التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف القيادة-التربوية

القادة التربويين كنماذج ادوار

عنوان المقالة: بناء المدربين: نماذج الأدوار للقادة التربويين والمدربين اللاتين ملخص: تشير هذه المقالة إلى الجوانب التدريبية لدراسة نوعية لستة من القيادات المدرسية الإناث الأمريكيات المكسيكيات في غرب تكساس. الهدف الأول للدراسة كان التعرف على أي أفراد كانوا نماذج أدوار أو مدربين مهمين للسير المهنية لهؤلاء النساء. نماذج الأدوار تعرف بأنهم الأشخاص الذين خصائصهم أو سماتهم قد يرغب شخص آخر بتقليدها؛ ويعرف المدرب بأنه الشخص الذي يساعد بشكل نشط ويدعم أو يعلم شخصاص آخر كيفية القيام بعمل بحيث ينجح. تشير النتائج أنه بالنسبة للقادة التربويين اللاتين في الدراسة، ساهمت نماذج الأدوار والمدربين المهمين، بشكل أساسي من المجالات غير المهنية لحيوات النساء، بالتخفيف من غياب علاقة التدريب الرسمية التقليدية. وفضلاً عن ذلك، تبين خبرات هؤلاء القادة المدرسيين أن هؤلاء اللاتين تجمعوا أو بنوا مدرباً من مصادر متعددة والتي لبت بشكل جمعي من احتياجاتهم وأولوياتهم المحددة [2025، SJNW] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: SJNW  مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الروحانية في القيادة التربوية

عنوان المقالة: الروحانية الأمريكية الإفريقية وأفكار كورنيل ويتس حول البراجماتية النبوية: إعادة هيكلة القيادة التربوية في المدارس الحضرية الأمريكية ملخص: تواجه المدارس في امريكا ديموغرافيات سريعة التغير، وبسبب تلك الديموغرافيات المتغيرة، تقدم هذه المقالة الاقتراح الآتي: أولاً الزيادة في التغيرات الديموغرافية في المدارس الحضرية تتطلب مداخل قيادية جديدة. وثانياً، بسبب أن الكثير من الطلبات التربوية الحضرية تتشكل من خلال القضايا الاجتماعية والثقافية المتواصلة من أجل تناول احتياجات الطلاب الأمريكان الأفارقة، ربما الجواب على التغييرات القيادية يكمن في الثقافية الأمريكية الافريقية. وثالثاً، وأخيراً، السمة الممكنة الوحيدة للثقافة الأمريكية الافريقية، وهي تطبيق الروحانية الشخصية على القضايا المجتمعية من التغيير الاجتماعي والعدالة الاجتماعية، قد تقدم اتجاهاً للقيادة التربوية. إن الهدف من هذه المقالة هو اقتراح قاعدة نظرية لإعادة تشكيل القيادة التربوية في المدارس الحكومية المتغيرة ديموغرافياً. وبمساعدة النظرية النقدية، ومبادئ مناهضة التأصيلية من التفكير البراجماتي والتفكير ما بعد الحديث الذي يستنطق...

تمكين المعلم

عنوان المقالة: هل يشعر المدرسون بالتمكين؟ ملخص: بحسب المركز الوطني للإحصاء التربوي أن مدراء المنطقة التعليمية يتصورون أن تأثيرهم على القضايا على نطاق الولاية قد ازداد قليلاً (من 75% عام 1988/1987 إلى 85% عام 1994/19939). وتصور المدرسون تأثيرهم بأنه باق كما هو واقتصر بشكل أساسي على الصفوف. فقط 35% من المدرسين قالوا أنه كان لهم تأثير كبير في تأسيس المنهاج ووضغ سياسات تأديبية [2025، YONY] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: YONY مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

هل يمكن الاستغناء عن مدير المدرسة؟

عنوان المقالة: مدارس بلا مدراء: هل الادارة والقيادة موجودة؟ ملخص: درست مدرسة ابتدائية في كاسبر، وايمنغ والتي تعمل بدون مدير للمدرسة، والتعرف على المسؤوليات التي يخصصها المدير لواحد أو اثنين من الأفراد. تبين أن فرق المدرسين يتعاملون مع المسؤوليات الإدارية بنجاح أكبر، ولكنهم لا يتناولون الكثير من المسؤوليات القيادية لمدير المدرسة [2025، LLPK] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: LLPK مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تطوير المعلم كقائد تربوي

مدراء المدارس: قادة القادة ملخص: على مدراء المدارس أن ينشئوا البنية التحتية لدعم الأدوار القيادية للمدرسين. ويمكنهم تحويل القيادة المدرسية من خلال خلق الفرص للمدرسين لكي يقودوا؛ وبناء مجتمعات التعلم المهني، وتقديم تطوير مهني نوعي قائم على النتائج، والاحتفاء بالابتكار وخبرة المعلم [2025، RKTI] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: RKTI مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تطوير المدرسين كقادة تربويين

عنوان المقالة: تطوير مدرسين قادة: تقديم التشجيع والفرص والدعم ملخص: يلعب المدراء دوراً رئيساً في تطوير المدرسين القادة. ولكي يتم التعرف على وتطوير ودعم المدرسين القادة في مدارسهم، على مدراء المدارس تعريف قيادة المعلم، وأن يشعروا بالراحة مع قيادة المعلم، وأن يشجعوا المدرسين على أن يصبحوا قادة، ومساعدة المدرسين على تطوير المهارات القيادية، وتقديم تغذية راجعة بناءة ايجابية ومحدودة [2025، PHML] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: PHML مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

دور القيادة التربوية في التعليم والعدالة الاجتماعية

عنوان المقالة: الربط بين الصراع من أجل التعليم والعدالة الاجتماعية: وجهات نظر تاريخية للقيادة الأمريكية الأفريقية في المدارس ملخص: إن المعيقات الاجتماعية لنجاح تعليم الأطفال السود تم التعرف عليها من قبل المؤرخ الشهير كارتر ج وودسون قبل أكثر من 70 سنة في كتابه الكلاسيكي: التعليم الخاطيء للزنوج. جادل وودسون أنه كانت هنالك مشكلات جدية في محتوى المنهاج غير الصحيح، وضعيف التخطيط، والمجرد من التأثير السياسي وقلة الموارد، وكذلك مشكلات في الإعداد الضعيف وغير الأخلاقي للمدرسين. من الناحية التاريخية، كان على القادة التربويين السود التغلب على هذ المعيقات وكذلك غيرها من المعيقات لكي يكونوا نافعين لمجتمع الأمريكان الأفارقة. لقد أنشأوا مدارس حيث لم يوجد أحد، وعانوا في مكافحة استدامة البيئات التعليمية غير المتساوية، أو بنوا مدارس بديلة قابلة للحياة. ومدفوعين بالاعتقاد أن التعليم قد "يرفع من "العرق"، قام رجال ونساء بتنظيم وتطوير مؤسسات للتخفيف من الواقع القاسي لحياة السود من خلال كتابات نقدية اجتماعية، والقدرة الخطابية، و النشطوية ، نجح العديد من القادة في إحداث الفرق في السياقات التربو...

مديرات المدارس الاناث السود

 عنوان المقالة: الراديكالي المزاجي والقائد الخدوم: الإناث السود اللواتي يخدمن في الادارة المدرسية ملخص: بالرغم من العدد الضئيل للمديرات الإناث السود والعقبات الساحقة للمنصب، فإن النساء السود اللواتي يخدمن كمديرات في المدارس الحكومية مستمرات في مواجهة تحديات القيادة التربوية وأنهن يزدهرن في وظائفهن. وكما أشارت الأبحاث السابقة حول النساء السود في الإدارة المدرسية والقائدات الإناث السود بشكل عام، يتبقى هنالك ندرة في الأبحاث. ما الذي يجعل هؤلاء النساء يبقين في هذه الوظائف؟ ستركز هذه المقالة على المديرات الإناث السود، والاستمرار في وظائفهن بالنسبة لمفاهيم الراديكالية المزاجية والقيادة الخدمية [2025، KFCH] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: KFCH  مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

التفكير الناقد والنمو المهني

عنوان المقالة: دراسة للعلاقة بين مهارات التفكير الناقد لدى الطلاب والنمو المهني ملخص: تصميماً كمياً بين المجموعات يتضمن مجموعتي معالجة ومجموعة ضابطة لاستكشاف ما إذا كانت مشاركة المدرس النمو المهني ذو التفكير الناقد يؤثر على مهارات التفكير الناقد لدى طلبة المرحلة الثانوية. تضمنت مجموعة المعالجة TG1 طلبة من ثلاث شعب صفية، وسجل المدرسون في هذه المجموعة في دورة نمو مهني الكترونية لاتزامنية منظمة ذات تصميم أسبوعي. تألفت مجموعة المعالجة TG2 من طلاب من ثلاث شعب صفية، وسجل المدرسون في دورة نمو مهني لاتزامنية ذات تصميم قائم على الوحدات الدراسية بدون إشراف من المسهل. تألفت مجموعتي النمو المهني المعالجة من نفس المعلومات. تضمنت المجموعة الضابطة CG1 طلاباً من أربع شعب صفية. لم يشارك مدرسو طلبة المجموعة الضابطة في أي نمو مهني بالتفكير الناقد خلال الفصل. وبناء على نتائج اخبارt للمتغيرات التابعة، لوحظت زيادة ذات دلالة احصائية في مهارات التفكير الناقد ككل لطلبة المرحلة الثانوية العليا، وكذلك للمجموعات الفرعية وهي التحليل، والاستدلال، والتقييم، والاستنتاج، والاستقراء في مجموعتي المعالجة TG1، التي كان مد...

القيادة من أجل العدالة الاجتماعية

عنوان المقالة: القيادة الأنثوية: قيادة من أجل العدالة الاجتماعية ملخص: هل الأشكال البديلة من القيادة التربوية ممكنة وفاعلة في سياق تربية الليبرالية الجديدة الادارية؟ تقدم هذه المقالة حالة دراسية لقيادة تربوية أنثوية للمدير (جل) والتي كانت أجندتها الخاصة بالعدالة الاجتماعية هي القوة الدافعة لديها في ممارساتها القيادية. وبالتحديد، سأقوم بوصف جانبين من قيادتها، دعم الطلاب "المعرضين للخطر" وتثمين التعددية الثقافية. أقترح أن ممارسة القيادة الأنثوية ليست وحدها فقط ضرورية لتحقيق مدارس أكثر عدالة، ولكنها فعالة أيضاً. وفي النضال من أجل العدالة الاجتماعية، بحثت (جل) عن طرق للتشارك في السلطة والمسئولية ووجدت ذلك في تأسيس ادارة مدرسية تشاركية  [2017، SSUK] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: SSUK مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة