EduExplorer

عنوان المقالة: الأسواق والأوهام: الاستقلال الذاتي في المدارس الحكومية والخاصة ملخص: اختيار المدرسة هو القضية الأكثر إثارة للخلاف في السياسات التربوية في تسعينات القرن العشرين. كتاب جون تشوب وتيري مو: السياسة والأسواق والمدارس في أمريكا حفز على إجراء هذا البحث. وقد استنتجا أن الاستقلال الذاتي للمدرس والإداري كان المؤثر الأكثر أهمية على تحصيل الطلاب. وقد افترضا أن نظيم المدارس الخاصة قدم استقلالية ذاتية أكبر مما أدى إلى ارتفاع تحصيل الطلاب وأن بيروقراطية المدارس الحكومية تكبح الاستقلال الذاتي مما يحد من تحصيل الطلاب. إن البحث الذي تم إجراؤه هنا يسهب في ويشرح ويسد الثغرة في إطار الاستقلال الذاتي للمعلم ومدير المدرسة في المدارس الثانوية الحكومية والخاصة. تشكل المقابلات مع أكثر من ثلاثين من المدرسين ومدراء المدارس في ست مدارس ثانوية، والملاحظات، والتدوينات الميدانية، وتحليل الوثائق التي تم جمعها في الميدان الأساس العملي لهذا البحث. تضمنت المواقع ثلاثة مدارس ثانوية غير طائفية، مستقلة، وخاصة والتي تهيء الطلاب للكلية، وثلاثة مدارس ثانوية حكومية، اشتهرت بمعدلات مرتفعة من الخريجين، وتقدم العديد ...

عنوان المقالة: فعالية استخدام أساليب التعلم بالهاتف النقال في الهندسة لطلبة ذوي أداء رياضي أولي مختلف ملخص: حصت الدراسة الحالية فائئدة التعلم بالهاتف النقال على فهم الطلاب (ذوي أداء رياضي أولي مختلف) في الهندسة. تألفت عينة الدراسة من 162 طالب في الصف الخامس في التعليم الثانوي (أعمارهم 16-17 سنة) ممن تم تقسيمهم إلى مجموعة تجريبية وضابطة. بالنسبة للتعلم بالهاتف النقال، تم تثبيت تطبيق يوكليديا Euclidea من قبل المجموعة التجريبية في هواتفهم الذكية وتم استخدامه في تدريس مفاهيم هندسية محددة. تم التشديد على خبرات الطلاب. وعلى الرغم من أنه لم يكن هناك أي فروقات ذات دلالة احصائية بين المجموعتين الرئيستين فيما يتعلق بأدائهم، أشارت التحليلات الإضافية لخصائص المجموعة التجريبية أن أسلوب التعلم بالهاتف النقال كان أكثر كفاءة بالنسبة للطلاب ذوي الأداء المتدني والمتوسط مما هو مع الطلاب ذوي الأداء الأولي المرتفع في الرياضيات. توضح النتائج أنه ليست هناك أي طريقة "مثالية" لتدريس الرياضيات، لأن هناك حاجة للتمايز المستقى من الفروقات بين الأفراد. وتمت مناقشة الدلالات بشأن استخدام التعلم بالهاتف النق...

عنوان المقالة: دراسة للعلاقة بين مهارات التفكير الناقد لدى الطلاب والنمو المهني ملخص: تصميماً كمياً بين المجموعات يتضمن مجموعتي معالجة ومجموعة ضابطة لاستكشاف ما إذا كانت مشاركة المدرس النمو المهني ذو التفكير الناقد يؤثر على مهارات التفكير الناقد لدى طلبة المرحلة الثانوية. تضمنت مجموعة المعالجة TG1 طلبة من ثلاث شعب صفية، وسجل المدرسون في هذه المجموعة في دورة نمو مهني الكترونية لاتزامنية منظمة ذات تصميم أسبوعي. تألفت مجموعة المعالجة TG2 من طلاب من ثلاث شعب صفية، وسجل المدرسون في دورة نمو مهني لاتزامنية ذات تصميم قائم على الوحدات الدراسية بدون إشراف من المسهل. تألفت مجموعتي النمو المهني المعالجة من نفس المعلومات. تضمنت المجموعة الضابطة CG1 طلاباً من أربع شعب صفية. لم يشارك مدرسو طلبة المجموعة الضابطة في أي نمو مهني بالتفكير الناقد خلال الفصل. وبناء على نتائج اخبارt للمتغيرات التابعة، لوحظت زيادة ذات دلالة احصائية في مهارات التفكير الناقد ككل لطلبة المرحلة الثانوية العليا، وكذلك للمجموعات الفرعية وهي التحليل، والاستدلال، والتقييم، والاستنتاج، والاستقراء في مجموعتي المعالجة TG1، التي كان مد...

عنوان المقالة: تحسين تحصيل طلبة الصف السابع في أساسيات الجبر من خلال تدخل قائم على التقنية ملخص: تلعب التقنية الرقمية دوراً مهماً بشكل متزايد في الحياة اليومية، وبشكل خاص تعلمي الرياضيات، وتدريس الجبر. ولدراسة أثر تدخل غني بالتقنية مرتبط بأساسيات الجبر على تحصيل طلبة اندونيسيين في سن 12-13 سنة، قمنا بتصميم تجربة، حيث ركز تدخل المجموعة التجريبية على المعادلات ذات المتغير الواحد وتميز باستخدام تبادلي بين الورقة والقلم والعمل الرقمي، والمزج بين المسائل النصية ومسائل الجبر المجرد. تم تدريس المجموعة الضابطة بالطريقة الاعتيادية بدون أدوات رقمية. وشارك الطلاب من الشعب الصفية الثمانية في أربعة مدارس في اختبار قبلي واختبار بعدي. بينت النتائج أن اكتساب طلبة المجموعة التجريبية (العدد=131) للعلامات كان أكبر بشكل ذي دلالة من علامة المجموعة الضابطة (العدد=119)، بحجم تأثير متوسط. كذلك، وجد أن امل المدرسة يؤثر على تحصيل الطلاب. إن التحليل النوعي للعمل الرقمي والتحريري للطلاب أثناء تجربة التدريس عززت من النتائج الكمية. تؤكد كلتا النتيجتان فعالية هذا النوع من التدخل الغني تقنياً لتعزيز تحصيل الطلاب في ا...

عنوان المقالة: بناء المعرفة والهوية المهنية للمعلم في سياق العولمة ملخص: تهدف هذه المقالة لتحليل الطرق الجديدة في بناء هويات المعلمين المتأثرة بعملية العولمة وتأثيرها على التعليم، باعتباره الحيز الذي تشغله "المعارف"، بسبب حدوث بعض المضايقات فيما يتعلق بالسياسات التربوية الراهنة. وفي جمع البيانات، في منطقة جغرافية تدعى "اوبورتو" "Oporto"، تم استخدام مدخل منهجي ذو صفة مختلطة من خلال تطبيق استبانة على مدرسي الاقتصاد والمحاسبة للمرحلة الثانوية وكذلك مقابلات شبه موجهة لمقدمي بيانات رئيسيين من المجال المهني والتربوي. يبين تحليل بيانات الاستبانة أن تشكيل الهويات يتباين حسب الجنس، والتدريب الأساسي، ومدة الخدمة (العمر)، ونوع الاندماج المهني. تحليل المقابلات، بدوره، كشف أن التدريب الشخصي للمدرسين هو قضية رئيسة للتعليم وللنظام التربوي، وأنه الطريقة التي حددها المشاركون لبناء تشكيلات جديدة من الهويات [2016، PATB] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: PATB مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة