التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف التحسين

المشاركة المجتمعية والتحسين البيئي

عنوان المقالة: التحسين البيئي: كيف تقود الجهود الفردية للمشاركة المجتمعية ملخص: تقدم الورقة ثلاث حالات دراسية والتي تهدف إلى دراسة العوامل التي ترتبط بالجهود الفردية في سياق واقع الحياة من أجل تحسين استدامة بيئتهم، بمساعدة منهجية الحالة الدراسية المتعددة. تدرس هذه الحالات الدراسية التحول البيئي ضمن سياق واقع الحياة من خلال جهود أفراد محددين. ويعمل هؤلاء الأفراد كمبادرين اجتماعيين-بيئيين ويتصورون ويعتقدون ويعملون على فرصة في المجتمع إما يفشل الآخرون في ملاحظتها، أو الايمان بها أو يفتقرون الشجاعة لمتابعتها. إن تصرفاتهم وسلوكياتهم كانت تختلف عما أظهره سلوك المجتمع. هذا الجنب يدعمه نموذج البيئي-الاجتماعي الذي أوضح أن مبادر النشاط بشكل عام يتخذ الخطوة الأولى قبل المجتمع والحكومة بكثير. وهذا المبادر كذلك يعمل كنموذج للدور أو قدوة للمجتمع، كما يشجع المشاركة المجتمعية ويعمل كوسيط بين المجتمع والمزودين وتحديداً الحكومة والشركات منظمات المجتمع المحلي الكبيرة. إن هذه الحالات الدراسية تعمل كنماذج (وليست شاملة)ولتي حددت الجهود الفردية من أجل التنمية الاجتماعية والبيئية. إن هذا بحث أصيل والذي يعتمد ...

نقد المعايير الأساسية المشتركة

عنوان المقالة: نقد "الأساسيات المشاركة هي تغيير نحو الأفضل" ملخص: في هذه المقالة، "الأساسيات المشتركة هي تغيير نحو الأفضل" جاردنر آند باول (2013) تجادل دعماً لتطبيق الأساسيات المشتركة لتحسين التدريس وتعلم الطلاب. ويعتقدان أن الأساسيات المشتركة ستمكن الطلاب من أن يصبحوا أكثر استعداداً للكلية والمهنة ويبينون أن المعايير الأساسية المشتركة ستقدم اتساقاً في الرحلة التعليمية لكل طفل (جاردنر آند باول، 2013). ويشير المؤلفان أن الأساسيات المشتركة ستعزز من مهارات التفكير الناقد لأن الطلاب يتحملون المسئولية عن التعلم الخاص بهم (جاردنر آند باول، 2013). ويجادل المؤلفان أن المعايير الأساسية المشتركة تقدم خريطة طريق لما ينبغي أن يكون الطلاب قادرين على عمله وستزيد من تماسك المنهاج عبر المراحل الدراسية (جاردنر آند باول، 2013). وتمثل تأكيدات المؤلفين بعض المزاعم ذات الدعاية الجيدة جداً التي يقدمها المدافعون عن الأساسيات المشتركة. وفي هذه المقالة، يقدم آدم وولف تعليقاً في نقد مقالة جاردنر وباول. يستخدم وولف أمثلة من الأدب الكلاسيكي والمعاصر حول موضوع معايير المنهاج باعتباره الأساس للن...

الكفاية الثقافية والتغيير

عنوان المقالة: قيادة التغيير من خلال الكفاية الثقافية ملخص: رسالة بيتر سينجز خلال مؤتمر الرابط الأمريكية لاداريي المدارس ذكرت الناس أنهم لا يعيشون فقط في نظام مدرسي، ولكنهم كذلك يعيشون ضمن مجتمع عالمي متنوع بدرجة عالية. إن سياساتهم الفردية والتنظيمية وومارساتهم وسلوكياتهم يمكن وبالفعل هي تؤثر على خبرة التعلم بالنسبة لأولئك الذين يقوم بتعليمهم. وفي هذه المقالة: يقتبس المؤلف المزاعم التي قدمها العديد من الباحثين حول الكفاية الأخلاقية والثقافية. كما يذكر كذلك قمة الكفاية على نطاق الولاية التي أجرتها ولاريعة اوريغون عام 2004. أخيراً، يقدم المؤلف حلاً من أجل تحويل الاداريين والمدرسين والمدارس إلى مكان عمل ذو كفاية من الناحية الثقافية والأخلاقية حيث يعيش ويتعلم كافة الطلاب بانسجام وعدالة [2023، SRRS] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: SRRS مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

اولويات مدراء المدارس

عنوان المقالة: أولويات مدراء المدارس بالنسبة للتكنولوجيا كمؤشر على الاستخدام الملاحظ في المدارس ملخص: يلعب مدراء المدارس دوراً مهماً فيما يتعلق باستخدام التكنوولجيا في مدارسهم. ففي حين أن المناطق التعليمية عبر الأمة ينفقون موارد كبيرة من أجل تقديم بنية تحتية تقنية للمعلمين والطلاب، إلا أن الأسئلة تبقى فيما يتعلق بالأولويات التي يضعها مدراء المدارس على الكيفية التي يستخدم بها المدرسون والطلاب التكنولوجيا في السياق المدرسي. إن الهدف من هذه الدراسة هو التعرف على أولويات مدراء المدارس بالنسبة للتكنولوجيا في المهمات الادارية الأساسية (أي اعداد الميزانية والتحسين المدرسي) وملاحظتهم لاستخدام التكنولوجيا في مدارسهم. وبشل عام، رأى المشاركون في هذه الدراسة التكنولوجيا كأولوية مرتفعة في كافة هذه المجالات الأربعة: 74% اعتبروا التكنولوجيا كأولوية مرتفعة من أجل تخطيط ميزانية المدرسة، و87% اعتبروا أن استخدام التكنولوجيا من قبل المدرسين كأولوية مرتفعة، و95% اعتبروا أن استخدام التكنلوجيا من قبل الطلاب كأولوية مرتفعة، وأن التحسين المدرسي تضمن تحسين الوصول للتكنولوجيا (90%)، تحسين الاستخدام التعليمي للتك...

مدراء ومرشدي المدارس

عنوان المقالة: اعداد مدراء المدارس مستقبلاً للعمل مع مرشدي المدارس تبين الأبحاث الحديثة أن برنامجاً ارشادياً مدرسياً تطورياً يمكن أن أداة مهمة لتحسين التحصيل الأكاديمي للطلاب وصحة المجتمع المدرسي. ومع ذلك، يبدو أن اداريي المدارس لا يستفيدون من المصادر الارشادية المدرسية، وغالباً يتم اسناد لمرشدي المدارس مهمات خارج مجال تدريبهم أو تسند لهم مهمات كتابية، أو واجبات تتعلق بالكافتيريا والباص، أو يتم اسناد ادوار تأديبية لهم. وفي هذه المقالة: يجادل المؤلفون أن برامج اعداد مدراء المدارس ينبغي أن تهيء بوضوح المدراء ما قبل الخدمة حول كيفية ادماج مرشدي المدارس في عملية التحسين المدرسي. إن من المؤكد تماماً أن اداريي المدرسة يلعبون دوراً محورياً في تطور وإدامة المدارس الناجحة والفعالة. إن برامج اعداد مدراء المدارس التي تثقف مدارء المدارس ما قبل الخدمة حول كيفية توسعة القيادة التعليمية الموزعة لتشمل مرشدي المدارس قد تحسن من احتمالية أن يقود طلبتهم مدارس ناجحة وفعالة [2023، TEKG] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: TEKG مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

بناء القدرة من أجل التغيير

عنوان المقالة: العمل على النظام: بناء القدرة من أجل التغييرالمدرسي ملخص: لا يزال التعليم العام في أمريكيا يحتفظ بأفضل ما لديه من وعود لتقديم وصول سهل للتعليم بالنسبة لكافة الأطفال. ومع ذلك، أصبح التعليم العام تحت النيران خلال العقدين الماضيين بسبب عدم خدمة احتياجات كافة الأطفال. وبالتالي، هنالك طلب متزايد على المدارس الحكومية من أجل الإصلاح وتحسين الأداء. إن الأمر الحرج في نجاح أي مبادرة اصلاحية هو الإحساس بالهدف المشترك الذي ينشره القادة من خلال إشراك الآخرين في تطوير وتوصيل رؤية مشتركة. وطبقاً لذلك، فإنه أمر حرج أن يقوم ناظرو المدارس وقادة المدرسة الآخرون "ببناء قدرة النظم الفرعية للنزام ككل من أجل الارتباط ببعضهم البعض مع التركيز على الرية المشتركة". وفي حين أن بإمكان القادة التربويين اختيار المداخل المتعددة لتحقيق مهمة الإصلاح المدرسي أو اعادة تصميمه، ولا يهم أي إطار يستخدمونه، فإن الانتباه لبناء القدرة هو أمر هام في نجاح الجهود. إن بناء القدرة هي "العملية التي تنقل الناس من المكان الذي هم فيه إلى المكان الذي هم بحاجة أن يكونوا فيه من أجل التفكير والعمل من حيثيات الن...