EduExplorer

عنوان المقالة: المحددات الاجتماعية لتحديث الاقتصاد السياسي في تركيا: تأثير الثقافة الإسلامية ملخص: في الغالب يرتبط تخلف التنمية في العالم الإسلامي بضعف اقتصادهم وافتقارهم لاقتصاد رأسمالي. تركيا، كدولة سوادها من المسلمين ولكنها علمانية، تهدف لدمج نفسها في العالم الغربي والاقتصاد الرأسمالي كذلك. ومنذ ان زعم فيبر أن الرأسمالية الحديثة قد ظهرت أولاً في المجتمعات الغربية بسبب أخلاقيات العمل البروتستانتية، فإن العديد من الباحثين من مجالات متعددة درسوا ما إذا كان النظام الراسمالي ينسجم مع الثقافة الإسلامية أم لا. إن تحليل التحول في الثقافة الإسلامية، وموروث تركيا الإسلامي-العثماني وعملية التحديث من الأعلى للاسفل قد يساعد بشكل أفضل فهم العلاقة بين الثقافة الإسلامية الحديثة والاقتصاد. ومن خلال البناء على الأبحاث السابقة حول الإسلام والرأسمالية، تقوم هذه الدراسة بتحليل التفاعل بين الثقافة الدينية والعوامل الإجتماعية الأخرى وتقييم التحول في الثقافة الإسلامية باعتباره أحد أهم المحددات لتفسير تطور الاقتصاد الراسمالي الحديث ونتائجه الاجتماعية الاقتصادية في تركيا [2025، HEMY] . بيانات المقالة: كود ال...

عنوان المقالة: نظرة للأمام وللوراء: تنوعات الرأسمالية، سينوريوهات مستقبلية ومشاهد تعلم بديلة ملخص: لقد شكلت انتقادات الرأسمالية العمود الفقري للاقتصاديات السياسية التي تتناول ظروف العيش والعمل والتعلم في مجموعة متنوعة من أشكال الرأسمالية. تستكشف هذه الورقة المداخل المختلفة لتمثيلات مستقبل تعليم (الكبار) في اوروبا الرأسمالية. وتدرس ستينات وسبعينات القرن العشرين كفترة كان يتم فيها تناول التغيير التكنولوجي في دراسات مستقبل اوروبا من قبل المدافعين عن المجتمع ما بعد الصناعي، مشاهير مفكري اليسار الجديد، ومحترفي التنبؤ بالمستقبل، ونقاد الرأسمالية المتأخرة. هذه الدراسات تصورت سيناريوهات مستقبلية مختلفة تماماً لكل من المجتمع وتعليم الكبار المنظم. ولاحقاً جرى التركيز على مشوع الوحدة الأوروبي تعليم الإنسان من أجل القرن الحادي والعرين خلال بداية سبعينيات القرن العشرين، والذي تصور المستقبل باعتباره "مجتمعاً صناعياً جديداً/ ورأسمالياً جديداً" في عام 2000. في الختام، تقدم الورقة وصفاً نقدياً للمواجهات المبكرة مع السياسة الليبرالية الجديدة خلال سبعينيات القرن العشرين وبداية ثمانينيات القرن ا...

عنوان المقالة: الرأسمالية بوجه انسان: الايديولوجيا الـــ نيوليبرالية في فيلم المنطقة 9 لــ نيل بلومكامب ملخص: تحلل هذه المقالة فيلم المنطقة 9 (2009) الفائز بجائزة الأكاديمية لــ نيل بلومكامب لدراسة إلى أي مدى يمكن للسينما الشعبية أن تدعم المواقف الايديولوجية الــ نيوليبرالية. وهي تعتمد على نظرية سلافو شيسزكي للايديولوجيا القائمة على التحليل النفسي لاستكشاف إلى أي مدى ينبغي اعتبار الاتجاهات المعادية لليبرالية والمعادية للاستعمارية في الفيلم كــ "فانتازيا لاواعية" (1989، ص30) والتي تعمل تجاه تعزيز الجوانب الرئيسة من الــ نيوليبرالية. ومن خلال استكشاف شركة المرتزقة العسكريين الخاصة (المتحدة متعددة الجنسيات) MNU،وقيادة البطل فيكو فان دي ميرو (شارلتو كوبليه)، والتكوين المكاني للفيلم، تجادل هذه المقالة أن فيلم المنطقة 9 يعمل على دعم الليبرالية-الجديدة من خلال بناء واقع اجتماعي يتجنب الانتقادات الحقيقية لدور الليبرالية-الجديدة في استمرارية التهميش الاجتماعي-الاقتصادي والمعاناة الانسانية المتواصلة. وهذا واضح من الانتقادات الفارغة لرأسمالية الشركات في مواجهة شركة المتحدة متعددة الجنسي...

عنوان المقالة: الرأسمالية، والهجرة، وتعليم الكبار: نحو مشروع نقدي في صفوف تعلم اللغة الثانية ملخص: لقد أصبحت الهجرة ثمرة لــ وهيكلاً داعماً للرأسمالية العنصرية العالمية. إن مصدر الدعم المفترض للناس الذين يهاجرون هو تعلمي الكبار، وبشكل خاص صفوف تعلم اللغة الثانية. ومع ذلك، باعتبارها مؤسسة منظمة من الدولة، فإن السياسات والممارسات التي تحكم دورات اللغة الثانية تخدم في غرس الايديولوجيات والقيم التي تدعم نظاماً رأسمالياً عنصرياً. نعتمد على حالتين كمثال-الولايات المتحدة والمانيا-لبيان هذه التشابكات.ونستخدم أسلوب التعليم النقدي لــ فراير حيث تشجع سياقات التعلم الطلاب على التساؤل بشأن وقائع حياتهم؛ وأفكار فوكالت فيما يتعلق بالانتباذ المكاني حيث يتم تعليق العرف السائد بحيث يمكن تطبيق مداخل مختلفة من العمل التعليمي. ونختم باقتراح مسارات تعليمية مختلفة أسلوب التعليم الحالم" "وأسلوب تعليم الجسارة" [2021، ZWLT] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: ZWLT مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: تأملات في الحب والثورة ملخص: تشكل هذه المقالة تأملاً شخصياً من قبل بيتر ماك لارن حول أهمية أعمال باولو فرير اليوم، خاصة خلال الأزمة العالمية للرأسمالية. ويفترض المؤلف الحب الذي أحيا العلاقة بين باولو ونيتا ضمن سياق حب أوسع للإنسانية وسعيهما المشترك لخلق سياق تربوي حيث يمكن للمضطهدين تحرير أنفسهم من أشكال الاضطهاد. ويستذكر المؤلف تجاذباته المبكرة مع باولو ويتأمل في المشروع الاشتراكي الذي يعتقد أنه خدم كأساس لأسلوب باولو التعليمي التحريري [2016، MBHC] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: MBHC مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة