EduExplorer

عنوان المقالة: هل يحسن برنامج تدريبي للغة بمساعدة الحاسوب مهارات المحادثة في اضطراب الطيف التوحدي؟ ملخص: هدف الدراسة: إن الفرضية الأساسية لهذه الدراسة هو أن برنامجاً بمساعدة الحاسوب والذي يقدم تغذية رجعة فورية حول ربط السمات الصوتية الحرجة في الكلام قد يساعد في صياغة مهارات فعالة في المحادثة لدى أفراد اضطراب الطيف التوحدي (ASD). الخلفيات: لقد أثبتت الدراسات في اللغويات النفسية أهمية التطابق الصوتي أو "الربط" في الكلام الحواري. ففي المحادثة المحادثة الزوجية العادية فإن أولئك الأفراد الذين يربطون بين الأنماط الصوتية الحرجة من ضمنها طبقة الصوت، والنبرة، والايقاع لشركائهم في المحادثة يُنظر إليهم بشكل عام على أنهم فاعلون اجتماعياً أكثر. والأفراد ذوي الطيف التوحدي ASD لا يربطون تلك الأنماط بشكل فعال مثل الأفراد العاديين. تقديم الفرضية: تم تقديم الدراسات الاستطلاعية التي تستخدم برنامج برمجية قائمة على الآيباد والذي يقدم تغذية راجعة بصرية للنسبة المئوية لربط طبقة الصوت، الإيقاع والنبرة والتي تقترح أن مثل هذه الاستراتيجيات قد تحسن من المهارات الحوارية الاجتماعية. أساليب الفحص: تجارب م...

عنوان المقالة: ما هي البرمجية التي يجب استخدامها في تدريس مواضيع الرياضيات؟ ملخص: قمنا بدراسة رأيين أساسيين، عند استخدام برمجية رياضية في تدريس موضوعات الرياضيات: أولاً كيفية تعلم استخدام برمجية محددة من أجل مهمات محدد، مثلاً برمجية ستاتيستيكا Statistica من أجل موضوعات الإحصاء التطبيقي، والاحتمالات، والإحصاء الرياضي، أو الإحصاء المالي. وثانياً: كيفية تعلم استخدام البرمجية المتوافرة لنا لحل مسائل رياضية معينة من مجالات مختلفة من الرياضيات والرياضيات التطبيقية. تصف مقالتي الفائدة العملية للبرمجية في تدريس الموضوعات الرياضية وخبرتي في استخدامها من قبل الطلاب والمدرسين. وفي مختبر الحاسوب لدينا يستخدم طلبتنا البرمجية التالية: (ام اس اكسل) مايكروسوفت اوفيس MS Office (MS Excel)، وليبري اوفيس ال او كالك LibreOffice (LO Calc)، وماتلاب 2010ب MATLAB 2010b واوكتاف Octave، ودبليو اكس ماكسيما wxMaxima، ولاتكس LATEX اننا نستخدم هذه البرمجيات في المواضيع الرياضية التالية: تحليل العمليات، والبرمجة الخطية والتربيعية، والرياضيات العددية، والاحصاء التطبيقي، ونظرية المتسلسلات Queuing Theory وأساسيات اللاتك...

عنوان المقالة: توجيهات إجرائية للتحقق من الثبات بين المرمزين في الدراسات النوعية ملخص: تستخدم المقابلات النوعية بشكل متزايد ضمن سياق محاولات الدخل. ففي حين أن هنالك مساعدة ناشئة لإجراء التحليلات النوعية وتقاريرها، إلا أن هنالك مصادر عملية محدودة متوافرة للباحثين المنخرطين في عملية الترميز الجماعي والمهتمين في ضمان ثبات كافي بين المرمزين (ICR)؛ أي درجة الاتفاق بين اثنين أو أكثر من المرمزين بالنسبة للترميزات المطبقة على النص النوعي. إن تقييم ثبات الترميز يساعد في التحقق من صدقية النتائج النوعية. لقد ناقشنا خبرتنا في حساب الثبات بين المرمزين (ICR)في سياق محاولة تدخل سلوكي في قصور المناعة المكتسبة HIV لدى نساء شابات في جنوب افريقيا والتي تتضمن جولات متعددة من جمع البيانات النوعية الطولية. لقد قمنا بتوثيق الخطوات التي اتخذناها لتحسين الثبات بين المرمزين (ICR) في هذه الدراسة، والتحديات أمام تحسين الثبات بين المرمزين (ICR)، وقيمة عملية تحليل البيانات النوعية. ونتيجة لذلك، نقدم توجيهات للباحثين الآخرين لمراعاتها وهم يشرعون في مشروعات نوعية كبيرة [2016، ZXED] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي:...