عنوان المقالة:
الكفاية الرقمية والكفاءة الذاتية للمعلم والاحتياجات التدريبية
ملخص:
يتم تقديم المحتوى المرتبط بالحوسبة في المناهج المدرسية في جميع أنحاء العالم، مما يضع متطلبات جديدة على مدرسي المدارس ومعرفتهم. لم يتم إعطاء إلا اهتماماً قليلاً لتنمية المهارات والاتجاهات المطلوبة لتدريس المحتوى الجديد. وهذا لا يشمل فقط الموضوعات الحاسوبية التقليدية، مثل الخوارزميات أو البرمجة، ولكن كذلك دور التكنولوجيا في المجتمع وكذلك المسائل التي ترتبط بالأخلاقيات والسلامة والنزاهة. ولأن التكنولوجيا تتطور بمعدل سريع، كذلك يجب أن يتطور المحتوى الذي سيتم تدريسه. إن تعلم محتوى الحوسبة من خلال مبادرات معزولة للتدريب أثناء الخدمة ليس كافياً بأي حال من الأحوال، غير أن المدرسين بحاجة لتطوير الثقة لكي يستكشفوا بكل استقلالية واستمرارية كل ما هو جديد، وما هو ذو صلة، وكيفية دمج الكفاية الرقمية في تدريسهم. إن الكفاءة الذاتية للمعلمين بالتالي هي ذات أهمية حاسمة. وفي مقالة سابقة، قمنا بوصف تطوير مقياس للكفاءة الذاتية للمدرسين والذي يركز على الكفاية الرقمية كما هي موصوفة في إطار الاتحاد الأوروبي للكفاية الرقمية DigComp 2.0. في هذه الورقة قمنا بالتوسع في هذا العمل من خلال تحليل استجابات 530 مدرساً تم جمعها في خريف عام 2017 خلال سلسلة من ورش العمل وفعاليات التنمية المهنية الأخرى. كان هدفنا هو جمع بيانات أساسية ورسم صورة لمستويات الكفاءة الذاتية الحالية للمدرسين من أجل تسهيل دراسات المتابعة. وبالإضافة لذلك، توضح نتائجنا كذلك المجالات المثيرة للتحدي، وبالتالي تقديم استبصارات هامة حول ماهية الموضوعات والمحاور التي ينبغي التشديد عليها في مبادراسات التنمية المهنية [2022، BEJF].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: BEJF
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...