التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بناء القدرة من أجل التغيير

عنوان المقالة:
العمل على النظام: بناء القدرة من أجل التغييرالمدرسي
ملخص:
لا يزال التعليم العام في أمريكيا يحتفظ بأفضل ما لديه من وعود لتقديم وصول سهل للتعليم بالنسبة لكافة الأطفال. ومع ذلك، أصبح التعليم العام تحت النيران خلال العقدين الماضيين بسبب عدم خدمة احتياجات كافة الأطفال. وبالتالي، هنالك طلب متزايد على المدارس الحكومية من أجل الإصلاح وتحسين الأداء. إن الأمر الحرج في نجاح أي مبادرة اصلاحية هو الإحساس بالهدف المشترك الذي ينشره القادة من خلال إشراك الآخرين في تطوير وتوصيل رؤية مشتركة. وطبقاً لذلك، فإنه أمر حرج أن يقوم ناظرو المدارس وقادة المدرسة الآخرون "ببناء قدرة النظم الفرعية للنزام ككل من أجل الارتباط ببعضهم البعض مع التركيز على الرية المشتركة". وفي حين أن بإمكان القادة التربويين اختيار المداخل المتعددة لتحقيق مهمة الإصلاح المدرسي أو اعادة تصميمه، ولا يهم أي إطار يستخدمونه، فإن الانتباه لبناء القدرة هو أمر هام في نجاح الجهود. إن بناء القدرة هي "العملية التي تنقل الناس من المكان الذي هم فيه إلى المكان الذي هم بحاجة أن يكونوا فيه من أجل التفكير والعمل من حيثيات النظم". بالدريدج هو مدخل مستخدم في بعض المدارس عبر البلد، وهو عملية نظمية من أجل التحسين الذي يشدد على أهمية القيداة، والرسالة/والرؤية، واخاذ القرار المشترك، ومساءلة الأداء. وباستخدام تطبيق بالدريدج كمثال للمبادرة بعملية إصلاح نظمية، تحاول هذه المقالة إشاعة فكرة بناء القدرة كاستراتيجية لقيادة التغيير النظمي، حيث تم إبراز مفتاحين لبناء القدرة من أجل التغيير وهما مساعدة التربويين على رؤية الصلات بين مبادرات التغيير، وتقديم الدعم الذي يرتبط بخصائص التربويين ضمن مجتمع التعلم [2023، HRYW]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: HRYW 
 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...