التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف التحصيل-الاكاديمي

جنوح الأحداث وتكرار الجريمة

عنوان المقالة: جنوح الأحداث وتكرار الجريمة: أثر التحصيل الأكاديمي ملخص: طوال أكثر من قرن، حاول الباحثون السلوكيون فهم العلاقة بين جنوح الأحداث والتحصيل الأكاديمي. يستعرض المؤلفون الأدبيات الحالية التي تتعلق بالتحصيل الأكاديمي وتأثيره على الجنوح. ففي حين أن الباحثين لم يكونوا قادرين لحد الآن على تأكيد وجود أي علاقة سببية مباشرة بين هذه المتغيرين، إلا أنه تبين أن ضعف النتائج الأكاديمية يمكن أن يؤثر سلباً على سلوك الطفل، والمشكلات السلوكية المبكرة قد تقود إلى تدني النتائج الأكاديمية. كذلك بينت الدراسات أن معدلات تكرار الجريمة ذات علاقة ارتباطية مرتفعة مع تدني مستويات الأداء الأكاديمي. وأخيراً، فقد بينت الدراسة أن تنفيذ تدخلات أكاديمية سليمة، وبشكل خاص في القراءة، يمكن أن تقلل بشكل فعال من معدلات الجنوح وتكرار الجريمة على حد سواء  [2025، HRLA] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HRLA مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

التحصيل والدمج لذوي الاحتياجات الخاصة ثنائيي اللغة

عنوان المقالة: تحصيل الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في برنامجي دمج اسبانيين باتجاهين ملخص: تحصيل الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في برامج الدمج الاسبانية باتجاهين هي دراسة تقارن نتائج الاختبارات المعيارية لطلبة التربية الخاصة في الدمج الاسباني باتجاهين مع عينة عشوائية من الطلبة المماثلين في مدارس ابتدائية حكومية أحادية اللغة الانجليزية فقط في منطقة شمال فيرجينيا التعليمية. في السبعينات من القرن العشرين، تم تأسيس برامج الدمج باتجاهين لتقديم تركيزاً تعليمياً بديلاً جذاباً لطلبة المدارس الحكومية الموهوبين أو ذوي القدرات العالية. الطلاب الذين كانوا يعانون في اللغة الانجليزية ومن أسر أقل حظاً من الناحية الاقتصادية تم تشجيعهم على حضور حصص اللغة الانجليزية كلغة ثانية بدلاً من المشاركة في إثراء ثنائي اللغة باتجاهين. ونادراً ما يتم اعتبار الطفل ذو الاحتياجات الخاصة بالنسبة للدمج باتجاهين. في عام 1986، طبقت المنطقة التعليمية أول برنامج للدمج باتجاهين. تم قبول الطلاب الناطقين باللغة الانجليزية ذوي القدرات العالية، وثنائيي اللغة بشكل متوازن. وتم توزيع الطلاب على صفوف قائمة بذاتها. في عام 1995، عندما أص...

تطبيقات الذكاء المتعدد على التحصيل الأكاديمي

عنوان المقالة: فعالية تطبيقات الذكاء المتعدد على التحصيل الأكاديمي: تحليل ماورائي ملخص: الهدف من هذه الدراسة هو دراسة فعالية تطبيقات الذكاء المتعدد على التحصيل الأكاديمي في تركيا. وطبقاً لذلك، تم جمع نتائج الدراسات البحثية المستقلة التي هدفت لإيجاد فعالية تطبيقات الذكاء المتعدد في تحليل ما ورائي. تم إدراج ما مجموعه 71 دراسة، و66 أطروحة و7 مقالات في التحليل الماورائي والتي تلبي معايير إدراجها. أدت حسابات التحليل الماورائي أن تطبيقات الذكاء المتعدد لها تأثير كبير وإيجابي على التحصيل الأكاديمي، كما كشفت كذلك أن أثر تطبيقات الذكاء المتعدد تتباين حسب فترة التطبيق. وبالتالي، مع تزايد فترة التطبيق، فإن أثر تطبيق الذكاء المتعدد يزيد كذلك. ومن جانب آخر، فعالية التطبيقات لا تتباين بحسب نوع المساق، أو مستوى الصف، ونوع البحث. وتم تقديم اقتراحات بما يتناسب مع نتائج البحث [2025، SRYX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: SRYX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الرسوب المدرسي

عنوان المقالة: تأثير نمط الرعاية الوالدية على الأداء الأكاديمي لطلبة المرحلة الاعدادية ملخص: في السنوات القليلة الماضية، لم تعط مبادرات خفض الرسوب المدرسي في اسبانيا النتائج المتوقعة، كما تبين العديد من المؤشرات. فالنظام التربوي يترك خلفه ما يقرب من ثلث الطلاب: إذ يعيدون العام، ويوضعون في مجموعات متجانسة، الخ، ومع ذلك فأداءهم في المدرسة ليس لا يتحسن. وبالتالي، فالطرق الكلاسيكية لمكافحة الرسوب المدرسي لا تؤدي إلى نتائج جيدة. إن الهدف من هذا البحث هو استكشاف العلاقة بين نمط الرعاية الوالدية الذي يتصوره المراهقون وأداؤهم الأكاديمي في المرحخلة الثانوية. لقد ركزنا على على بعدي الرعاية الوالدية (التقبل/الاحتواء) و(الإكراء/الفرض) بدلاً من التركيز على الأنماط التعليمية الأربعة التي تنتج من تقاطع البعدين. إن هدفنا هو التعرف على وتبرير الأسرة كحقل جديد للاهتمام التربوي النفسي من أجل تفسير الرسوب المدرسي بين المراهقين والتدخل فيه بشكل فعال. تبين النتائج أن تقبل/احتواء الوالدين يرتبط بشكل ذي دلالة بالأداء الأكاديمي [2021، ENUM] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: ENUM مواضيع ذات صلة   رجوع إل...

الطلبة الصم وذوي صعوبة السمع في التعليم عن بعد

عنوان المقالة: التحصيل الأكاديمي لدى الطلبة الصم وذوي صعوبة السمع في التعليم عن بعد ملخص: تقارن هذه الدراسة النتاجات لدى طلبة صم وذوي صعوبة سمع وطلبة غير معاقين يأخذون مساقاً من خلال التعلم عن بعد لدى جامعة المملكة المتحدة المفتوحة عام 2012. كان الطلبة الصم وذوي صعوبة السمع الذين لم تكن لديهم أي إعاقات إضافية أكثر احتمالاً لاستكمال مساقاتهم مما هم الطلاب غير المعاقين، وكانوا بنفس الاحتمالية للنجاح في المساقات التي أنهوها والحصول على درجات جيدة في المساقات التي نجحوا فيها. كان الطلبة الصم وذوي صعوبة السمع أقل احتمالاً لاستكمال مساقاتهم، وأقل احتمالاً للنجاح في المساقات التي أنهوها وأقل احتمالاً للحصول على درجات جيدة في المساقات التي نجحوا فيها مما هم الطلاب غير المعاقين. وخلصت الدراسة إلى أنه ليس لفقدان السمع بذاته تأثير على التحصيل الأكاديمي، ولكن الإعاقات الإضافية قد يكون لها تأثير على الأداء الأكاديمي للطلاب الصم وذوي صعوبات السمع [2016، ECME] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: ECME مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة