التربية العاطفية والذكاء العاطفي التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

التربية العاطفية والذكاء العاطفي

عنوان المقالة:

التربية العاطفية وإمكانية التوظيف بين طلبة التعليم العالي

ملخص:

في الصفحات التالية ستكون لدينا الفرصة لتقديم مراجعة للمقالة المذكورة أعلاه، حيث قدم المؤلف تحليلاً حول أهمية الذكاء العاطفي كاستراتيجية تربوية من أجل تحسين إمكانية التوظيف.

ومنذ القرن العشرين الفائت، لعب الاهتمام في إمكانية التوظيف والذكاء العاطفي دوراً أساسياً في النجاح الأكاديمي والمهني. إن أحد الأهداف الأساسية لتطبيق مجال التعلمي العالي الأوروبي هو قدرة التعلم على تحقيق إمكانية التوظيف على أساس جودة التعليم العالي.

إن المتطلبات المهنية الحالية تتطلب بشكل متزايد تغييرات أسرع. فالمستقبل التربوي لا يمكن التفكير فيه بدون التعلم العاطفي المهني الذي يعزز من النجاح الشخصي، والاجتماعي والأكاديمي، وبدون استخدام المنهجيات التي تسهل أن يكون الطلاب قادرين على التكيف والعيش في عالم دائم التحول.

إن إمكانية التوظيف هي أحد العوامل التي تتنبأ بالقدرة على النداح في الحصول على عمل، باعتبار بعض المتغيرات مثل الدافعية، والميول، والمثابرة، والانخراط في العمل، ونقاط القوة والضعف الخاصة، ومهارات الاتصال، والقدرة القيادية، وغيرها. كذلك إمكانية التوظيف تشمل جوانب ترتبط بالمعرفة، والمعرفة الفنية، ومعرفة أن يكون.

إن الكفايات والمواجهات من أجل السيطرة والتوجيه للذكاء العاطفي تلعب دوراً حاسماً في في تحقيق النجاح الشخصي والمهني.

لذا، فالعديد من الدراسات [1] جارسيا وآخرون [2] بينت أن تدني الذكاء العاطفي يقود إلى مشكلات داخل الصف وخارجه.

فضلاً عن ذلك، تطلب المنظمات مهارات من الأفراد لتعلم التصرف بطريقة ملائمة في سوق العمل، وأحدها حرفياً هو الذكاء العاطفي. وبالتالي، المكونات العاطفية التي ترتبط بالقدرات ويطلبها سوق العمل الفعل تؤدي وظيفة هامة في تحقيق حياة أفضل وأكثر انتاجاً وعمل مهني للطالب.

إن الذكاء العاطفي هو مفهوم يتم تقديره بشكل كبير وله تأثير على عملية تعلم الطلاب، ومن قدرتهم على العمل بروح الفريق والقيادة، والذي يسمح باتصال شخصي بيني أفضل وله تأثير قوي على العمل لاحقاً من الحياة. وله تأثير على عملية تعلم الطلاب الأمر الذي يعزز من القدرة على العمل بروح الفريق والقيادة مما يسمح باتصال وعلاقات أفضل بين ألأفراد الذين لديهم تأثير قوي على على الحياة العملية لاحقاً.

الذكاء العاطفي كذلك هو القدرة على معرفة، وفهم وادارة الانفعالات والسلوك بشكل فعال والتصرف بحكمة في العلاقات الانسانية. بالإضافة لذلك، الذكاء العاطفي كاستراتيجية تربوية يعزز من التعلم كعملية فهم، وابتكار، وتفاعل، وأعادة خلق وتنظيم ونقل المرعفة من أجل مواجهة أفضل للتحديات اليومية والصراعات على كافة المستويات في الحياة.

وفي الحقيقة، أهمية التربية العاطفية تعتبر مؤشراً على تقدم إمكانية التشغيل. وإلى جانب ذلك، كما ذكرنا من قبل، للذكاء العاطفي تأثير على إمكانية التوظيف وهو عامل هام في تحقيق أفضل نجاح شخصي، واجتماعي ومهني. إن مهارات التعلم الاجتماعي العاطفي التي تقوم على الاستخدام الأفضل للمهارات المطلوبة من خلال استراتيجديات تربوية مدعومة في الذكاء العاطفي هي ما سيحدد، من بين أشياء أخرى، قدرتنا على مواجهة الاحباط أو الطريقة التي نستجيب بها للصعوبات. وبالتالي، فالناس الذين يتعلمون المهارات الاجتماعية والعاطفية أكثر نجاحاً في كافة مجالات الحياة.

وعند هذه النقطة نشير أن الكثير من المؤلفين درسوا العلاقة بين الذكاء الاجتماعي العاطفي وليس مجرد مساهمة الذكاء العام في نجاح أفضل المهنيين [3-7].

وبشكل عام الذكاء العاطفي كاستراتيجية تربوية يساهم في تعزيز المهارات العاطفية وإمكانية التوظيف في أنشطة العمل.

وأخيراً، نشدد على أن الذكاء العاطفي كاستراتيجية تربوية هو طريقة لتعزيز الانتاجية وإمكانية التوظيف في المجالات المختلفة للأنشطة الانسانية [2025، UXUY].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: UXUY

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...