التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الانجاز

الضبط الانفعالي من خلال تدريب الوعي الكامل

عنوان المقالة: مواجهة الأزمة: معالجة الوعي الكامل يؤثر ايجابياً على الضبط العاطفي للأزمات العنيفة الأزمات العنيفة هي الصراعات بين نفسيتين اثنتين يواجهها الناس عند التردد بين الاستمرار في هدف معين أو الكف عنه بعد تراكم النكسات. وهي ضارة لإنجاز الهدف والصحة النفسية. وفي حين أن العديد من المتنبئات بالأزمات العنيفة قد جرى التعرف عليها، من ضمنها الوعي الكامل المزاجي، فإن أياً منها لم تتم دراسته من حيث فائدتها خلال الأزمة العنيفة. فحصت هذه الدراسة المخبرية التجريبية ما إذا أثرت خمس عشر دقيقة من التأمل بوعي كامل الضبط الانفعالي لأزمات عنيفة متخيلة أم لا. تم توزيع المشاركين (العدد=121، 105 طلاب، 44 رجال، المتوسط=28,26) عشوائياً للتأمل مع تسجيل تأمل مسح الجسد أو لقراءة المجلات بعد التعرف على هدفهم الشخصي الحالي الأكثر أهمية. أولئك الذين في حالة مسح الجسد أشاروا إلى استراتيجيات ضبط انفعالي تكيفية أكثر بعد قراءة سيناريو أزمة عنيفة مخصصة مع هدفهم مما هم أولئك في المجموعة الضابطة القارئون للمجلات. هذا الاثر وجد حتى عند ضبط الأزمة العنيفة الأساسية والدافعية المتحكم فيها والتلقائية الأساسية. لم توجد ...

التوجه الهدفي وسلوك التعلم

عنوان المقالة: تأثير دافعية التإنجاز والتوجه الهدفي على سلوك التعلم: الاحتلافات في الاستراتيجيات المعرفية بحث الدراسة الحالية في تأثير دافعية الانجاز والتوجه الهدفي على سلوك التعلم، بالتركيز على الاختلافات بين اربعة استراتيجيات معرفية: التفاؤل الاستراتيجي، والتشاؤم الدفاعي، والتفاؤل غير المبرر، والتشاؤم العام/الواقعي. كانت التصنيفات تقوم على تحليل 2×2 الذي يمزج بين الاعتراف بالخبرات المضاية الايجابية والسلبية والنتائج المتوقعة العالية والمنخفضة بالنسبة للمستقبل. استكمل طلبة الكلية (العدد=407) استبانات. أشارت النتائج أ، المشاركين ذوي التوقعات العالية بالنسبة للمستقبل تبنوا توجهاً اتقانياً، في حين أن أولئك الطلاب ذوي الوقعات المنخفضة بالنسبة للمستقبل تبنوا توجه الأداء-التجنب. والطلاب الذين اعترفوا بالخبرات المضاية تبنوا توجه مقاربة-الأداء. والطلاب الذين تم تصنيفهم على أنهم يظهرون تشاؤماً دفاعياً كان لديهم توجه مقاربة الأداء توجه تجنب-الأداء على حد سواء. وكل من توجه الاتقان وتوجه مقاربة الأداء كان له تأثير ايجابي على سلوك التعلم. ومع ذلك، عند دراسة العلاقة بين دافعية الانجاز والتوجه الهدف...

الرياضة الاسبانية

عنوان المقالة: تقييم الدافعية بين طلبة التربية الرياضية الإسبان: تطبيق نظريتي أهداف الإنجاز والتصميم الذاتي ملخص: الهدف من هذه الدراسة هو التعرف على الملامح الدوافعية المختلفة ووجود فروقات في الكفاية المدركة والحالة البدنية بين عينة من 736 طالب. تم تطبيق أدوات مختلفة من أجل تقييم الدافعية الرياضية، والتوجه الدوافعي، والكفاية المدركة، والحالة البدنية. بين التحليل العنقودي أربعة ملامح دوافعية (متحفز بدرجة عالية، غير مصمم ذاتياً، مصمم ذاتياً بشكل معتدل، غير متحفز). الكفاية المدركة والحالة البدنية أظهرتا فروقات ذات دلالة في العناقيد الأربعة. وكانت هنالك فروقات في الجندر وممارسة الرياضة بعد المدرسة في العناقيد الأربعة أيضاً. هذه النتائج تمكن مدرسي التربية الرياضية من تطبيق استراتيجيات التجزئة من أجل زيادة فعالية تدخلاتهم وتحقيق مشاركة أكثر حيوية [2023، BQKF] .  بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: BQKF  مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الانجاز

عنوان المقالة: الرفاه والانجاز والتضحية الذاتية ملخص: يعتقد العديد من الفلاسفة أن انجاز المرء لأهدافه يمكن أن تساهم في رفاهه بعيداً عن ماهية المساهمات المستقلة التي تؤديها غايات تلك الأهداف أو العمليات التي أنجزت بها. سمِّ هذه نظرة الإنجاز، وسمِّ أولئك الذين يقبلونها الانجازيون. في هذه الورقة, أجادل أنه ينبغي على الانجازيين تقبل كلاً من (أ) أن العامل الذي يؤثر في أن مقدار ما أنجز من هدف ما سيساهم في رفاه الفرد هو كمية ما استثمره الفرد في ذلك الهدف (ب) أن كمية ما استثمره الفرد في هدف معين هو دالة لمقدار ما ضحى به الفرد شخصياً لأجله، وليس دالة على كم من الجهد وضعه الفرد في انجازه. وبالتالي، بخلاف، على الأقل أحد الانجازيين (وتحديداً كيللر، 2004، 36)، سأجادل ضد وجهة النظر أنه كلما كان مقدار الجهد المنتج الذي يدخل في انجاز الهدف أكبر، كلما ساهم انجازه أكثر في رفاه الفرد. وعلاوة على ذلك، أجادل أن السبب أن انجاز تلك الأهداف التي لأجلها ضحى الفرد شخصياً مهمة لرفاه الفرد أكثر هو أنه بشكل عام، انفكاك الفرد عن تضحياته الذاتية هو في ذاته يساهم في رفاه الفرد. وأخيراً، أجادل أن وجهة النظر أن انفكاك ...

الأداء ودافعية الانجاز

عنوان المقالة: متنبئات الأداء: تأثير المصدر وخصوصية المجال، والبنية ملخص: هذه الأطروحة حول التنبؤ بالأداء تقوم على ثلاث مقالات: المقالة الأولى تحلل التنبؤ بالأداء الأكاديمي من خلال استخدام التصنيفات الذاتية، وتصنيفات الآخرين، والتصنيفات الزائفة لمقاييس الشخصية ليس فقط على مستوى المجال ولكن كذلك على المستوى الظاهري. تم استخدام هذه العلامات المختلفة الثلاث لمقارنة تأثيرها على الصدق المعياري. بينت النتائج أن تصنيفات الآخرين تؤدي إلى صدق اضافي فوق التصنيفات الذاتية وأبعد منها ومن الذكاء. وفضلاً عن ذلك، إزاء النتائج السابقة بالنسبة لمستوى المجال، فإن الزيف يؤثر على صدق المعياري على المستوى الظاهري، حيث أن التأثير غير موحد في الاتجاه. هذه النتيجة تمنع المعالجة غير المركزة للزيف. المقالة الثانية حللت تأثير المستويات المختلفة من تجريد المتنبئ والمعيار في مجال دافعية الانجاز في المدرسة. من أجل ذلك، تم العديد من مقاييس دافعية الانجاز سواء بألفاظ عامة أو خاصة بالرياضيات. لاحقاً هذه المقاييس عملت كمتنبئ بالدرجات في الرياضيات، والفيزياء، واللغة الألمانية. ومن خلال نمذجة هذه البيانات في نموذج المعاد...

تصور الطالب لقيادة معلمه

عنوان المقالة: تأثير الحاجة للانجاز وقلق الامتحان والتعرف على المعلم على تصور الطالب لقيادة معلمه ملخص: هذه الدراسة التي تضم 350 مشاركاً من طلبة الصف السادس، حاولت دراسة تأثر الحاجة للإنجاز، وقلق الامتحان ومعرفة المدرس على تصور الطالب لقيادة معلمه. تم قياس قيادة المعلم على أساس نظرية القيادة تم استخدام اختبار مربع كاي لتحليل البيانات. وتم تلخيص نتائج الدراسة كالتالي: الأطفال الذين حصلوا على علامة مرتفعة في n-Ach جنحوا نحو تصور وظيفة أدائية ووظيفة استمرارية أعلى لقيادة المعلم.بالعكس، الأطفال الذين أظهروا علامات n-Ach متدنية جنحوا نحو تصور وظيفة أداء واستمرارية أدنى. مع ذلك، النتائج أعلاه لم تتلق دعماً في الحالات التي كانت فيها الفتيات يتصورن المدرسين الذكور.لم تكن هناك علاقة ذات دلالة احصائية لعلامات قلق الاختبار ومعرفة المدرس بتصور الأنماط القيادية للمدرس [2018، ZPMD] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: ZPMD مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة