التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف العزلة

الحركة الابتكارية الموسيقية اليونانية

عنوان المقالة: الحداثة الموسيقية في اليونان في النصف الأول من القرن العشرين: حالة المنفى والهجرة والعزلة ملخص: كانن الحياة الموسيقية اليونانية في العقود الخمسة الأولى من القرن العشرين يهيمن عليها تأثير المدرسة الوطنية وممثلها الرئيسي الملحن مانوليس كالوميريس. وأثرت الظروف الاجتماعية والسياسية خلال تلك السنوات على التطور الثقافي. وقد مر البلد بتغييرات رئيسة من كافة الجوانب وكان المجتمع باستمرار في حالة انتقال. نتيجة لذلك، وجدت الابتكار والأفكار الجديدة أن من الصعب أو من المستحيل أن تزدهر. إن الشعور السائد والمدخل الوطني يبدو أنه يتجاهل أو أو يقلل من شأن القلة القليلة من الملحنين والموسيقيين الذين يريدون تجربة المداخل الحداثية والابتكارية التي واجهوها غالباً في الخارج. ولذلك، بدا أن خياراتهم محدودة، حيث يختار معظمهم إما عزل أنفسهم في منفى-ذاتي داخلي أو الهجرة إلى أي مكان آخر.  في هذه الورقة سنركز على أولئك الموسيقيين اليونانيين الذين مثلوا الاتجاهات الحداثية خلال ذلك النصف الأول الحاسم من القرن، وأعمالهم، وتلقيها في العالم الموسيقي. وعلاوة على ذلك، سنحاول أن نضع هذه الحركة الابتكارية...

شعر سيلفيا بلاث

عنوان المقالة: صدى أم تكرار في شعر سيلفيا بلاث ملخص: الهدف من هذه المقالة هو إعطاء استبصار حول استخدام الصدى أو التكرار في شعر الشاعرة الأمريكية سيلفيا بلاث. إن الصدى أو التكرار يعطي معظم قصائد الديوان الشعري "أرئيل"، ولكن تثور أسئلة كثيرة حول الفائدة من استخدام هذا التكنيك من قبل بلاث. وهنالك وجهات نظر مختلفة ومتعارضة والتي تناقش حقيقة ما إذا كان استخدام هذا التكنيك مقصوداً أم لا. إن مبرر استخدامه يقدمه أفضل ما يكون المدخل السيكولوجي. وبحسب قصص الحالات لدى فرويد في "مبدأ ما وراء اللذة"، فإن التكرارات تتم بشكل لاواع وهي ترتبط بالعزلة. وفي معظم قصائدها، تظهر بلاث المتكلم واقعاً في المصيدة.. في قفص عقلها.. وفي حالة طفولية، ويتبين ذلك أيضاً من خلال حقيقة أنها باستمرار تكرر كلمات أو عبارات. إن بلاث نفسها كانت مدمنة جداً على فرويد وجانغ وغالباً كانت تجد ذاتها في قصص الحالات الخاصة بهم. استخدمت التكرارات كثيراً في السنوات الماضية من حياة بلاث والتي خلالها أصبحت شخصاً مع متحدث في قصائدها وهذه كانت طريقتها في التعبير عن غضبها وضبطه في قصائد " شريك". إن هذا التكنيك...