التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف المقابلات

تمكين المشاركين في البحث

عنوان المقالة: اتخاذ خيارات تمكينية: إلى أي مدى تكون المنهجية مهمة لتمكين المشاركين في البحث ملخص: في هذه المقالة، أستشكف المداخل المنهجية لعملية البحث التي يمكن أن تكون لها القدرة على تمكين المشاركين في البحث. أدرس التمكين وهو ينشأ في سياق تفاعلات خاصة بين الباحث والمشارك في نطاق عملية البحث، وكذلك بشكل أوسع وهو يكتنف الخيارات التي يقوم بها الباحثون بشأن مدخلهم المنهجي الأوسع. أقترح أنه في كلا الحالين، الخيارات بشأن المنهجية محورية لخلق مساحات لتمكين المشاركين. واعتماداً على أمثلة من مشروع أجري مع مشاركين سابقين في مبادرة مواجهة مشتركة بين الفلسطينيين-واليهود في "اسرائيل"، سأوضح ليس فقط قدرة "لحظات التمكين" عندما تقوم الخيارات المنهجية بخلخلة اضطرابات القوة التقليدية في ديناميك البحث، ولكن كذلك سأتناول محددات تلك اللحظات والتي تلازم معظم المحاولات البحثية [2025، GAUT] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GAUT مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

أخلاقيات إجراء المقابلات

عنوان المقالة: حول أخلاقيات إجراء المقابلات في تحليل الخطاب ملخص: التركيز هو على المعضلة الأخلاقية التي تنشأ، في شكلها الحرج، في المقابلات الخاصة بالدراسات التي تستخدم الأشكال البنائوية constructionist من تحليل الخطاب. عادة يفترض مقدمو البيانات أن الباحثين يهدفون إلى توثيق خبراتهم، ومشاعرهم، ومناظيرهم، الخ باعتبارها سمات للعالم المشترك بشكل جمعي: وهو افتراض ربما يتعزز من خلال المبررات المنطقية التي يقدمها الباحثون، ومن خلال سلوكهم. ومع ذلك، في مثل تلك الدراسات، الهدف من المقابلات فعلياً هو توليد مشاهد من الممارسات الاستطرادية، وليس استدعاء معلومات عن العالم أو عن الذوات الفردية للشعوب. إن هذا التفاوت يبلغ حد التضليل، ولكن محاولات علاجه من المحتمل أن تكون ذات أثر ضعيف بسبب الفجوة بين الاتجاه الطبيعي والتوجه التحليلي البنائوي Constructionist. ومن منظور بعض الآراء النافذة حالياً حول الأخلاقيات، التي ترتبط بالموافقة الراشدة، والقيام بالبحث "مع" وليس "حول" الناس، فإن هذا قد يضعف مثل تلك الأبحاث. ومع ذلك، فإن هذه الآراء ليست بمنأى عن النقد من أي وجه. ومن تلك الحيثية، فإن ...

التعلم الخدمي

عنوان المقالة: فهم "التعلم الخدمي" في المدرسة الداخلية الاسلامية التقليدية في اتشيه، اندونيسيا ملخص: المؤسسة التعليمية الاسلامية التقليدية المعروفة بـ الداية كانت مشهورة بسبب قدرتها على تطبيق نوع خاص من استراتيجية التعلم المعروفة بالتعلم الخدمي في الداية عبر اتشيه. وبالرغم من ظهور مدخل التدريس الحديث، التعلم الخدمي في الداية استمر. وبالتالي، يهدف هذا البحث لمناقشة طبيعة التعلم الخدمي ونقاط القوة فيه، ودراسة فعالية التعلم الخدمي كما يطبق في دايه. ولان هذه دراسة نوعية، تم جمع بيانات هذا البحث من خلال الملاحظة والمقابلات. تم تحليل البيانات من خلال الاجراءات النوعية مثل تقنيات الترميز وبينت العديد من النتائج المهمة. اولاً، ان التعلم الخدمي المطبق من قبل دايه قد لعب دوراً مهماً في انتاج علماء مسلمين ذوي شخصية كارزمية في اتشيه. ثانياً، توليفة التعلم الخدمي واستراتيجيات التدريس الحديثة تساعد في تطوير كفايات الطلاب. ثالثاً، الدعم الداخلي والخارجي يؤثران بشكل كبير في التطبيق الفعال للتعلم الخدمي. تشير هذه الدراسة ان التعلم الخدمي مع بعض التعديلات بحاجة لان تتم المحافظة عليه لانه يفيد ...