عنوان المقالة:
أخبرني أكثر، أخبرني أكثر: طلب البيانات الشخصية المتكرر يزيد من الإفصاح
ملخص:
البيانات الشخصية هي ذات منفعة تجارية عظيمة وذات حساسية محتملة. ومع ذلك، بالنسبة للمستهلكين الذين يقدمون بياناتهم الشخصية، فإن هذا التقديم يأتي مع تكاليف محتملة، وفوائد، ومخاطر أمنية. في العادة، يكون للمستهلكين خيار الموافقة على استخدام البيانات الشخصية/الحساسة لكن البحث الحالي يشير أن خيارات المستهلكين قد لا ترتبط إلا بشكل ضعيف بمخاوفهم (تناقض الخصوصية). هنا، ندرس ما إذا كانت الطبيعة التكرارية لطلبات البيانات تبدل من السلوك ولكن ليس المخاوف، وبالتالي شرح الفرق. هذا العمل متجذر نظرياً في الأبحاث الميدانية "قدم على الباب" حيث الطلبات الأولية الضئيلة تسهل طلبات أكبر لاحقاً. دراسة مخبرية أولية تطلب بيانات شخصية حقيقية أثبتت أثر زيادة الإفصاح عن المعلومات في أي طلب لاحق. دراسة الكترونية ثانية كررت أثر زيادة الإفصاح عن البيانات ولم تجد أي تغيير في مخاوف الخصوصية المرتبطة بها. وجدنا أن هذا يدعم "قدم على الباب" باعتباره أحد تفسيرات تناقض الخصوصية. ونقترح طرقاً للمنشآت والمستهلكين لتشجيع مستوى مقبول من الإفصاح لمقابلة الاعتقادات الشخصية من أجل الثقة والمنفعة المتبادلتين[2025، OTLZ]