EduExplorer

عنوان المقالة:  ترجمة الدمج بالنسبة للطلاب ذوي الاعاقات البصرية والاحتياجات التربوية الخاصة في المؤسسات المدرسية البلجيكية الناطقة باللغة الفرنسية ملخص: تطبيق السياسة الخاصة بــ "التعديلات المعقولة"، وهي سياسة حديثة للدمج التربوي والتي تتطلب من المدرسة العادية والحوكمة المدرسية تهيئة الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، يضع المسؤولية على العديد من الأطراف الفاعلة الرئيسة، الذين أصبحوا حارسي البوابة المهمين في عملية التمكين من الوصول التربوي (شارلير وآخرون، 2019) إلى المدرسة الاعتيادية وفرص الطلاب ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة (فيرهوفن آند دوبياس-شايك، 2021). تحاول الورقة الكشف من خلال التحليل السردي والسياسة الاستطرادية (زيارنافسكا، 2004) الكيفية التي يتم بها ترجمة سياسة الدمج (كالون، 1984؛ دوبياس آند فرانكن، 2015) لدمج طالب ذو اعاقة بصرية في مدرسة ثانوية اعتيادية (ويليامز، 2017). إن هذه المفاوضات الحساسة تجري فيما نعرفه في هذه الورقة بأنه السياسة الناعمة (لون، 2006) [2024، EOMM] .  بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: EOMM مواضيع ذات صلة  | رجوع الى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: دراسة متابعة لأربعة عشر عاماً للمدارس المعززة للصحة في النرويج: تصورات مدراء المدارس للظروف التي تؤثر على الاستدامة ملخص: في هذه الدراسة، فحصنا استدامة الممارسات المعززة للصحة في المدارس النرويجية التي جرى تسجيلها في الشبكة الأوروبية للمدارس المعززة للصحة من عام 1993 إلى 2003. كانت أسئلة البحث: كيف يتصور مدراء المدارس أو الممارسات المعززة للصحة قد جرى استدامتها في المدارس بعد عضويتها في شبكة المدارس المعززة للصحة؟ وبأية طريقة ترتبط القيادة المدرسية باستدامة تعزيز الصحة؟ تعتمد الدراسة على البيانات النوعية التي تتألف من المقابلات مع سبعة من مدراء المدارس في عام 2008 ووثائق المدارس. حددت المدارس أولوياتها للعمل بناء على تقييم الاحتياجات عم 1994. وبعد 14 عاماً تم استدامة ممارسات تعزيز الصحة في ست من المدارس السبعة. برز عاملان باعتبارهما حيويان لممارسات تعزيز الصحة المستدامة: خبرة المدرسة المعززة للصحة وصيانة وتطور الممارسة. إن خبرة المدرسة المعززة للصحة ترتبط بالعاملين الذين استوعبوا الصلة الممكنة بين ممارسات تعزيز الصحة، والرضا المدرس، والتعلم. وهذا يشدد كذلك على أهمية نقل ...

عنوان المقالة: تأثير التقسيمات الزمنية على تعلم الطلاب ملخص: تفكير الإصلاح التربوي مبتلى بالتناقضات. الجدول الدراسي وهو هيكل اليوم المدرسي، طول العام الدراسي، والممارسات التعليمية بشكل عام، على الرغم من نجاحها نوعاً ما، إلا أنها باستمرار تعرف من خلال الحكمة والمبررات المنطقية بشكل يشذ عن الأبحاث الجارية أو الراسخة حول التصورات التبروية. إن هذه الازدواجية في الممارسات التربوية في الغالب تكون مدعومة بشكل مشابه وحماسي من قبل الوسط الأكاديمي والممارسة. إن هذا يخلق خريطة طريق غامضة ومعقدة بشكل لا داعي له نحو الإصلاح. نشجع الإداريين للتعرف على احتياجات أوساطهم المدرسية وتطبيق الممارسات التي تلائم بشكل أفضل هويتهم المتفردة آخذين بالاعتبار العنصر البشري وطبيعة التغيير. تم اقتراح اعتبارات لعقلية مائعة ورشيقة التي تركز على النمو من أجل عبور التغيير بسلام [2023، WQPY] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: WQPY مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: الكفاية الرقمية والكفاءة الذاتية للمعلم والاحتياجات التدريبية ملخص: يتم تقديم المحتوى المرتبط بالحوسبة في المناهج المدرسية في جميع أنحاء العالم، مما يضع متطلبات جديدة على مدرسي المدارس ومعرفتهم. لم يتم إعطاء إلا اهتماماً قليلاً لتنمية المهارات والاتجاهات المطلوبة لتدريس المحتوى الجديد. وهذا لا يشمل فقط الموضوعات الحاسوبية التقليدية، مثل الخوارزميات أو البرمجة، ولكن كذلك دور التكنولوجيا في المجتمع وكذلك المسائل التي ترتبط بالأخلاقيات والسلامة والنزاهة. ولأن التكنولوجيا تتطور بمعدل سريع، كذلك يجب أن يتطور المحتوى الذي سيتم تدريسه. إن تعلم محتوى الحوسبة من خلال مبادرات معزولة للتدريب أثناء الخدمة ليس كافياً بأي حال من الأحوال، غير أن المدرسين بحاجة لتطوير الثقة لكي يستكشفوا بكل استقلالية واستمرارية كل ما هو جديد، وما هو ذو صلة، وكيفية دمج الكفاية الرقمية في تدريسهم. إن الكفاءة الذاتية للمعلمين بالتالي هي ذات أهمية حاسمة. وفي مقالة سابقة، قمنا بوصف تطوير مقياس للكفاءة الذاتية للمدرسين والذي يركز على الكفاية الرقمية كما هي موصوفة في إطار الاتحاد الأوروبي للكفاية الرقمية DigCo...