التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف العمارة

الروبوت الظريف

عنوان المقالة: "هذا هو الروبوت الظريف الذي يتكلم الفرنسية فقط": استخدام اللغة بين أطفال ما قبل المدرسة، وأسرهم، وربوت اجتماعي أثناء التشارك في لعب افتراضية ملخص: تقترح هذه الأطروحة مدخلاً لتعلم اللغة بالنسبة لأطفال في سن ما قبل المدرسة باستخدام روبوتات اجتماعية كشركاء في المحادثة ضمن سياق اللعب المشترك بين الأطقال وأسرهم. وهي تتناول فئة عمرية لم يتم التعامل معها إلا قليلاً بالنسبة لتعلم اللغة، حيث يمكن للتعلم المبكر أن يؤثر بشكل كبير على النجاح التعليمي لاحقاً، لكن هذا لا يمكن أن يستفيد من التدخلات القائمة على النصوص. وبهدف تأسيس سياق مادي مشترك بين مشاركين متعددين بدون امتصاص كل تركيز الطلاب على المحتوى الرقمي، تم تصميم واجهة تطبيق رقمية ومادية هجينة واختبارها بالنسبة للعب بشكل متكرر. أخذت واجهة التطبيق تلك شكل "طاولة كافيه" حيث يمكن للطفل والروبوت تشارك الطعام معاً. وتم برمجة روبوت بحيث يقدم نفسه وذكر اسم الطعام بالفرنسية، وأن يأكل بعض الطعام ويعبر عن عدم رغبته بأنواع أخرى من الطعام، والاستجابة بتأسف عن أي موضوع جديد، وإظهار تركيز انتباهه من خلال التحديق، وفي إحدى...

تعليق على أعمال بودان لاكهيرت ما بعد الحرب

عنوان المقالة: قراءة مورانو: ذاكرة المكان/ذاكرة المعماري: تعليق على أعمال بودان لاكهيرت ما بعد الحرب ملخص: يركز النص على مفهوم ساوث مورانو- المربع السكني/الشاهد الذي تحقق في منطقة جيتو وارسو من قبل المعماري بودان لاكهيرت. وهذا النص يحاول أن يبرز هذا العمل كصورة فنية من صنع خيال الفنان. إن تحليل نصوص المعماري وإعادة بناء الظروف التي تحقق فيها المشروع، وكذلك تفاصيل السرة الذاتية لـ لاكهيرت تكشف عن مستويات جديدة من هذه الأصالة المعمارية. إن الإشارات الواضحة للرؤى الجريئة لــ (مركز المدينة) Śródmieście لــ مارسيه نوفسكي والتكييف لغايات المربع السكني: مكان التجارب والذكريات عند نقطة تحولية، الشائع في اربعينيات القرن العشرين يثير تساؤلات حول أصالة مفهوم مورانو الذي قيمته غير المنازع فيها هي التكوين الفراغي الناشئ من التجارب الريادية لـ كاتارزينا كوبرو، والعمارة العضوية لـ فرانك لويد رايت، والوظيفية الجديدة لـ نوفيسكي. إن تاريخ الحي في نفس الوقت هو الكون المصغر للسنوات الأولى من إعادة بناء وارسو وللفوضى الواقعية الاشتراكية بعد عام 1949، وكذلك سجلاً للبحث عن الذاتية الفنية لمعماري حداثي في واق...

مفهوم العمارة العصرية

عنوان المقالة: هل هناك تحيز ايديولوجي في توسعة مفهوم العمارة العصرية؟ البحث في حدود شمولية ما بعد الحداثة وفحص أية توسعة إضافية ملخص: تدرس هذه الورقة وتناقش المراجعات السردية التاريخية لما بعد الحداثة لمفهوم ما بعد الحداثة في العمارة. فمن جانب، توضح تفكيك الماوراء سردي العسكري للحركة العصرية والتوسعة اللاحقة لحدود العمارة العصرية. ومن جانب آخر، تبين أن آثار مقياس الحداثيات التقييمي لا زالت قائمة والرفض المحفز ايديولوجياً لرسم توازيات مع المداخل المعمارية السياقية التي وجدت في دكتاتوريات القرن العشرين لا تزال مستمرة. إن المساهمات الحاسمة التي تعيد تأطير العمارة الفاشية قد تم التشديد عليها، وأن متطلبات سردها التاريخي النقدي قد جرى اقتراحها. ولفحصها يتم وصف العمارة في الدولة البرتغالية الحديثة-التي تعتبر مقاومة للحداثة تحديداً-بأنها عصرية ، وبالتالي، فيما يتصل بذلك دعم مزيد من التوسعة لنطاق الحداثة. ملخص التوسعة ما بعد الحداثية لنطاق العمارة العصرية توسعة متحيزة ايديولوجيا-ما الذي تم تركه؟ نحو مفهوم أكثر شمولاً لما بعد الحداثة: إعادة تأطير العمارة في النظم الفاشية الخاتمة: تجربة السير مع ...