التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الادمان

طوبولوجيا استكشافية

عنوان المقالة: الغارقون في الفيسبوك: من هم؟ طوبولوجيا استكشافية لإشكالية مستخدمي الفيسبوك ملخص لقد اقترح الباحثون أن هنالك مسارات متعددة لإشكالية استخدام الانترنت، وكل منها يرتبط بأنواع الأنشطة التي ينهمك فيها المستخدمون. ومع ذلك، تلك المفاهيم لا تزال لغاية الآن مما يجب استكشافه بشكل عملي. تتناول الدراسة الحالية هذه الثغرة من خلال تقديم دراسة استطلاعية تقوم على عينة من 59 (50 إناث و9 ذكور) مستخدم للفيسبوك الإشكالي. وتم جمع بيانات مغلقة ومفتوحة النهاية باستخدام استطلاع الكتروني. ثم جرى استخدام تحليل عنقودي للتعرف على ثلاثة أنواع من مستخدمي الفيسبوك الإشكالي: أولئك ذوي الانهماك العالي في النشاطات الاجتماعية والتصفح، وأولئك ذوي الانهماك المتدني في النشاطات الاجتماعية ولكن انهماك مرتفع في التصفح، وأولئك ذوي الانهماك المتدني في كل من النشاطات الاجتماعية والتصفح، ولكن انهماك معتدل في ممارسة اللعب. تقدم هذه الورقة مناقشة معمقة لأنماط السلوك التي تم التعرف عليها في تلك المجموعات. وبالإضافة إلى ذلك، تم اقتراح أربعة مسارات محتملة لاستخدام الفيسبوك الاشكالي: التعزيز الاجتماعي الالكتروني، والفضول ...

قائمة إدمان الانترنت

أجد أنني استخدم هاتفي الذكي وجهاز الحاسوب مدة أطول مما كنت أنوي لا أبداً نادراً أحياناً غالباً دائماً أفضل استخدام هاتفي الذكي وجهاز الحاسوب على التفاعل مع شريك حياتي لا أبداً نادراً أحياناً غالباً دائماً أفضل قضاء الوقت الكترونياً بدلاً من عمل أي شيء في البيت لا أبداً نادراً أحياناً غالباً دائماً أدائي في المدرسة أو في العمل يعاني بسبب مقدار الوقت الذي أقضيه الكترونياً لا أبداً نادراً أحياناً غالباً دائماً الناس القريبون مني قلقون بشأن كمية الوقت الذي أقضيه مع هاتفي الذكي أو جهاز الحاسوب لا أبداً نادراً أحياناً غالباً دائماً عند سؤالي عما أفعله الكترونياً، أفضل عدم الإجابة لا أبداً نادراً أحياناً غالباً دائماً تعاني انتاجيتي ويقظتي بسبب كمية الوقت الذي أقضيه اكترونياً لا أبداً نادراً أحياناً غالباً دائماً بعد استيقاظي من النوم، أول شيء أعمله التشييك على وسائل التواصل الاجتماعي، والرسائل النصية، والبريد الإلكتروني لا أبداً نادراً أحياناً غالباً دائماً أنزعج عندما يقاطعني الناس وأنا أستخدم هاتفي الذكي أو جهاز الحاسوب لا أبداً نادرا...