عنوان المقالة: التحسين البيئي: كيف تقود الجهود الفردية للمشاركة المجتمعية ملخص: تقدم الورقة ثلاث حالات دراسية والتي تهدف إلى دراسة العوامل التي ترتبط بالجهود الفردية في سياق واقع الحياة من أجل تحسين استدامة بيئتهم، بمساعدة منهجية الحالة الدراسية المتعددة. تدرس هذه الحالات الدراسية التحول البيئي ضمن سياق واقع الحياة من خلال جهود أفراد محددين. ويعمل هؤلاء الأفراد كمبادرين اجتماعيين-بيئيين ويتصورون ويعتقدون ويعملون على فرصة في المجتمع إما يفشل الآخرون في ملاحظتها، أو الايمان بها أو يفتقرون الشجاعة لمتابعتها. إن تصرفاتهم وسلوكياتهم كانت تختلف عما أظهره سلوك المجتمع. هذا الجنب يدعمه نموذج البيئي-الاجتماعي الذي أوضح أن مبادر النشاط بشكل عام يتخذ الخطوة الأولى قبل المجتمع والحكومة بكثير. وهذا المبادر كذلك يعمل كنموذج للدور أو قدوة للمجتمع، كما يشجع المشاركة المجتمعية ويعمل كوسيط بين المجتمع والمزودين وتحديداً الحكومة والشركات منظمات المجتمع المحلي الكبيرة. إن هذه الحالات الدراسية تعمل كنماذج (وليست شاملة)ولتي حددت الجهود الفردية من أجل التنمية الاجتماعية والبيئية. إن هذا بحث أصيل والذي يعتمد ...
EduExplorer سمير الكنعان ترجمان قانوني محلف