التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف النمسا

قصيدة خبز السحاب

عنوان المقالة: الصور والألفاظ في الشعر ما بعد الحديث: قصيدة خبز السحاب لــ فريدريك مايروكر ملخص: تستكشف هذه المقالة التفاعل بين الفنون البصرية والصور الشعرية في الشعر ما بعد الحديث، مع التركيز على حالة قصيدة خبز السحاب لــ فريدريك مايروكر، معارضةً لــــ كارلا فويتسنيتزا (1996). تبين المقالة أن خبز السحاب تنتمي إلى مجموعة النصوص التي تشير عناوينها إلى قيمة فنية أو نوعية وسيطة، ولكن نقطتها المرجعية المحددة غائبة. وبدلاً من الإشارة إلى لوحة محددة، تستعرض القصيدة جوانب مختلفة من البصري. المقالة التي تقدم قراءة دقيقة للقصيدة تستشكف تكنيك مايروكر الخاص في الكتابة المصورة وتأثيرها الديناميكي على القارئ. وتجادل المقالة أن القصيدة "تستعرض الكلمة" "وتكتب الصورة" على حد سواء. وتبين أن تيار الضمير لــ مايروكر هي عملية تشير إلى فعل الكتابة في المقام الأول ومن ثم إلى ابتكار النصوص والصور التي تطفو بالنص كجدول من البيانات الحسية [2023، MNBL] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: MNBL مواضيع ذات صلة |  رجوع الى الصفحة الرئيسة

الابداع في المانيا والنمسا

عنوان المقالة: مناداة الابداع باسمه: تحليل نوعي للمناهج المدرسية الالمانية والنمساوية حول استخدام الابداع ملخص: خلال العقدين الماضيين، تزايدت أهمية الابداع في المشهد التربوي. وفي الأثناء، فهم الابداعية في المشهد الدولي يختلف بشكل كبير اعتماداً على المنطقة والمبحث المدرسي، مع تمثيل أقوى للمصطلح في الفنون البصرية بشكل خاص(كوشيا وآخرون، 2010؛ هيلمان وكورتيه، 2010؛ باتسون وآخرون، 2021؛ وايز وفيراري، 2014). ومع ذلك، لم يتم اجراء أي دراسة كلية للنظم التربوية الالمانية والنمساوية لحد الآن. لذلك الدراسة الحالية استخدمت تحليل المحتوى النوعي لدراسة الحالة السياقية لمناهج الالمانية والنمساوية لكافة أنواع المدارس لمبحث اللغة الإنجليزية (العدد=188) والفنون البصرية (العدد=138). تبين النتائج أنه بالرغم من ذكر الابداع في كلا المجالين، إلا أنه نادراً ما يعرف أو يوضع في سياقه وبالتالي فهو يناظر المعيار العلمي إلى مدى محدود. وبالإضافة إلى ذلك، تبين المناهج التصورات الخاطئة القائمة، مثل تحيز الفنون، والذي يقود إلى افتراض أن هذا النقص في الفهم يمكن أن يعزز من الترويج المحدود للابداع في سياق المدرسة [2025، ...

العمارة الإسلامية في وسط أوروبا

عنوان المقالة: المباني الإسلامية كتحدي جديد أمام مهندسي العمارة في وسط أوروبا في نهاية القرن التاسع عشر الطويل ملخص: في عام 1889، نشر المهندس المعماري الفييني Viennese لودويغ كلاسن المجلد الحادي عشر من الدليل الخاص به "جراندريس-فوربلدر فون جيباودن الير آرت في ليبزيغ؛ جراندريس-فوربلدر فون جيباودن فير كيرشليخ زويك". وهو جزء من سلسلة كان القصد منها تزويد المهندسين المعماريين بمخططات ومناسيب المباني المعمارية، وتم تكريس هذا المجلد لعمارة الكنائس والذي تلا المجلدات السابقة حول المساكن والمحلات (المجلد الأول)، والمطاعم والفنادق (المجلد الثاني)، المدارس (المجلد الثالث)، المستشفيات (المجلد الرابع)، الأسواق والمسالخ (المجلد الخامس)، المباني المالية والصناعية (المجلد السادس)، النوادي والمسارح (المجلد السابع) دور الأيتام والمباني الخيرية الأخرى (المجلد الثامن)، المباني الحكومية (المجلد التاسع) والمباني الخاصة بالعلوم والفنون (المجلد العاشر). إن هذه المجلدات التي تم شرحها بإسهاب كانت مصممة للاستخدام العملي من قبل المهندسين المعماريين، الذين إذا جوبهوا بمهمة خاصة، يمكنهم الرجوع إلى الكتاب...