التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مهارات المحادثة في التوحد

عنوان المقالة:

هل يحسن برنامج تدريبي للغة بمساعدة الحاسوب مهارات المحادثة في اضطراب الطيف التوحدي؟

ملخص:

هدف الدراسة:

إن الفرضية الأساسية لهذه الدراسة هو أن برنامجاً بمساعدة الحاسوب والذي يقدم تغذية رجعة فورية حول ربط السمات الصوتية الحرجة في الكلام قد يساعد في صياغة مهارات فعالة في المحادثة لدى أفراد اضطراب الطيف التوحدي (ASD).

الخلفيات:

لقد أثبتت الدراسات في اللغويات النفسية أهمية التطابق الصوتي أو "الربط" في الكلام الحواري. ففي المحادثة المحادثة الزوجية العادية فإن أولئك الأفراد الذين يربطون بين الأنماط الصوتية الحرجة من ضمنها طبقة الصوت، والنبرة، والايقاع لشركائهم في المحادثة يُنظر إليهم بشكل عام على أنهم فاعلون اجتماعياً أكثر. والأفراد ذوي الطيف التوحدي ASD لا يربطون تلك الأنماط بشكل فعال مثل الأفراد العاديين.

تقديم الفرضية:

تم تقديم الدراسات الاستطلاعية التي تستخدم برنامج برمجية قائمة على الآيباد والذي يقدم تغذية راجعة بصرية للنسبة المئوية لربط طبقة الصوت، الإيقاع والنبرة والتي تقترح أن مثل هذه الاستراتيجيات قد تحسن من المهارات الحوارية الاجتماعية.

أساليب الفحص:

تجارب مفتوحة لعشرة جلسات تدريب يومية مع فئات من البالغين والمراهقين الذين تم تشخيصهم بأن لديهم اضطراب الطيف التوحدي ASD أظهرت تحسن القدرة على الربط والتعميم على المحادثات في الحياة الواقعية. إن أعداداً أكبر من أفراد الدراسة ينبغي دراستهم باستخدام الدخول للبرمجية من خلال الانترنت إلى جانب تحليلات البيانات السحابية من أجل تقييم الكفاءة.

دلالات الفرضية:

إن استراتيجيات التغذية الراجعة القائمة على الحاسوب قد تكون مفيدة في تشكيل مهارات لغوية عملية لدى افراط اضطراب الطيف التوحدي ASD. وإذا وجد مفيداً، فإن الوصول إلى تدريب النطق واللغة يمكن توسعته لأبعد من المحددات الحالي المرتبطة بالوصول إلى علاج النطق المباشر وجهاً لوجه [2019، QYEF].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: QYEF

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...