التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الذكاء-العاطفي

الذكاء العاطفي والكفاية التدريسية

عنوان المقالة: الكفاية التدريسية لمعلمي المرحلة الثانوية فيما يتعلق بالذكاء العاطفي ملخص: تم تصميم الدراسة لفحص العلاقة بين الكفاية التدريسية والذكاء العاطفي لمدرسي المرحلة الثانوية. كان المشاركون 100 معلم للمرحلة الثانوية ممن استكملوا مقياس الكفاية التدريسية العامة ومقياس الذكاءالعاطفي. نتائج الدراسة تكشف عن علاقة ايجابية ذات دلالة بين الكفاية التدريسية للمدرسين وذكائهم العاطفي. لكن وجد فرق غير دالة بين الكفاية التدريسية وكذلك بين الذكاء العاطفي لمدرسي المرحلة الثانوية الذين يدرسون في المدارس الحكومية والخاصة. كذلك أشارت الدراسة أن الكفاية التدريسية والذكاء العاطفي لا تتأثر بالجنس [2025، XBVU] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: XBVU مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الذكاء العاطفي والمهارات اللامعرفية

عنوان المقالة: الذكاء العاطفي: دراسة ناشئة فيما يتعلق بالمهارات غير المعرفية لطالب مساعد طبيب ملخص: الخلفيات: في مهنة الرعاية الصحية، يعتبر انخراط المريض وتواصله عناصر أساسية للرعاية عالية الجودة وتحسين النتاجات الطبية. ومع ذلك، لا يعرف جميع طلبة مساعد طبيب أن المستويات المرتفعة من الذكاء العاطفي تلعب دوراً رئيساً في ربط المريض والنتاجات السريرية. الهدف: الهدف من هذه الدراسة هو دراسة ما إذا كان طلبة مساعد طبيب مجهزين بشكل كاف من مهارات الذكاء العاطفي الضرورية للانخراط في علاقات والتواصل الفعال مع مرض من عدة أجيال. الأساليب: تم منح طلبة مساعد طبيب الدخول إلى استطلاع الكتروني للذكاء العاطفي يدعى اختبار ماير-سالوفي كاروسو للذكاء العاطفي، النسخة 2، وهو مقياس من 141 فقرة للقدرة على تصور واستخدام وفهم وادارة العواطف من حيث ارتباطها بالمهارات الاجتماعية مثل الاتصال، والوعي الاجتماعي، والتعاطف، والانضباط الذاتي وادارة العلاقة. تم ربط استبانة اضافية لجمع البيانات الديموغرافية باختبار ماير-سالوفي كاروسو للذكاء العاطفي. النتائج: استكمل 235 طالب مساعد طبيب في سنتعم الأولى من أربع فئات لبرامج مساعد...

التربية العاطفية والذكاء العاطفي

عنوان المقالة: التربية العاطفية وإمكانية التوظيف بين طلبة التعليم العالي ملخص: في الصفحات التالية ستكون لدينا الفرصة لتقديم مراجعة للمقالة المذكورة أعلاه، حيث قدم المؤلف تحليلاً حول أهمية الذكاء العاطفي كاستراتيجية تربوية من أجل تحسين إمكانية التوظيف. ومنذ القرن العشرين الفائت، لعب الاهتمام في إمكانية التوظيف والذكاء العاطفي دوراً أساسياً في النجاح الأكاديمي والمهني. إن أحد الأهداف الأساسية لتطبيق مجال التعلمي العالي الأوروبي هو قدرة التعلم على تحقيق إمكانية التوظيف على أساس جودة التعليم العالي. إن المتطلبات المهنية الحالية تتطلب بشكل متزايد تغييرات أسرع. فالمستقبل التربوي لا يمكن التفكير فيه بدون التعلم العاطفي المهني الذي يعزز من النجاح الشخصي، والاجتماعي والأكاديمي، وبدون استخدام المنهجيات التي تسهل أن يكون الطلاب قادرين على التكيف والعيش في عالم دائم التحول. إن إمكانية التوظيف هي أحد العوامل التي تتنبأ بالقدرة على النداح في الحصول على عمل، باعتبار بعض المتغيرات مثل الدافعية، والميول، والمثابرة، والانخراط في العمل، ونقاط القوة والضعف الخاصة، ومهارات الاتصال، والقدرة القيادية، وغيرها...

ديناميكية المعرفة العاطفية في ثلاثة أشكال

عنوان المقالة: المعرفة العاطفية ملخص: في هذا الكتاب أقدم النموذج الشامل للشكل الثلاثي للمعرفة كبديل للنموذج الشامل المقنن للمعرفة الظاهرة والباطنة. يحتوي النموذج الشامل الجديد على ثلاثة أشكال أساسية للمعرفة والتي هي في تفاعل مستمر في العملية الديناميكية لعملية العلم، وهذه الأشكال هي: المعرفة العقلانية، والمعرفة العاطفية والمعرفة الروحية. وبالتالي، فالمعرفة العاطفية تتجلى كمفهوم جديد يمثل مضمون العواطف والمشاعر. والهدف من هذا الفصل هو مناقشة مفهوم المعرفة العاطفية المتجذرة في العواطف والمشاعر. ويتم تقديم التفكير العاطفي كمفهوم جديد يعكس التفاعل الديناميكي بين العاطفة والمعرفة. فالمعرفة العاطفية سيتم استدراكها بالذكاء العاطفي، وهو مفهوم قوي في الإدارة والقيادة [2024، DVGW] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: DVGW مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الذكاء العاطفي والدافعية

عنوان المقالة: الذكاء العاطفي ودور الدافعية في سياق التوجيه والارشاد لأولئك الذين يعانون من البطالة ملخص: الهدف من هذه الورقة هو مناقشة تأثير الذكاء العاطفي على الدافعية وبالتالي تناول مسألة كيفية المساعدة في تحفيز أولئك الذين يعانون من البطالة للانخراط في في عملية البحث عن وظيفة من خلال تحسين ذكائهم العاطفي. حالياً، لا توجد إلا القليل من الأبحاث حول دراسة الذكاء العاطفي والدافعية، ولاداعي لذكر الاستكشاف الأكثر تحديداً حول الكيفية التي يؤثر بها الذكاء العاطفي على قدرة الفرد على الانخراط في استدامة البحث عن عمل. ومن أجل دراسة مكون الدافعية من أجل هذه الورقة تم تبني مقياس BIS/BAS الذي طوره كارفر ووايت (1994). إن عمل جهاز التثبيط السلوكي يجعل الفرد يمتلك مشاعر الخوف والقلق والهياج في مواجهة النتاجات السلبية المحتملة. وبالعكس، يعمل جهاز المقاربة السلوكية على خلق مشاعر المتعة والإثارة والسمو في ترقب النتاجات المحتملة. تم اعطاء الاستبانات لعملاء منظمة ممولة من الحكومة (شركة نورسايد) والتي تقدم الدعم للعملاء العاطلين عن العمل والخدمة في شمال البلاد، دبلن ايرلندا. بينت النتائج أنه كلما كان الع...

دور الخيال الذهني

عنوان المقالة: الذاكرة الزائفة وأحداث الحياة السلبية: دور الخيال الذهني ملخص: تظهر الذاكرة الزائفة عندما يستذكر شخصاً ما أحداثاً لم تحدث فعلياً معه. ركزت الدراسة الحالية على محددات موقفية وشخصية للذكريات الزائفة التلقائية. وتحديداً، هدفنا للبحث في دور التعادل العاطفي لحدث معين، وكذلك الفروقات الفردية في الخيال الذهني في استثارة الذاكرة الزائفة. تم استخدام ثلاث فيديوهات حيث لم يتم عرض التفاصيل ذات الصلة ولكن تم تقديمها أثناء مهما التعرف من أجل حث الذكريات الزائفة العفوية. كانت الفيديوهات الثلاث مختلفة من حيث التعادل، بحيث تعكس أحداثاً ايجابية، سلبية أو محايدة. تم كذلك استخدام مقياس لقياس الخيال الذهني. وأنهى الدراسة عينة من 132 مشاركاً. بينت النتائج أن الحدث الايجابي يقود إلى مستوى من الذكرى الزائفة بشكل أكبر من الحدث السلبي. وعلاوة على ذلك، اختلف المشاركون في حساسيتهم للذكريات الزائفة بناء على مستوى الخيال، ولكن التفاعل بين التعادل العاطفي للحدث والخيال الذهني ليس ذو دلالة. وتم مناقشة النتائج من منظور دلالاتها القانونية والسريرية [2016، ZRRZ] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: ZRRZ م...