EduExplorer

عنوان المقالة: تجربة محكمة عشوائية عنقودية لتشجيع منهاج استراتيجيات التفكير البديلة ملخص: تقيم هذه التجربة المحكمة العشوائية كفاءة منهاج التشجيع على استراتيجيات التفكير البديلة (منهاج التشجيع على استراتيجيات التفكير البديلة) [كوشيه آند جرينبيرغ، 1994] كوسيلة لتحسين الكفاية الاجتماعيةالانفعالية للأطفال (التي يتم تقييمها من خلال نظام تحسين المهارات الاجتماعية [جريسام آند اليوت، 2008] ونتاجات الصحة العقلية التي يتم تقييمها من خلال استبانة نقاط القوة والصعوبات [جودمان، 1997) تم توزيع 25 مدرسة في مانشستر الكبرى، انجلترا، عشوائياً على مجموعة معالجة ومجموعة ضابطة وكان التوزيع متوازناً بحسب نسب الأطفال المتأهلين للوجبات المدرسية المجانية والنطق باللغة الإنجليزية كلغة اضافية في الحد الأدنى كان الأطفال (العدد=4516) أعمارهم 79 سنوات كحد أساس في المدارس المشاركة الفئة المستهدفة وخلال فترة التجربة وهي سنتين، قدم مدرسو هذه الفئة في المدارس الموزعة على مجموعة التدخل منهاج منهاج التشجيع على استراتيجيات التفكير البديلة، بينما نظراؤهم في المجموعة الضابطة استمروا فيما يقدموه بشكل اعتيادي وحصل المدرسون في...

عنوان المقالة: الفئوية والحدود والجسور: الجغرافيا الاجتماعية للحياة المدرسية والحاجة لتصميمات مؤسسية جديدة ملخص: مع الاستمرار غير المسبوق لأنماط هجرة الأطفال والأسر، فإن الأحياء، والحارات، والبلدات، والمدن، والولايات، والمقاطعات والأمم كلها ستتأثر. هذه التأثيرات عميقة بشكل خاص عندما لا تكون اللغة الأولى للمهاجر هي اللغة السائدة لدى الأمة المضيفة، وعندما يرتحلون إلى مجتمعات تعاني أصلاً من الفقر، والاقصاء الاجتماعي، والعزلة الاجتماعية؛ وعندما تستمر المدارس التي يسيطر عليها المدرسون، والمعيارية، والمستقلة في التركيز حصرياً على التعلم الأكاديمي الموجه من قبل المعلم خلال اليوم المدرسي. وتحت هذه الظروف، تعاني المدارس المعيارية لتحقيق النتائج المرغوب فيها، مما يوضح أن العلاقات بين المدارس والأحياء التي تستضيفها بالغة لأهمية لكل شخص. وباستخدام الولايات المتحدة كحالة نموذجية، هذا التحليل التمهيدي يقدم إطاراً ملائماً للتصميمات الجديدة المقدمة في هذا العدد الخاص من مجلة العلوم التربوية [2025، FHQH] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: FHQH مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: ماذا لو كانت المرحلة الإلزامية اختراعاً من القرن الحادي والعشرين؟ إشارات ضعيفة من مراجعة نظامية للأدبيات ملخص: يستخدم التفكير الافتراضي والاستراتيجية الاستشرافية للتعرف على "الاشارات الضعيفة" للممارسة المستقبلية. أجرينا مراجعات نظامية للدراسات العملية التي تقارن المداخل التقليدية والبديلة للتدريس أو التقييم لفحص امكانية إعادة تصميم المرحلة الألزامية. إن هذا المسح الشامل للآفاق الأكاديمية يقدم الفرصة لتحسس النبض من الأدبيات المنشورة خلال الثمن الأول من القرن الحادي والعشرين. تم التعرف على ستة عشر "إشارة ضعيفة" من الأدبيات التي نوقشت في الورقة. إن هذه المراجعة قد ترشد مزيداً من الأبحاث في النماذج والتصميمات المدرسية الحالية والمستقبلية، خاصة في ضوء الاتجاهات نحو شخصنة التعليم والتي بدأ تأثيرها حول العالم [2019، DTRZ] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: DTRZ مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: اتجاهات وقضايا في ربط المنهاج بين مرحلة ما قبل المدرسة والمرحلة الابتدائية: مدخلان في سياسات التعليم ملخص تهدف هذه الورقة لتوضيح الاتجاهات في سياسات وزارة التربية، والثقافة، والرياضة، والعلوم والتكنولوجيا (MEXT) حول ربط المنهاج بين التعليم ما قبل المدرسة والتعليم في المرحلة الابتدائية في اليابان، ومناقش سمات محتوى هذا الإصلاح للمناهج. ومن أجل تلك الغاية، تم تقسيم اتجاهات السياسات إلى مدخلين من أجل التحليل. المدخل الأول يتعلق بإصلاح هيكل المدارس والثاني يتعلق بالمشكلات في الصف الأول من المرحلة الابتدائية. تبدأ الورقة أولاً بدراسة بمدخل إعادة هيكلة المدرسة، وتوضح أن مفهوم المنهاج ما قبل المدرسة، أصول التعلم، كان محل جدل وأثير خلاف حول ما إذا كان التعلم أم اللعب هو ألأكثر ملائمة باعتباره المبدأ الجوهري للتعليم ما قبل المدرسة. ومنذ بدء الألفية، والعولمة وظهور المجتمع المعرفي واستطلاعات القدرات الأكاديمية الدولية (مثلاً PISA)، جرى الانتقال نحو الترويج لسياسة التعليم باعتبارها استراتيجية وطنية وأصبح إصلاح ربط المنهاج بين مرحلة ما قبل المدرسة والمرحلة الابتدائية حماسياً أكثر. و...