عنوان المقالة: مكانة الموضوعات والأشياء في عصر المادية ملخص: تتناول هذه المقالة مجدداً مكانة الموضوعات فيما يتعلق بالحوارات النقدية التي تحابي الأشياء والدراسات الشيئية على المنهجيات الأخرى في الدراسات الثقافية المادية. لقد أسقطت المناقشات المتأخرة الموضوعات باعتبارها زوائد سلبية تفتقر للمعنى. وبإخفاءها عامل التمثيل، مع ذلك، هذه المناقشات أخفت كذلك عاملاً حاسماً في تشكيل الطريقة التي يتم بها التفريق بين الموضوعات والأشياء في النظرية والممارسة. يشرح مثالان أخذا من الثقافة الأدبية الأمريكية من القرن الثامن عشر وهما حكاية بنيامين فرانكلين وإعلان بيع نشرته مجلة بنسلفانيا كيف تصبح الموضوعات في عملية التمثيل مصبوغة بالدلالة التي تصل إلى أبعد من مجرد التدليل وتصنيف الموضوع. وحالما يتم تصورها كــ "اشارات مادية" تصبح الموضوعات مشاركة في البيئات المعرفية حيث تعزز الرموز التي ربما قد تبدو بلا معنى الترابط المعنوي مع المادة [2025، GDPN] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GDPN مواضيع ذات صلة رجوع إلى الصفحة الرئيسة
EduExplorer سمير الكنعان ترجمان قانوني محلف