عنوان المقالة: تصميم مهمات من خلال حياة ثانية لدارسي اللغة الصينية كلغة ثانية في الجامعة في انجلترا ملخص: إن التطور التكنولوجي قد جلب معه بعض الوسائل البديلة في التعليم. إن الدور التمكيني للتكنولوجيا جرى الاعتراف به على نطاق واسع في تدريس اللغة الثانية وتعلمها. الحياة الثانية هي عالم افتراضي الكتروني ومشهور بين المتعاملين الرقميين الأصلاء . ويطبق بعض مدرسي اللغة هذا التطبيق على تدريس اللغة الأجنبية في المساقات الجامعية بسبب فوائده لانغماس الطلاب وتركيزهمظن وخيالهم، وابداعهم في تعلم اللغة. ويمكن لطلبة لدارسي اللغة الانغماس بأنفسهم في بيئة اللغة المستهدفة لمحاكاة مهمات واقعية، والتي تعزز من تقديم مهمات موجهة بالواقع وتعظيم الاستفادة من مبادئ تدريس اللغة القائمة على المهمات مثل التعلم بالعمل، والصدق، والتفاوض على المعنى، والتعرض لمداخلات حقيقية ووافرة. وبناء على تعريف المهمات، ودور الحياة الثانية في تدريس اللغة الأجنبية، والنماذج والدراسات التعليمية السابقة حول تصميم المهمات بوجوج الحياة الثانية، اقترحت هذه الدراسة نمطين من مهمات الحياة الثانية للصينيين كدارسين للغة أجنبية في سياق جامعي، ...
EduExplorer سمير الكنعان ترجمان قانوني محلف