوى في الإعلام ليست شيئاً جديداً، ولكن هذا المجال توسع بشكل كبير مع ظهور الانترنت والإعلام الرقمي، وبالتالي انفتح أمام أي شخص لديه وصول الكتروني. ونتيجة لذلك، هناك كمية متزايدة من مثل هذا المحتوى في الإعلام، وبشكل خاص في الإعلام الرقمي. تعالج هذه الورقة تصور الأخبار الزائفة وإمكانية التلاعب بالمحتوى من خلال عدة أجيال، وبشكل خاص، تصورات الأجيال الشابة ومتوسطة العمر مع التركيز على قدرتهم على تمييز والتحقق من وربط مثل هذا المحتوى. تم الحصول على نتائج هذه الدراسة عن طريق المنهجية لنوعية التي طبقت على مجموعات بؤرية في البوسنة والهرسك. وتم تقديم النتائج من خلال تحليل موضوعاتي للاختلافات في تصور "الأخبار الزائفة" بين هذه الأجيال، أولاً من حيث استيعابهم وتفسيرهم لها، وثانياً من حيث علاقتهم بها. استنتج المؤلفون أن كلا الجيلين يفتقرون للكفاية فيما يتعلق بالأبجديات الإعلامية، وأن تقديم التثقيف في مجال الإعلام الرقمي قد يق...

الاعلام والوسائط الاعلامية

عنوان المقالة: دراسة الإعلام: مشكلات النظرية والمنهجية ملخص: "ما هي المناظر التي يمكننا استخدامها بافضل شكل لفهم الإعلام؟كيف يمكننا ربط النظرية بالتحليل وما هي الأنواع المختلفة من المشكلات المنهجية التي يثيرها تحليل الأبعاد المتعددة للاعلام والوسائط الاعلامية؟ ربما الأكثر أهميبة من الكل، ما هي أهداف دراسة الاعلام، وما أنواع المعرفة الني نأمل الحصول عليها ومن أجل أية غاية""(1) كم مرة سأل مدرسو وطلبة الدراسات الاعلامية هذه الأسئلة تحديداً؟ وبشكل مساو، كم مرة ترك المدرسون لتفسير ووصف أهمية النظرية والمنهجية؟ ومع ذلك، حتى اليوم، لم تكن الكثير من الكتب الأكاديمية قادرة على تقديم اجابات لتلك الأسئلة التي تطرح باستمرار، ولكن بدلاً من ذلك، اختاروا التركيز بشكل أساسي على المزيد من التنظير ضمن المجال. ومن أجل "دراسة الاعلام" سافر جون كونر عبر الزمن للبحث عن بحثه الخاص، والذي جزء منه نشر بداية عام 1979، في محاولة لتتبع تطور حقل النظرية والمنهجية في الدراسات الاعلامية والثقافية. وللقيام بذلك، يتألف هذا الكتاب من تسع مقالات، والتي تتناول مجموعة متنوعة من الأسئلة والمواضيع ا...

الدراسات الإعلامية في الصحافة البريطانية

عنوان المقالة: الأوهام بشأن الدراسات الإعلامية: بناء تعليم الدراسات الإعلامية في الصحافة البريطانية ملخص تدرس هذه المقالة بناء وتمثيل تعليم الدراسات الاعلامية في الصحافة البريطانية. واعتماداً على تحليل امبريقي لخمس سنوات من تغطيةالصحف، تستنتج أن الدراسات الاعلامية قد تم تمثيلها بشكل سائد وتأطيرها كموضوع "لين" "وميكي ماوسي"، حيث أكثر من نصف القصص الاخبارية (61.1%) قد جرى تحليلها بتناولها من خلال هذا المنظار. وتبين أن الصحافة البريطانية يمين الوسط بشكل خاص شجعت على هذا الفهم للدراسات الاعلامية كموضوع يخلو من القيمة التعليمية وذو قدرة ضئيلة بالنسبة لإمكانية التوظيف، بدلاً من كونها خياراً مشروعاً للدراسة. وعندما يكون بالإمكان تناول المحاور من وجهة نظر سواء سلبية أو ايجابية (مثل توقعات إمكانية التوظيف، وقيمة الموضوع)، يسود المنظور السلبي غالباً وليس أقل. تجادل هذه المقالة أن هذا المنظور قد تعزز من خلال تلك الصحف بشكل كبير من خلال تبريرها للسياسات والاجراءات الحكومية تجاه الموضوع، والتي تأطرت كمنحى ايجابي وفرصة لحماية المعايير التعليمية. وفي النهاية، نبين أن الجدل البريطا...