التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف السيكولوجيا

سيكولوجيا أنساق الألوان

عنوان المقالة: استخدام سيكولوجيا أنساق الألوان لخلق بيئة ارشادية استحسانية ملخص: واحدة من أبرز ملامح مرحلة نزع السلاح في الارشاد الاستحساني هي خلق بيئة آمنة، ودافئة، وترحيبية. وللون تأثير مثير على مزاجنا وانفعالاتنا. ومع ذلك، العديد من المدرسين والاداريين في التعليم العالي قد رسموا الأبيض أو الأصفر. وهذا له تاثير سلبي، لأنه تبين أن الأبيض يثير مشاعر السأم بينما الأصفر يسبب مشاعر القلق. الهدف من هذه الورقة هو دراسة سيكولوجيا أنساق اللون، والانفعالات التي يستدعيها اللون، وكيف يمكن للمرشدين استخدام تلك المعلومات لتعزيز تفاعلاتهم مع الطلاب. إن تأثير الألوان المختارة في الشعارات والمنشورات تم مناقشتها كذلك [2025، SXPE] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: SXPE مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

التحالف العلاجي

عنوان المقالة: التحالف العلاجي ومخرجات العلاج النفسي: مناقشات تاريخية ومقاييس وآفاق البحث ملخص: تقترح هذه الورقة مناقشات تاريخية لدراسات بحثت في التحالف العلاجي والعلاقة بين هذا البعد والمخرجات في العلاج النفسي. تم تقديم ملخص حول الكيفية التي تطور بها مفهوم التحالف عبر الزمن ومقاييس التحالف الأكثر شيوعاً المستخدمة في الأدبيات لتقييم مستوى التحالف. كذلك تمت دراسة مقترح لتحالف علاجي يتميز بنمط متغير عبر مجرى المعالجة. تشير الصورة الناشئة إلى أن نوعية تحالف العميل-المعالج هي متنبئ موثوق للمخرجات السريرية الايجابية بشكل مستقل عن مجموعة متنوعة من مداخل العلاج النفسي ومقاييس المخرجات. برأينا، بالنظر إلى العلاقة بين التحالف العلاجي ومخرجات العلاج النفسي، فإن على الأبحاث المستقبلية أن تلتفت بشكل خاص للمقارنة بين تقييمات المرضى وتقييمات المعالجين للتحالف العلاجي. هذا الموضوع إلى جانب الدراسة التفصيلية للعلاقة بين الاضطراب النفسي الذي تجري معالجته والتحالف العلاجي سيكون موضوع مشروعات البحث في المستقبل [2022، SALJ] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: SALJ مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الر...

شعر سيلفيا بلاث

عنوان المقالة: صدى أم تكرار في شعر سيلفيا بلاث ملخص: الهدف من هذه المقالة هو إعطاء استبصار حول استخدام الصدى أو التكرار في شعر الشاعرة الأمريكية سيلفيا بلاث. إن الصدى أو التكرار يعطي معظم قصائد الديوان الشعري "أرئيل"، ولكن تثور أسئلة كثيرة حول الفائدة من استخدام هذا التكنيك من قبل بلاث. وهنالك وجهات نظر مختلفة ومتعارضة والتي تناقش حقيقة ما إذا كان استخدام هذا التكنيك مقصوداً أم لا. إن مبرر استخدامه يقدمه أفضل ما يكون المدخل السيكولوجي. وبحسب قصص الحالات لدى فرويد في "مبدأ ما وراء اللذة"، فإن التكرارات تتم بشكل لاواع وهي ترتبط بالعزلة. وفي معظم قصائدها، تظهر بلاث المتكلم واقعاً في المصيدة.. في قفص عقلها.. وفي حالة طفولية، ويتبين ذلك أيضاً من خلال حقيقة أنها باستمرار تكرر كلمات أو عبارات. إن بلاث نفسها كانت مدمنة جداً على فرويد وجانغ وغالباً كانت تجد ذاتها في قصص الحالات الخاصة بهم. استخدمت التكرارات كثيراً في السنوات الماضية من حياة بلاث والتي خلالها أصبحت شخصاً مع متحدث في قصائدها وهذه كانت طريقتها في التعبير عن غضبها وضبطه في قصائد " شريك". إن هذا التكنيك...