التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الغضب

الإعاقة العقلية الطفيفة

عنوان المقالة: المعرفة عن الغضب لدى الأطفال ذوي الإعاقة العقلية الطفيفة ملخص: إن معرفة الأطفال ذوي الإعاقة العقلية الطفيفة أقل تعقيداً وأضعف من معرفة أقرانهم الطبيعيين عقلياً. إن الهدف من هذه الدراسة هو وصف المعرفة عن الغضب لدى الأطفال ذوي الإعاقات العقلية الطفيفة. استخدمت الدراسة أداة التأليف لقياس معرفة الأطفال بالانفعالات من ضمنها الغضب. سهلت هذه الأداة استكشاف التمثيل المعرفي للانفعالات الأساسية المتوافرة في ثلاثة أكواد (التي تؤدي وظائف الإدراك والتعبير والفهم) والصلات المتداخلة بينها. شارك الأطفال الطبيعيين عقلياً (العدد=30) والأطفال ذوي الإعاقات العقلية الطفيفة (العدد=30) في الدراسة. أشارت النتائج بشكل أساسي إلى فروقات في كيفية فهم الغضب من قبل مجموعات بعينها، للإضرار بالأطفال ذوي الإعاقة. لقد تحددت النتائج بشكل كبير من خلال مستوى الطفل في تنظيم المعرفة حول الغضب والعمليات العقلية المصاحبة [2023، MKGA] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: MKGA   مواضيع ذات صلة رجوع إلى الصفحة الرئيسة

شعر سيلفيا بلاث

عنوان المقالة: صدى أم تكرار في شعر سيلفيا بلاث ملخص: الهدف من هذه المقالة هو إعطاء استبصار حول استخدام الصدى أو التكرار في شعر الشاعرة الأمريكية سيلفيا بلاث. إن الصدى أو التكرار يعطي معظم قصائد الديوان الشعري "أرئيل"، ولكن تثور أسئلة كثيرة حول الفائدة من استخدام هذا التكنيك من قبل بلاث. وهنالك وجهات نظر مختلفة ومتعارضة والتي تناقش حقيقة ما إذا كان استخدام هذا التكنيك مقصوداً أم لا. إن مبرر استخدامه يقدمه أفضل ما يكون المدخل السيكولوجي. وبحسب قصص الحالات لدى فرويد في "مبدأ ما وراء اللذة"، فإن التكرارات تتم بشكل لاواع وهي ترتبط بالعزلة. وفي معظم قصائدها، تظهر بلاث المتكلم واقعاً في المصيدة.. في قفص عقلها.. وفي حالة طفولية، ويتبين ذلك أيضاً من خلال حقيقة أنها باستمرار تكرر كلمات أو عبارات. إن بلاث نفسها كانت مدمنة جداً على فرويد وجانغ وغالباً كانت تجد ذاتها في قصص الحالات الخاصة بهم. استخدمت التكرارات كثيراً في السنوات الماضية من حياة بلاث والتي خلالها أصبحت شخصاً مع متحدث في قصائدها وهذه كانت طريقتها في التعبير عن غضبها وضبطه في قصائد " شريك". إن هذا التكنيك...