الاعلام والوسائط الاعلامية التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

الاعلام والوسائط الاعلامية

عنوان المقالة:

دراسة الإعلام: مشكلات النظرية والمنهجية

ملخص:

"ما هي المناظر التي يمكننا استخدامها بافضل شكل لفهم الإعلام؟كيف يمكننا ربط النظرية بالتحليل وما هي الأنواع المختلفة من المشكلات المنهجية التي يثيرها تحليل الأبعاد المتعددة للاعلام والوسائط الاعلامية؟ ربما الأكثر أهميبة من الكل، ما هي أهداف دراسة الاعلام، وما أنواع المعرفة الني نأمل الحصول عليها ومن أجل أية غاية""(1)

كم مرة سأل مدرسو وطلبة الدراسات الاعلامية هذه الأسئلة تحديداً؟ وبشكل مساو، كم مرة ترك المدرسون لتفسير ووصف أهمية النظرية والمنهجية؟ ومع ذلك، حتى اليوم، لم تكن الكثير من الكتب الأكاديمية قادرة على تقديم اجابات لتلك الأسئلة التي تطرح باستمرار، ولكن بدلاً من ذلك، اختاروا التركيز بشكل أساسي على المزيد من التنظير ضمن المجال.

ومن أجل "دراسة الاعلام" سافر جون كونر عبر الزمن للبحث عن بحثه الخاص، والذي جزء منه نشر بداية عام 1979، في محاولة لتتبع تطور حقل النظرية والمنهجية في الدراسات الاعلامية والثقافية. وللقيام بذلك، يتألف هذا الكتاب من تسع مقالات، والتي تتناول مجموعة متنوعة من الأسئلة والمواضيع التي تتراوح بين التحليل النصي والثقافي، ونظرية التلفاز، ودراسات التلقي من بين غيرها الكثير. ومع ذلك، هنا في تأليف الكتاب يقبع كل من الخصائص الايجابية والسلبية بشكل متزامن. وفي حين أن جمع عينة من المقالات، المنشورة سابقاً عبر ثلاثة كتب مختلفة، عدد من الطبعات لثلاثة مجلات رائدة يجعل من الحياة أسهل بشكل لا يمكن نكرانه بالنسبة لأولئك المهتمين بالموضوع، فإن السؤال الذي ينشأ هو ما إذا كان هذا ضرورياً بالفعل أم لا؟ هل الأكاديميين وطلبة الدراسات الاعلامية والثقافية غير قادرين على البحث عن المادة المفترض أنها موجودة سابقاً عبر عدد من المنشورات؟

ومع ذلك، أي شخص قرأ هذا الكتاب فعلياً يعرف أن هذا ليس هو الواقع، وعلى العكس تماماً؛ لأن إعادة النشر هذ1ه تتجاوز إلى حد بعيد مجرد القيام بتكرار نفس الألفاظ تحت عنوان جديد وبسنة نشر جديدة. وبدلاً من ذلك، فإنه إصدارناجح جداً وفي وقته، حتى ولو كان يعتمد على استخدام بحث منتج في السابق. وبشكل مختلف عن العديد من الإصدارات المشابهة، يضع كورنر بالفعل كل مقالة في سياقها مع شرح موجز. وأن هذه الشروحات هي التي تعطي حياة جديدة لبحثه السابق. وفي الحقيقة، ليس فقط أنها تمثل كيف تتطور الأفكار والعمل الأكاديمي خلال السنوات، ولكن أن الظروف التي يتم فيها انتاج العمل ليست ساكنة. وبالإضافة إلى ذلك، وبشكل وثيق الصلة بدرجة مساوية، هو أن جون كورنر يعتبر كذلك، وبمعنى ما ينتهز هذه الفرصة للرد على التعليقات والانتقادات من الأكاديميين الزملاء على بحثه الأصلي.

وفضلاً عن ذلك، يتضمن الكتاب محاولة أساسية لفهم وتفسير كيف ولماذا تطورت الدراسات الاعلامية والثقافية بشكل رئيسي في المملكة المتحدة، وتحديداً من خلال تتبع تاريخ الحقل كموضوع للدراسة الأكاديمية، وهو الذي في الحقيقة يتوجب على كل مدرس طالب أن يكون على اطلاع عليه.

وتلخيصاً، هل كتاب جون كورنر يساهم فعلياً في فهم العلاقة بين النظرية والمنهجية في الدراسات الاعلامية، بينما يساعد الطلاب كذلك في قبول الحاجة لدراسة النظرية بقدر الحاجة لدراسة المنهجية؟ شخصياً، أعتقد الأمرين معاً، ولكن بشكل أساسي هو مصدر للتشجيع بالنسبة للطلاب، والمدرسين والأكاديميين على حد سواء.

هل كتاب "دراسة الاعلام" يستحق شراؤه، وإن كان كذلك، من ينبغي أن يقرأه؟ أولاً، انه يستحق أكثر من ثمنه، انه خطوة للأمام في تناول الصعوبات التي تكمن في العلاقة بين النظرية والمنهجية وكذلك ينبغي أن يكون قراءة اجبارية. قراءة من ينبغي أن يقرأه، مع أنه مكتوب بشكل جيد تماماً، وأحياناً يتخلله مختوى ولغة ليست سهلة نوعاً. ولذا، على الرغم من أنه ينبغي قراءة مثل هذا الكتاب من قبل كافة طلبة التخصص، لا يمكننا بشكل واقعي أن نتوقع من الطلاب خارج المستوى المتقدم أن يستوعبوه حقيقة، ولكن هذا ما يوحي به الكتاب بشكل متواضع. وفي النهاية، على الرغم من أن هذا الكتاب يقوم بالفعل بعمل ما يقول أنه سيعمله، وأنه يستهدف من يزعم أنه يستهدفه، إلا أنه إصدار لا يزال يثير التحدي، والتفكير، حتى ولو كان بعض المادة أقدم تقريباً من الغالبية العظمى من طلبة الدراسات الثقافية والاعلامية المعاصرة [2022، CCDE].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: CCDE

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...