EduExplorer

عنوان المقالة: بين التخلي وإعادة الإنتاج: المواطنة في عصر الرأسمالية الإلكترونية ملخص: منذ توسع السياسة–المرئية بالفيديو، يقوم التلفاز بتحويل انتقادات المواطنين ومطالباتهم فيما يتعلق بالسلطات السياسية، بحيث يصور المواطنين كمتفرجين. إن الشبكات الاجتماعية تمجد هذا النمط من التشابك واعدة بالتسامت والتماسك الاجتماعي. لقد اختزلت الأحزاب السياسية في النخب التي تتقاسم السلطة والمنافع فيما بينها، بحيث تنسلخ عن الناخبين، اللهم إلا خلال الفترات الانتخابية. إن آراءنا وسلوكاتنا مأسورة في خوارزميات وتخضع لقوى معولمة. فالفضاء العام الذي ينبغي أن تمارس فيه المواطنة أصبح قاتماً وبعيداً. فالمواطنة تتضاءل جذرياً بينما بعض الحركات الاجتماعية تعيد إنتاج نفسها وتربح المعارك الفئوية: من أجل حقوق الإنسان، المساواة الجندرية، ضد السلطوية. ومع ذلك فالمدخل الليبرالي الجديد للتكنولوجيا يحافظ ويعمق المزيد من حالات اللامساواة. ما هي البدائل لهذا "التشليح"؟ الهكرز والمنشقون؟ ما هو دور الانتخاب في علاقة الدولة-بالمجتمع المبرمجة من خلال التكنولوجيات والسوق؟ [2025، JMGS] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: JMGS...