التخطي إلى المحتوى الرئيسي

رواية القصة مع الروبوت

عنوان المقالة:

رواية القصة مع الروبوت: تأثير مستوى لغة الروبوت على تعلم الأطفال للغة

ملخص:

يمكن لمهارات الأطفال اللغوية الشفهية ما قبل المدرسة أن تتنبأ بنجاحهم الأكاديمي لاحقاً في الحياة. إن زيادة مهارات الأطفال باكراً يمكن أن يحسن من نجاحهم في المرحلة المتوسطة والثانوية. ومن أجل تلك الغاية، درست قدرة روبوت رفيق تعليم/وتعلم اجتماعي على تكميل تعليم اللغة المبكر لدى الأطفال. تم تصميم الروبوت كشخصية اجتماعية، والذي ينخرط مع الأطفال كأحد أقرانهم، وليس كمدرس، ضمن سياق حواري علائقي. استهدف الروبوت الطبيعة التفاعلية الاجتماعية لتعلم اللغة من خلال لعبة رواية القصة، التي يتوسطها حاسوب لوحي تابلت، يلعب به الروبوت والطفل معاً. وأثناء اللعبة، قدم الروبوت ألفاظ ومفردات جديدة ونمذج مهارات سرد القصة بشكل جيد. وفي دراسة لملاحظة التغييرات بدقة microgenetic، لعب 17 طفل لعبة رواية القصة مع الروبوت ثمان مرات كل منهم خلال مدة شهرين. ومع نصف الأطفال قام الروبوت بتعديل مستوى لغته مع مستوى الطفل-بحيث كلما تحسنت مهارات الأطفال في رواية القصة، تحسن مستوى الروبوت. لعب النصف الآخر مع روبوت والذي لم يقم بتعديل مستوى لغته. قمت بتقييم ما إذا هذا التعديل قد أثر على:

ما إذا تعلم الأطفال ألفاظ جديدة من الروبوت أم لا

تعقيد وأسلوب القصص التي رواها الأطفال

تشابه قصص الأطفال مع قصص الروبوت

توقعت أن يتعلم الأطفال أكثر من الروبوت الذي عدل من مستوى لغته، وأنهم قد ينسخوا قصصه وأسلوبه في السرد أكثر مما قد يفعلوه مع الروبوت الذي لم يعدل من مستوى لغته. وتم متابعة استخدام الأطفال للغة عبر الجلسات. ووجدت أن الأطفال في الحالة التكيفية حافظوا على أو زادوا من كمية وتنوع اللغة التي استخدموها أثناء التفاعلات مع الروبوت. في حين أن الأطفال في كل الحالات تعلموا ألفاظ ومفردات جديدة، وأنشأوا قصصاً جديدة أثناء اللعبة، واستمتعوا باللعب مع الروبوت، وأن الأطفال الذين لعبوا في الروبوت التكيفي تحسنوا أكثر من الأطفال الذين لعبوا مع ربوت غير تكيفي. إن فهم الكيفية التي يؤثر بها الروبوت على لغة الأطفال، وكيف يمكن للروبوت أن يدعم التطور اللغوي سوف يرشد التصميم المستقبلي لرفاق التعلم/والتعليم الذين ينخرطون مع الأطفال كأقران لهم في اللعب التعليمي [2025، VTCQ].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: VTCQ

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...