التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف التحيزات

تطوير وحدة دراسية

عنوان المقالة: انقاذ الحيتان: استخدام أبحاث البحار في حصص العلوم والرياضيات ملخص: خلال العام الدراسي 2019-2020، شضاركت في فرصة للتنمية المهنية لمدة عام والتي أدت إلى تطوير وحدة مشتركة من المنهاج بالتعاون مع أحد الباحثين في البحار، ودرس رياضيات، ومدرس بيولوجيا البحار. أنشأنا سوية وحدة دراسية لكي يستخدم الطلاب نقاط بيانات البحث البحري الصادقة. وباستحدام نموذج 5E للتدريس وتثبيت الظواهر، قمنا بتطوير سلسلة من فعاليات التعلم لكي يربط الطلاب مفاهيم البيولوجيا بالسياق المحلي الحالي. في خريف عام 2019، قمت بتطبيق وحدة التعلم التي أنشأناها.قمت بتعديل المنهاج بسبب الجائحة العالمية والتعلم عن بعد الناتج. شهد العام الدراسي 2021-2022 مراجعة أخرى مع ذلك وتعلم تزامني أكثر في الجبر والبيولوجيا حيث عمل الطلاب في كلتا الحصتين على تطوير مشروعهم النهائي. وفي كل النسخ الثلاث لمنهاجنا، استجاب الطلاب بشكل ايجابي لخبرات التعلم. وكمدرس، أنا أقدر فرصة التعاون مع المدرسين الآخرين والتعلم من باحث البحار ووجدت الإثارة في استخدام بيانات حقيقية في الصف [2025، VYQE] بيانات المقالة كود البحث الرقمي: VYQW وفي العام الدرا...

الذكاء

عنوان المقالة: تقييم القدرات المعرفية: الذكاء وغيره ملخص: في العلم المعرفي الحديث، يتم قياس العقلانية والذكاء باستخدام مهمات وعمليات مختلفة. وعلاوة على ذلك، في العديد من نظريات المعالجة المزدوجة المعاصرة للمعرفة، العقلانية يعتبر بناءً أكثر شمولاً من الذكاء. إن على الباحثين الاستمرار في تطوير مقاييس للتفكير العقلاني فيما يتعلق بالعلاقات الارتباطية الامبريقي مع الذكاء. إن قياس الفروقات الفردية في العقلانية ينبغي ألا يندرج ضمن مفهوم الذكاء [2025، GHPV] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GHPV مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

حماية الطفل

عنوان المقالة: آليات انعدام المساواة: تأثير التحيزات العملية في جهاز حماية الطفل ملخص: التصور المفاهيمي لمنظور المخاطر البنيوية حول أسباب انعدام المساواة في التواصل مع جهاز حماية الطفل باعتباره تعرضاً لامتساوياً للأسباب البنيوية لخطر الإساءة للطفل، متزجاً بالتحيزات في استجابة العاملين في رفاه الطفل والمتابعين له. تقترح هذه المقالة المفاهيمية آلية ثالثة لانعدام المساواة: التحيزات العملية. وتم اقتراح أن التحيزات العملية تعمل كمجموعة ثالثة من الآليات التي التي تزيد بشكل حتمي من اشتباك بعض الفئات وليس غيرها. وتعمل التحيزات العملية من خلال البنى المؤسسية، والمفاهيم التأويلية، ووكلاء المخاطر التي تؤثر على الكيفية التي يتم بها ترميز المخاطر وتصبح مرتبطة بأناس معينين. وبناء على خلفية نموذج التبليغ-والتحقيقالذي يخلق ظروفاً ضعيفة لاتخاذ القرار، ويشكل البنى المؤسسيةظن فإن التحيزات العملية تتضمن خلل في توازن العرض والطلب على الخدمات (سبب ملؤسسي)، وتحيز الرقابة على أسرة بعينها والاعتماد على التاريخ السابق للحالة (سبب وكيل المخاطر) ، توسع التعريفات القانونية للضرر الجسيم (سبب مفاهيمي تأويلي)، والاست...