التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف المدرسة

مصائد العدالة الأربع

عنوان المقالة: مصائد العدالة: بناء مفيد لإعداد المدراء لقيادة المدارس الناجحة مع الطلاب ذوي التنوع العرقي ملخص: إن مفهوم مصائد العدالة تطور من دراسة نوعية كشفت عن أنماط السلوكات والتفكير الواعية وغير الواعية التي تعيق المدرسين والاداريين وغيرهم وتمنعهم من انشاء مدارس عادلة، وبشكل خاص بالنسبة للطلاب الملونين. وعلى الرغم من أن نتائج هذه الدراسة الأصيلة كشت عن مصائد العدالة تلك، إن أن مجرد الكشف عن هذه المصائد ليس كافياً. وبالتالي، فالهدف من هذه المقالة هو تقديم بناء مفيد وعملي للأساتذة في أقساد الإدارة التربوية لمساعدتهم في اعداد مدراء المدارس المرشحين لكي يكونوا قادرين ليس فقط على التعرف على مصائد العدالة تلك ولكن كذلك لفهمها وأن يكونوا قادرين على تطبيق استراتيجيات لتجنب أو إزالة تلك المصائد. وبالتالي، يحدد المؤلفون بوضوح مصائد العدالة الأربع: النظرة القاصرة، اخفاء المجموعات العرقية، الاستغلال وتجنب نظرة التحديق، ولاعتقادات والسلوكات غير المنطقية، وتقدم استراتيجيات عملية وناجحة لتجنب أو تحرير التربويين من تلك المصائد [2025، RUGD] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: RUGD  مواضيع ذات صل...

القادة المدرسيين الامريكان الافارقة

عنوان المقالة: الأمريكان الأفارقة والقيادة المدرسية: مقدمة ملخص: تتم مناقشة التعليم الابتدائي والثانوي باستمرار من قبل الاعلام العام والباحثين باعتباره الدواء الناجع لمساعدة امريكا على المناسة بشكل فعال في النسخة الأخيرة من العولمة الاقصادية. تفحص هذه المقالة التعليم العام في نظام سياسي مفتوح والذي يشمل مجتمعاً متنوعاًعرقياً وثقافياص واثنياً وتجادل أن مثل هذا التعليم المتنوع ينبغي أن ينعكس بين القادة المدرسيين. ويختم المؤلف أنه بافتراض هذا التنوع، يعيش العديد من الأمريكان الافارقة في مجتمعات وحيدة العرقية ويلتحقون بمدارس وحيدة العرقية؛ إننا بحاجة لتوسعة نظريتنا للقيادة لتشمل آراء الباحثين والممارسين الأمريكان الأفارقة وتحسين برامج اعداد القيادات. إن سياق هذا التحول في الماذج الشمولية التربوية أكثر الحاحاً بافتراض نهاية عصر التمييز العنصري. إن الكثير من املعلومات يمكن تطبيقها على مجموعات عرقية واثنية أخرى ولكنها تستهدف تحديداً الأمريكان الأفارقة [2025، QRKH] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: QRKH   مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تمكين المعلم في البيئة المدرسية

عنوان المقالة: العلاقة بين الصحة التنظيمية والقيادة وتمكين المعلم ملخص: تنظر الورقة إلى العوامل التي تؤثر على البيئة التربوية، وتشير إلى دراسة حيث تم جمع الاستجابات على استطلاع من 10170 مدرس في 331 مدرسة في شيكاغو. أعادت النتائج تأكيد الاعتقاد الشائع أن المدرسين هم القوة الأساسية في أي مخرجات مدرسية. ومع ذلك، فالنتائج تشير إلى أن تأثير المدرسين على الصحة التنظيمية أقل دلالة احصائسية من تأثير مدير المدرسة. اعتبر المدرسون أنفسهم الشخصية الرئيسة في المدرسة والمحدد للمخرجات الانتاجية. مع أن مجتمع المدرسة كان المحدد في المخرجات التعليمية. أشارت النتائج أنه في حين أن المدرسن قد يعتبروا مدير المدرسة كناقل للخدمات الجيدة، فإنهم يعتقدون أن مهمته كقائد هي المحافظة على التزام المعلم نحو الانتاجية.، بينما يسحب أولياء الأمور والمجتمع إلى المدرسة باسلوب يعتبره المدرسون هاماً. كذلك أشار المدرسون أن العلاقة بين مدراء المدرسة والمدرسين يحسن من التمكين، مثل التمكين المشتق من الادارة القائمةعلى مدير المدرسة. وتوصي الدراسة أنه عند دراسة البيئة التعليمية، لا بد من استكشاف نظرة مدير المدرسة إلى جانب نظرة ال...

القيادة المدرسية من أجل التغيير

عنوان المقالة: مدخل القيادة، العمل الجديد للمدرسين ونجاح التغيير ملخص: تصف هذه الورقة حالات دراسية تشمل مدرستين كنديتين. وهذه المدارس المعترف بها وطنياً وعلى مستوى المقاطعات باعتبارها مدارس مبرزة في التعامل مع التغييرات المتعددةن قدمت وسلة لاستكشاف الظروف التي تساهم في نجاح التغيير. يقوم البحث على افتراض أن التعلم التنظيمي هو إطار صالح لدراسة الكيفية التي تواجه بها المدارس التغيير، ملقياً الضوء على الجوانب الأساسية التي تسمح لبعض المدارس التغلب على معيقات الاتكار وأن تكون أكثر نجاحاً من غيرها في تطبيق المبادرات المتعددة. تقيم الدراسة المدخل القيادي الذي ساهم في نجاح المدارس في تحديد إلى أي مدى كان دور المعلمين يتسق مع المجالات التي ادعى فولن أنها مطلوبة للمدارس لكي تكون "منظمات متعلمة". تألت بيانات الدراسة من مقابلات المدرسين والاداريين لكتا المدرسيتبن وكذلك مراجعة الوثائق المتعددة مثل تقارير الانجاز الأكاديمي المدرسية. تم توزيع استطلاع القيادة على الكادر المدرسي كاملاً. تبين التتائج الطبيعة الديناميكية والمعقدة للتغيير. كذلك تبين النتائج أن هذا التعقيد لا يمنع من التغيير، لك...

دور القيادة التربوية في التعليم والعدالة الاجتماعية

عنوان المقالة: الربط بين الصراع من أجل التعليم والعدالة الاجتماعية: وجهات نظر تاريخية للقيادة الأمريكية الأفريقية في المدارس ملخص: إن المعيقات الاجتماعية لنجاح تعليم الأطفال السود تم التعرف عليها من قبل المؤرخ الشهير كارتر ج وودسون قبل أكثر من 70 سنة في كتابه الكلاسيكي: التعليم الخاطيء للزنوج. جادل وودسون أنه كانت هنالك مشكلات جدية في محتوى المنهاج غير الصحيح، وضعيف التخطيط، والمجرد من التأثير السياسي وقلة الموارد، وكذلك مشكلات في الإعداد الضعيف وغير الأخلاقي للمدرسين. من الناحية التاريخية، كان على القادة التربويين السود التغلب على هذ المعيقات وكذلك غيرها من المعيقات لكي يكونوا نافعين لمجتمع الأمريكان الأفارقة. لقد أنشأوا مدارس حيث لم يوجد أحد، وعانوا في مكافحة استدامة البيئات التعليمية غير المتساوية، أو بنوا مدارس بديلة قابلة للحياة. ومدفوعين بالاعتقاد أن التعليم قد "يرفع من "العرق"، قام رجال ونساء بتنظيم وتطوير مؤسسات للتخفيف من الواقع القاسي لحياة السود من خلال كتابات نقدية اجتماعية، والقدرة الخطابية، و النشطوية ، نجح العديد من القادة في إحداث الفرق في السياقات التربو...

برامج بويد في المدارس الأسترالية

عنوان المقالة: هل نحن جاهزون لـ بويد؟ مراجعة منظمة لتنفيذ وتقديم برامج بويد في المدارس الأسترالية ملخص: مع اكتساب انتشار التعلم في كل مكان وزمان للزخم، ومع نهاية تمويل ثورة التعليم الرقمي، أصبحت العديد من المدارس الأسترالية تطبق برامج بويد: "أحضر جهازك بنفسك" من أجل تلبية التوقعات حول محدودية التمويل. ومع ذلك، أحد العناصر الأساسية التي جرى تحديدها باعتبارها مهمة لنجاح تلك البرامج هو التواصل بوضوح مع الوسط المدرسي حول السياسات والإجراءات، وهو أمر تشير الأدلة السردية أنه لم يحدث. تستكشف هذه المراجعة المنظمة مدى تطبيق بويد في مدارس الثانوية في فيكتوريا وتحدد نوع المعلومات المقدمة لأولياء الأمور والوسط المدرسي على مواقعها الإلكترونية. تشير النتائج أن64% من مدارس فيكتوريا لديها برنامج بويد، وأن أقل من 50% تقدم معلومات كافية. جرى مناقشة دلالات تلك النتائج في ضوء المخاوف حول التطبيق الآمن والعادل لبويد في السياقات التربوية  [2025، CQHL] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: CQHL   مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

مراجعة كتاب الجنسوية

ملخص: الجنسوية في المدرسة: حدود التربية في وسط قرار إدارة ترامب الغاء الأمر التنفيذي الذي يلزم المدارس الأمريكية السماح للطلبة المخنثين بالدخول إلى غرف الاغتسال التي تناسب هويتهم الجندرية، تواصل مجموعات السحاقيات، اللوطيون، المثليون، ثنائيو الجنس، المتحولون جنسياً، والشواذ جنسياً  في الكليات والجامعات عبر تورنتو، كندا في الدفع من أجل غرف اغتسال متحررة جندرياً. إن هذا المناخ المستقطب من السياسات والمبادرات يجعل كتاب جيلبرت واجب القراءة من قبل كل المهتمين بالتربية عبر أمريكا الشمالية-وذلك يعني كلنا جميعاً-التربويين، والاداريين، والطلاب. يقدم كتاب جيلبرت استبصارات وفرص لتعميق فهمنا للجنسوية: وهو موضوع مثير للخلاف سياسياً. وبعبارة تعيد وصف كيفية لبسها في أول يوم في المدرسة، تقدم جيلبرت كتابها، الجنسوية في المدرسة: حدود التربية. إن هذه السردية القصيرة حول اللباس في المدرسة تخاطب القراء الذين كانوا طلاباً وهم الآن تربويين أو أكاديميين، ومع ذلك انحدرت في كمون الظهور في نظام حكم المخاوف، والرغبات، والجنسويات. وفيما يأتي، سنقوم بمراجعة الكتاب من خلال محاوره البارزة: فرض السرديات، فكرة المجا...

السلوك المدرسي للسمك

عنوان المقالة: تناسق عدة مركبات تحت-مائية ذاتية الحركة مقلدة للأحياء باستخدام استراتيجيات قائمة على السلوك المدرسي للسمك ملخص إن المركبات تحت المائية ذاتية الحركة المقلدة للأحياء المائية (BAUVs) هي مركبات تحت مائية ذاتية الحركة (AUVs) والتي تستخدم مبادئ الدفع والتوجيه المشابهة للسمك الحقيقي. ففي حين أن إمكانية استعمال تلك المركبات في واقع الحياة لا يزال بحاجة للدراسة بشكل كامل، إلا أن الدراسات المخبرية قد أثبتت أنه عند سرعات متدنية، فإن الآلية الاندفاعية لتلك المركبات تكون أكثر كفاءة عند مقارنتها بالمركبات تحت المائية ذاتية الحركة AUVs القائمة على محرك الدفع. وفضلاً عن ذلك، فإن تلك المركبات قد أثبتت كذلك خصائص فائقة في القدرة على المناورة مقارنة بالمركبات تحت المائية ذاتية الحركة AUVs التقليدية ونظم الغواصات تحت المائية (UGSs). ويمكن تحقيق فوائد أدائية أخرى من خلال تناسق شكل سباحة عدة مركبات تحت مائية ذاتية الحركة المقلدة للأحياء المائية . في هذه الدراسة، تقوم استراتيجية التناسق على السلوك المدرسي للسمك، وهو مدخل لامركزي يسمح بالتنظيم-الذاتي للمركبات تحت المائية ذاتية الحركة . إن مثل ه...

انتقال الشباب من المدرسة للتدريب

عنوان المقالة: الفرصة المكانية وانتقال الشباب من المدرسة للتدريب ملخص: تفحص هذه الورقة أهمية الأسباب الخارجية المكانية لانتقال الشباب من المدرسة للتدريب في المانيا. ولأجل تلك الغاية، من الضروري تناول السؤال المنهجي حول الكيفية التي يتوجب بها تعريف السياق المكاني للفرد إجرائياً فيما يتعلق بكل من مداه ومشكلة الارتباط التلقائي المكاني. تبين تحليلاتنا أن "منطقة التأثير" تشمل المانيا ككل، ليس فقط المناطق المجاورة، وأن تلك التأثيرات تختلف بين المناطق الضعيفة بنيوياً والقوية بنيوياً. وبالتالي، فإن افتراض أن القرب فقط يؤثر على نتاجات الفرد قد يغفل التأثيرات السياقية وثيقة الصلة، وبالنسبة للنماذج المكانية التي تتطلب تحديد أولوية الأوزان للوحدات المكانية، فقد يكون من الخطأ أن نتخذ أي قرار بناء على هذا الافتراض. وفيما يتعلق بالارتباط التلقائي المكاني، وجدنا أن إهمال الارتباط التلقائي المكاني المحلي على مستوى السياق يتسبب في تحيز كبير في التقديرات، خاصة بالنسبة للمناطق القريبة من المنطقة الأم [2025، TTKB] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: TTKB مواضيع ذات صلة |  رجوع الى الصفحة الرئيسة

إطار للتطبيق على نطاق المدرسة

عنوان المقالة: تأسيس مداخل نظامية للتعلم العاطفي الاجتماعي في المدارس: إطار للتطبيق على نطاق المدرسة ملخص: إن التعلم الاجتماعي والعاطفي (SEL) هو جانب أساسي من التعليم. ولقد برز دمج برامج التعلم الاجتماعي والعاطفي عالية الجودة في الصفوف اليومية والممارسات المدرسية كهدف رئيس بالنسبة للعديد من الممارسين خلال العقد الماضي. تستعرض المقالة الراهنة واقع التعلم الاجتماعي والعاطفي في الأبحاث والممارسة، مع التركيز بشكل خاص على الولايات المتحدة. لقد تم شرح الحاجة إلى نموذج للتعلم الاجتماعي والعاطفي والذي يتجاوز الصف، وتقديم مدخل نظامي لتطبيق برامج التعلم الاجتماعي والعاطفي. جادلت الدراسة أن التعلم الاجتماعي والعاطفي على نطاق المدرسة يعظم من فوائد برامج التعلم الاجتماعي والعاطفي من خلال أن يصبح الإطار المنظم لتعزيز قدرات الطلاب كباحثين، وأعضاء في المجتمع، ومواطنين. وفضلاً عن ذلك، جرى تقديم نظرية الفعل Theory of Action (ToA) التي تم تطويرها من خلال تعاونية التعلم الأكاديمي، والاجتماعي والعاطفي CASEL) والتي تفيد كخطة أولية لتنفيذ التعلم الاجتماعي والعاطفي بشكل نظامي في المدارس. وقد تم مراعاة ومناقشة...

سياسات مكافحة التنمر

عنوان المقالة: فعالية تدخل السياسات مع التنمر المدرسي: مراجعة نظامية ملخص: الأهداف: يهدد التنمر الصحة العقلية والتربوية للطلاب. وعلى الرغم من أن سياسات مكافحة التنمر شائعة، إلا أننا نعلم القليل حول فعاليتها. تقيم المراجعة النظامية الخصائص المنهجية وتلخص النتائج المثبتة للدراسات التي تدرس فعالية سياسات التنمر المدرسي. المنهجية: أدى البحث في 11 قاعدة بيانات بيبلوغرافية إلى 489 دراسة تم استكمالها منذ الأول من كانون الثاني عام 1995. وبعد إزالة الازدواجية والفرز المستقل المزدوج بناء على معايير الإدراج السابقة، تم تضمين 21 دراسة من أجل المراجعة. النتائج: بشكل أكيد، التربويون الذين يتصورون أن سياسات مكافحة التنمر فعالة أكثر من الذين يتصورونها غير فعالة. وفي حين أن العديد من الدراسات تبين أن وجود السياسات ونوعيتها يرتبط بتدني معدلات التنمر بين الطلاب، ولم تجد الدراسات الأخرى مثل تلك العلاقات الارتباطية بين وجود السياسة أو نوعيتها والانخفاض في التنمر. وبشكل متسق عبر الدراسات، وجدت هذه المراجعة أن المدارس التي لديها سياسات مكافحة التنمر والتي تعدد اجراءات الحماية بناء على التوجه الجنسي والهوية ا...

سلوك المسؤولية الاجتماعية

عنوان المقالة: تحليل العوامل التي تؤثر على سلوك المسؤولية الاجتماعية للشركة بموجب نظرية الاعتماد على الموارد ملخص: إن تعميق تكامل الصناعة والتعليم هو متطلب جديد للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في العصر الجديد لترويج رأس المال البشري، وهو اتجاه جديد كذلك للتحول الصناعي والترقية نحو نموذج الابتكار المعرفي وتكديس المهارات التكنولوجية. إنه جوهر تعميق التكامل بين الصناعة والتعليم لإعطاء الأثر الكامل لدور المنشأة باعتبارها الجسم الرئيسي، ولتقوية البيئة الاجتماعية التي تتولى فيها المنشأة المسئولية الاجتماعية عن التعليم المهني. وبأخذ المنشآت كموضوع للبحث، وتقديم نظرية الاعتماد على الموارد، والنظرية التعايشية، وبناء إطار للتحليل للمنشآت لتولي المسئولية الاجتماعية عن التعليم المهني "الاعتماد على الموارد-الخيار الاستراتيجي-الاجراءات المرضية-المنفعة المتبادلة-والتعايش"، وجدت الدراسة أن تكاملية الموارد الذاتية الخاصة للمدرسة التي هي الأساس لتأسيس علاقة التعاون بين المنشاة-والمدرسة تقدم ظروفاً لنموها التعايشي؛ وأن تمو مواردها الخاصة وأهمية الموارد التعايشية تحدد استقرار علاقة التعاون، وأنها...

حوافز المساءلة المدرسية

عنوان المقالة: تأثير حوافز المساءلة المدرسية على بلوغ مكانة متقدمة: أدلة من بنسلفانيا ملخص: استخدمت الدراسة نمذجة النمو القطعي الهرمي ونموذجين للسلاسل الزمنية المتقطعة لدراسة تأثير تقديم حافز المساءلة المدرسية للمكانة المتقدمة على بلوغ مكانة متقدمة في بنسلفانيا. وبشكل خاص، درسنا ما إذا كان تبني مؤشر مساءلة البلوغ لمساق متقدم يرتبط بالزيادة في عروض المساقات التي تتيح مكانة متقدمة بشكل أساسي وفي السنوات الثلاث بعد تدخل السياسات. كذلك قمنا بتحليل ما إذا كان المؤشر قد أثر بشكل تفاضلي على المدارس التي افترضناها حساسة أو غير حساسة للسياسات ودرسنا الفروقات الديموغرافية بين تلك المجموعات المدرسية. كان حافز مساءلة المكانة المتقدمة في بنسلفانيا يرتبط بزيادة أساسية في عروض مساقات ذات مكانة متقدمة، ولكن مسار التغيير أثناء فترة التدخل ما بعد السياسات لم تختلف عن الفترة الأساس ما قبل السياسات. كذلك، الفجوة الكبيرة بين المدارس ذات العروض الأكثر والأقل في مساقات المكانة المتقدمة لم تصبح أضيق عبر الزمن. وبدلاً من ذلك فقد اتسعت الفجوة. تشير نتائجنا أن تبني حوافز المساءلة المدرسية للمكانة المتقدمة قد لا ...

الانتقال للمدرسة والصحة العقلية بين المراهقين

عنوان المقالة: الانتقال للمدرسة والصحة العقلية بين المراهقين: دراسة مقارنة للنظم المدرسية في استراليا والدانمارك ملخص: تستكشف هذه الدراسة تأثير الانتقال من المرحلة الأساسية للمرحلة الثانوية في استراليا مقابل عدم وجود الانتقال في الدانمارك من خلال مقارنة الاتجاهات العمرية في الأعراض الانفعالية والترابط المدرسي والمشكلات السلوكية لددى الطلاب. تم استخدام بيانات الاستطلاع من 5067 طالب في استراليا والدانمارك لمقارنة طلبة أعمارهم 011-12) سنة (ما قبل الانتقال في استراليا)، و(13-14) سنة (أثناء الانتقال)، و15 سنة (ما بعد الانتقال) في كل بلد. في استراليا، لم تتم ملاحظة أية فروقات دالة احصائياً بين الفئات العمرية في الاعراض الانفعالية والمشكلات السلوكية والترابط المدرسي. بينما في الدانمارك، تدني الترابط المدرسي والأعراض الانفعالية والمشكلات السلوكية زادت مع العمر. وتوصي الدراسة باستمرارية الجهود لدعم الطلاب من خلال الانتقال وما بعده في استراليا، والتركيز بشكل أقوى على الصحة العقلية والترابط المدرسي في الدانمارك  [2025، RPBB] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: RPBB مواضيع ذات صلة   رجو...

الذاكرة العاملة لدى المراهقين

عنوان المقالة: جربة محكمة عشوائية لفحص أثر التأمل الواعي على قدرة الذاكرة العاملة لدى المراهقين ملخص: الهدف: دراسة فعالية تدخل التأمل الواعي على قدرة الذاكرة العاملة (WMC) لدى المراهقين من خلال تجربة محكمة عشوائية تقارن التأمل الواعي بالـ هاثا يوغا ومجموعة ضابطة على قائمة الانتظار. المنهجية: جرى استقطاب المشاركين (العدد=198) من مدرسة حكومية كبيرة في جنوب غرب الولايات المتحدة وتم توزيعهم عشوائياً على مجموعة التأمل الواعي، ومجموعة الـ هاثا يوغا، ومجموعة ضابطة على قائمة الانتظار. استكمل المشاركون مقياساً محوسباً لقدرة الذاكرة العاملة (مهمة مؤتمة للنطاق العملياتي)، ومقياس تقرير ذاتي للضغط المدرك (مقياس الضغط المدرك) والقلق (فرز قلق الطفولة المرتبط بالاضطرابات الانفعالية) في حالة ما قبل التدخل، وبعد التدخل/قائمة الانتظار. تم استخدام سلسلة من تحليلات التباين مختلطة التصميمات لدراسة التغيرات في قدرة الذاكرة العاملة، والضغط والقلق ما قبل التدخل، وبعد التدخل. النتائج: ظهر المشاركون في حالة التأمل الواعي تحسناً ذا دلالة في قدرة الذاكرة العاملة، في حين أن أولئك في مجموعة الـ هاثا يوغا والمجموعة ا...

المشاركة الوالدية

 عنوان المقالة: المشاركة الوالدية في تعليم الأطفال: العوامل الدافعة في اليابان والولايات المتحدة ملخص: بالرغم من الأدلة التي تشير إلى فوائد المشاركة الوالدية بالنسبة لتحصيل الأطفال، فإننا لا نعلم إلا القليل بشأن العوامل التي تساهم في المشاركة الوالدية في البلدان خارج الولايات المتحدة. وفي هذه الدراسة تناولنا هذه الثغرة في الأدبيات من خلال دراسة امتدادات المدرسين بالإضافة إلى العناصر النفسية للأمهات (بناء دور الأم، والكفاءة الذاتية الوالدية) في التنبؤ بالمشاركة القائمة في المدرسة والبيت للأمهات اليابانيات والأمريكيات في مستوى الصف الثاني. وجدنا أن تلك العوامل ساهمت بشكل فريد وذي دلالة في المشاركة القائمة في البيت (الإشراف على الواجب البيتي، والانهماك في النشاطات المعرفية)، والمشاركة القائمة في المدرسة في كلا البلدين. وفضلاً عن ذلك، تلك العوامل فسرت الفروقات بين البلدين في مدى المشاركة القائمة في البيت. وبقيت الفروقات بين البلدين في المشاركة القائمة في المدرسة ذات دلالة حتى بعد إدخال العوامل الثلاثة، مما يشير إلى الحاجة إلى تنظير إضافي في السياقات خارج الولايات المتحدة. كذلك توضح نتا...

المدرسون ذوي العمل الثاني والمدرسة

عنوان المقالة: امكانيات وتحديات المدرسين ذوي العمل الثاني من وجهة نظر قادة المدرسة ملخص: من أجل تناول النقص الحالي والملح في المدرسين، قد توظيف المزيد من المدرسين ذوي العمل الثاني منذ الأعوام الماضية. وفي حين أن الجمعية الألمانية للتعليم تنتقد هذا المدخل، فقد أظهرت الدراسات العملية تحديات ولكن كذلك امكانيات للمدرسة والتدريس. ومع ذلك، هنالك نقص في النظرة المتطورة للإمكانيات والتحديات التي يتصورها قادة المدرسة. تهدف هذه المقالة لتقديم مساهمة لتنظيم ذلك. إن الإجابات على الأسئلة مفتوحة النهايات في استطلاع الكتروني جرى تقييمها من خلال استخدام تحليل المحتوى المنظم لــ مايرنغ. تبين النتائج تمايزاً على مستوى الخصائص الشخصية للمدرسي ذوي العمل الثاني، وعلى مستوى المدرسة والتدريس وتطور الإدارة التربوية. وبناء على النتائج، تمت مناقشة ضرورة معايرة مؤهلات المدرسين ذوي العمل الثاني  [2025، VLUZ] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: VLUZ مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الاحساس بالانتماء في المدرسة

عنوان المقالة: الاحساس بالانتماء للمدرسة كمقياس نوعي للدمج: مقارنة لابورشول بيلفيلد المدرسة التجريبية الدامجة مع المدارس الشاملة الدامجة الاعتيادية ودراسة العوامل المحددة ملخص: لاحساس بالانتماء في المدرسة هو متطلب أساسي لكل طالب وهدف رئيسي للدمج في المؤسسات التربوية. وفي الدراسة الحالية، نشير إلى تقييم ذاتي لابورشول بيلفيلد (المانيا) التي تغطي الاحساس بالانتماء في المدرسة. لابورشول بيلفيلد هي مدرسة شاملة تجريبية دامجة وذات خبرة لأكثر من أربعين سنة في الثقافة المدرسية غير التمييزية، والصديقة للتنوع. وبناء على تقابل علامة الميل، بحثت الدراسة ما إذا كانت علامات لاحساس بالانتماء في المدرسة لدى الطلاب في هذه المدرسة التجريبية الدامجة (العدد=115) تختلف عن الطلاب الذين يزورون الصفوف الدامجة في المجارس الشاملة الاعتيادية التي تديرها الدولة (العدد=2376). وعلاوة على ذلك، درسنا العوامل في البيئة التعليمية للطلاب في لابورشول بيلفيلد التي من الممكن أنها تؤثر على احساسهم بالانتماء في المدرسة. تشير النتائج أن الطلاب الملتحقين بمدرسة لابورشول بلفيلد وجدوا احساساً أعلى بالانتماء في المدرسة. وبالاضافة ...

الحياة المدرسية الديموقراطية

عنوان المقالة: معضلات المعرفة وقضايا الحياة المدرسية الديموقراطية في أسلوب تعليم ثلاثة مدرسين للدراسات الاجتماعية ذوي الخبرة ملخص: هذه الدراسة للتعليم اليومي لثلاثة مدرسين ذوي خبرة في الدراسات الاجتماعية للمرحلة الثانوية، وهي تركز على سؤالين: كيف يتم تنميط الممارسات الصفية الخاصة بحسب افتراضات ومفاهيم عريضة والتي يحملها المدرسون حول طبيعة المعرفة والعلم؟ وما هي الدلالات للحياة المدرسية الديموقراطية من الأنماط العديدة للمارسات التي يتم بها تنظيم التعليم؟ يعتبر التعليم كأحد العمليات الأساسية للمجتمع الخاصة بنقل المعرفة الرسمية، ومن خلال مجنزى المبحث والعلاقات الاجتماعية التي يتم بها اجراء التدريس يخدم التعليم في إدامة، وفي بعض الجوانب تحويل النظام الاجتماعي القائم. وبالتالي، تمثل الدراسة كذلك استقصاء في العلاقة بين أسلوب التعليم، ونقل المعرفة والاستنساخ الاجتماعي، وقضايات التجديد والإصلاح الديموقراطي للحياة المدرسية. لقد تم جمع البيانات في فترات خلال العام الدراسي من عدة مصادر: الملاحظة المباشرة لدروس المعلمين، والمقابلات المنظمة وغير الرسمية مع المدرسين، والوثائق المستخدمة في الصفوف الع...

تعزيز الصحة المدرسية

المقالة: الشراكة ورأس المال الاجتماعي كموارد لصحة وانتعاش الطلاب في المجتمعات المدرسية:دراسة متابعة في فنلنده ملخص: الهدف من هذه الدراسة هو دراسة آراء مدرسي المرحلة الشاملة (الصفوف من 1-9) حول وظيفية شبكات الدعم الاجتماعي في تعزيز صحة وانتعاش الطلاب في المجتمعات المدرسية. تنتمي هذه الدراسة للشبكة الأوروبية لمشروع تقييم البرامج المدرسية المعززة للصحة في فنلنده. وفي هذه الدراسة، تعتبر الشراكة وشبكات الدعم الاجتماعي بين البيت والمدرسة، والروضة والمجتمع المدرسي، والمجتمع المدرسي والعديد من الشبكات الأخرى جزءاً من رأس المال الاجتماعي التي تعزز صحة الطلاب وانتعاشهم. تم جمع بيانات الاستطلاع من المدرسين (عددهم=22) من خلال استبانات قائمة على الشبكة العنكبوتية في فصول الربيع من تصميم متابعة لمدة أربع سنوات. شعر المدرسون أن شبكة الدعم الاجتماعي والشراكة المدرسة والآباء والروضة كانت هامة في تعزيز صحة وانتعاش الطلاب. ومع ذلك، لم تكن لللآباء وممرضي المدرسة دائماً الفرصة للمشاركة في تخطيط وتقييم التدريس وأعمال تعزيز الصحة في المدرسة. وفي المستقبل، ستمثل الشراكة طريقاً محتملاً حيث يمكن للمدارس أن تبني...