EduExplorer

عنوان المقالة: تصميم خبرات التعلم لمستقبل التعلم في العصر الرقمي: إطار مقترح ملخص: في حين أن فهمنا للكيفية التي نتعلم بها قد نامت بشكل أسي، فإن معرفنا بكيفية دمج هذه الأفكار عند تصميم التدريس لم تكن كذلك. تقترح هذه الورقة إطاراً جديداً لتصميم خبرات التعلم والتي تبني على نماذج تصميم التدريس القائمة وكذلك تضم فهماً عميقاً للبشر، والكيفية التي نتعلم بها، وما هي دوافعنا، ومالذي ينسبب في أن نفقط الاهتمام، وما هو التدريس الذي سيجعلنا نتذكر معرفتنا ونستخدمها. يشمل إطار تصميم خبرات التعلم ثلاثة أجزاء والتي تشكل دورة مستمرة من التطور والتحسين: التخطيط، والعمل، والتهذيب، وكلها تسترشد بالعوامل الموقفية الرئيسة. وفي حين أنها لاخطية، فإن كل جزء يتم تقسيمه أكثر إلى جزأين من أجل تناول كلا جانبي تصميم أي خبرة تعلم: التعلم والخبرة. وهذه الأجزاء يمكن أن ترشد أي شخص في تصميم خبرات تعلم أفضل من أجل مستقبل التعلم في العصر الرقمي  [2025، MNDG] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: MNDG مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: تأثير رقابة المدرس على بيئات التعلم الإلكتروني على الرضا والتعلم المُدرَك ملخص: التصميم الدراسي مهم لأنه يساعد في تهيئة خطاب، وسياق ومحتوى التعلم في البيئة الإلكترونية. إن قرارات محددة في التصميم الدراسي لا تلعب فقط دوراً في خطاب الدارسين، ولكنها يمكن أن تؤثر على مستويات الرضا والتعلم المدرك لدى الدارسين كذلك. لقد بينت العديد من الدراسات قيمة كل من رضا الطلاب والتعلم عن بين المتعلم. ولهذا السبب، فإن التساؤل عما إذا كان بإمكان المدرسين التأثير على الرضا والتعلم المدرك من خلال القرارات المتعددة للتصميم الدراسي أم لا مهماً. نظرت هذه الدراسة إلى قرارات المدرسين ذات القاعدة العريضة لمعرفة إن كانت البيئات الإلكترونية بوجود مستويات مرتفعة من رقابة المدرسين تقود إلى مستويات أعلى من رضا الطلاب و/أو من التعلم المدرك. تم استخدام ثلاث بيئات الكتروتية مختلفة حيث كل منها تحتوي على رقابة المدرس بشكل أكبر تدريجياً. تبين النتائج أنه لم تكن هناك فروقات ذات دلالة فيما يتعلق بمتوسط مستويات الرضا بين البيئات الثلاث. ومع ذلك، فقد كانت هناك فروقات ذات دلالة بين متوسط مستويات التعلم المدرك بناء...